انطلاق أعمال اليوم الثاني لورشة «إعداد الإستراتيجية الخليجية لمكافحة المخدرات»
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أبوظبي/ وام
تواصل ورشة «إعداد الإستراتيجية الخليجية لمكافحة المخدرات (2025 - 2028)»، التي تنظمها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة وتستمر حتى 19 سبتمبر الجاري في أبوظبي، أعمالها لليوم الثاني، لبناء نموذج ريادي خليجي موحد في مجال مكافحة المخدرات.
ويشهد اليوم الثاني عقد 7 جلسات نوعية يتم فيها مناقشة المحاور الفرعية للاستراتيجية، بداية بمحور خفض الطلب، ومحور تقليل المعرض، وتجفيف منابع المخدرات والمؤثرات العقلية، ومكافحة الأموال المتحصلة وغسل الأموال، إضافة إلى مناقشة تطوير منظومة التشريعات الخليجية بشأن مكافحة المخدرات، والرصد الوطني المشترك والتدريب وبناء القدرات.
وافتتحت أعمال اليوم الثاني للورشة بالجلسة العامة التي تناولت أهداف ورشة العمل الراهنة ونتائجها المتوقعة ومنهجية عملها والمحاور الفرعية للإستراتيجية، فيما تشمل الجلسات الأخرى وضع الأهداف الاستراتيجية العامة والفرعية المقترحة للمحاور.
ويشارك في الورش مجموعة من الخبراء والمعنيين في مختلف القطاعات الحيوية المعنية في مجال مكافحة المخدرات، ومن خلال الجلسات النقاشية ستعمل الورشة على إرساء مسارات وآفاق جديدة من شأنها تعزيز الجهود العالمية في مجال مكافحة المخدرات والوقاية منها عبر تبادل المعلومات والخبرات العلمية والعملية ومتابعتها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي دول الخليج الإمارات المخدرات مکافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ورشة التخطيط لمشروع ” الحوكمة المحلية الرقمية والشاملة”
اعلن وزارة الداخلية والتنمية المحلية أنه إنطلقت فعاليات ورشة التخطيط التشغيلي لمشروع الحوكمة المحلية الرقمية والشاملة ، المنظم في إطار برنامج التعاون بين وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ). و التي إمتدت على مدار أربعة (4) أيام.
وتهدف هذه الورشة إلى ضبط معالم الخطة التشغيلية للمشروع. الذي يسعى إلى تعزيز الشفافية، تحسين التواصل مع المواطن. وتطوير خدمات بلدية رقمية. شاملة وذات جودة، لفائدة المواطنات والمواطنين، لاسيما في البلديات النموذجية.
وقد عرفت الورشة مشاركة إطارات من وزارة الداخلية، وممثلي البلديات النموذجية: بومرداس، الأغواط، بوفاريك (البليدة)، وبطحية (عين الدفلى). إلى جانب خبرا ء ومختصين من الـ GIZ.
كما تم خلال الورشة تقديم عرض مفصل حول المشروع، ومناقشة تجارب بعض الدول الشقيقة في مجال التحول الرقمي المحلي.على غرار تجربة تونس في هذا المجال.