وزارة التعليم الفلسطينية: استشهاد 10888 طالباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
المناطق_واس
وثّقت وزارة التعليم الفلسطينية استشهاد 10888 طالباً وطالبة، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وإصابة 17224 بجروح بعضها خطيرة، أدت لحالات بتر لأطرافهم، مبيّنة أن 592 مدرساً استشهدوا خلال العدوان فيما أصيب 3686 بجروح.
أخبار قد تهمك محافظ الخرج يستقبل مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض 17 سبتمبر 2024 - 3:09 مساءً فرع وزارة “البيئة” بالمدينة المنورة يرصد مزادات تمور المدينة المنورة 17 سبتمبر 2024 - 3:07 مساءً
وأكدت الوزارة الفلسطينية تعرض 362 مدرسة حكومية وجامعة للقصف، كما تعرضت 65 مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا للقصف الإسرائيلي والتدمير، وأشارت إلى أن 62 مدرسة حكومية تعرضت للتدمير الكامل، ولفتت النظر إلى تدمير خمس جامعات تعد من كبرى جامعات قطاع غزة، من خلال تفجيرها وقصفها، و أن 718 ألف طالب مازالوا محرومين من مدارسهم وجامعاتهم للعام الثاني على التوالي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد17 سبتمبر 2024 بالیوم الوطنی مساء أمانة
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة.. عشرات الشهداء ومجازر في المناطق الآمنة
أفاد يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية"، بأن عدد الشهداء ارتفع إلى 43 شخصًا منذ فجر اليوم، غالبيتهم في المنطقة الوسطى، لا سيما في مخيم النصيرات، الذي شهد قصفًا عنيفًا طال منازل مأهولة بالسكان.
تمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 30 شهيدًا، فيما لا تزال عمليات البحث مستمرة وسط أنباء عن وجود مفقودين تحت الأنقاض.
استهداف مباشر للمدنيين في أماكن توزيع المساعداتفي تطور خطير، استُشهد عدد من المدنيين في مراكز توزيع المساعدات شمال البريج، حيث فتحت قوات الاحتلال النار على المواطنين أثناء تجمعهم للحصول على المعونات الغذائية، مما أدى إلى سقوط ضحايا في مشهد يعكس حجم المأساة الإنسانية المتفاقمة.
قصف لمناطق "آمنة" يسفر عن مجازر عائليةتواصل القصف الإسرائيلي ليطال مناطق غرب خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي التي تصنفها إسرائيل كمناطق "آمنة".
وقد أدى استهداف أحد المنازل إلى استشهاد أب وأطفاله الأربعة. كما استهدفت الغارات شقة سكنية في منطقة حيدر عبد الشافي بمدينة غزة، ما تسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى.