دراسة ستانفورد تؤكد: 25 باحثًا من جامعة بنها ضمن نخبة العلماء العالميين لعام 2025
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ان جامعة ستانفورد أطلقت قائمة بأسماء "أفضل 2٪ من علماء العالم" وعددهم أكثر من 217 ألف عالم من 167 دولة يصنف بها العلماء في 22 مجالا علميا، ينقسم إلى 176 تخصص اعتماداً على قاعدة بيانات Scopus، وقد ظهر 25 عالماً من أبناء الجامعة في مجالات علمية مختلفة، كما جاء في الرابط التالي: https://elsevier.
وأشار الجيزاوي إلى أن ظهور بعض علماء الجامعة في هذا التقرير الدولي يعتبر انجازا ملحوظا للباحثين بالجامعة حيث يشير لجودة المخرجات البحثية لهم فنتائج الدراسة تعتمد على قاعدة البيانات اسكوبس لدار النشر العالمية السفير وقد تم نشر نتائجها في مجلة PLOS Biology مؤخرًا وتم تصنيفها إلى 22 مجالا علميا و176 مجالا فرعيا.
وأضاف ان هذا يعكس مدى الجهد المبذول من هيئة التدريس في الفترة الأخيرة في مجال الارتقاء بالبحث العلمي وزيادة عدد الأبحاث المنشورة في المجلات العلمية المصنفة دوليا، بالإضافة إلى ما تقدمه الجامعة من دعم للباحثين لتحقيق جودة مخرجات البحث العلمي.
من جانب اخر اشار رئيس الجامعة بان عدد الباحثين الوارد أسمائهم بقائمة جامعة ستانفورد الأمريكية لا يعبر مع اعداد الباحثين المتميزين بالنشر العلمي الدولي بالجامعة، لذا يجب على جميع الباحثين ضبط اسم المؤسسة (Affiliation name) التي ينتمي اليها الباحث على صفحاتهم على قواعد بيانات اسكوبس ليكون اسم الجامعة (Benha University) وليس اسم الكلية او القسم العلمي.
وتقدم رئيس جامعة بنها بالتهنئة لعلماء الجامعة الذين وردت أسماؤهم في قائمة أفضل 2% من علماء العالم متمنياً لهم التوفيق والمزيد من التقدم خلال مسيرتهم العلمية، وهم:
▪️ محمد لؤي رمضان ابراهيم
▪️ وليد اوسامي محمود
▪️ ابراهيم عبد الغفار السيد خليفة
▪️ عبد الفتاح منجد سليم
▪️ محمد محمد سليمان احمد ابو زيد
▪️ محمد البدوى عبد الجايد جاد كيوان
▪️ محمد حافظ محمد أبوبكر
▪️ هانم خاطر
▪️ علاء السيد أحمد أحمد أمين
▪️ على يسرى محمد العتر
▪️ أحمد فرج محمد علي
▪️ محمد أحمد حسن هيكل
▪️ مصطفى يس نصار
▪️ أحمد مصطفي عبد الباقي مجاهد
▪️ محمد عبد الفتاح محمد جبل
▪️ أحمد السيد إبراهيم السيسى
▪️ هشام محمد البطش
▪️ احمد سعيد السيد حسنين
▪️ طه عوض الله السيد إبراهيم
▪️ صحر عبد الرحمن اسماعيل
▪️ محمـد مجـدي فوزي درويـش
▪️ باسم ممدوح حجاج الحلوانى
▪️ عماد حسن محمد ابراهيم زهران
▪️ محمد شعبان محمد حسان
▪️ محمد مختار محمد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بنها الأبحاث العلمية دراسة علمية الباحثين جامعة ستانفورد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة بنها الأسبق: زيادة الصادرات الزراعية إلى 9 مليارات دولار
أكد الدكتور علي شمس الدين رئيس جامعة بنها الأسبق ، أن الدولة المصرية تضع قضية التنمية الزراعية في مقدمة أولوياتها الإستراتيجية نظرا لدورها في تحقيق الأمن الغذائي، وتوفير فرص العمل ، وتعزيز الدخل القومي ، ودعم التوازن التجاري.
جاء ذلك خلال افتتاح الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم والمهندس أيمن عطية محافظ القليوبية ، والدكتور ناصر الجيزاوى رئيس جامعة بنها ، فعاليات الملتقي البيئي الثاني للتنمية المستدامة بعنوان " من الندرة للاستدامة تحديات وحلول " ، وبحضور الدكتور سلامة جمعه داود رئيس جامعة الأزهر ، والدكتور أيمن فريد أبو حديد وزير الزراعة السابق ، والدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتورة جيهان عبد الهادى نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث ، وممثلى جامعات (القاهرة – عين شمس – حلوان ) ، وممثلي الأزهر والأوقاف بالقليوبية والقيادات الأكاديمية والإدارية بالجامعة.
واستعرض " شمس الدين " المشروعات القومية الزراعية الكبري ومنها استصلاح الاراضي والتوسع فى إنشاء الصوب الزراعية ، وتطوير منظومة الري ، وتنمية المحاصيل والثروات الحيوانية ، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في الزراعة.
كما استعرض رئيس جامعة بنها الأسبق التحديات والفرص التي تواجه قطاع الزراعة ، مؤكدا علي ضرورة التحول الأخضر في مجال الزراعة في مصر .
وأشار " شمس الدين " إلى أن مصر تسعى لتحقيق صادرات تصل الى 145 مليار دولار بحلول عام 2030 في مختلف القطاعات ، مضيفا انه تم زيادة الصادرات الزراعية خلال الـ 10 سنوات الماضية من ٣ الى 9 مليون طن بما قيمته 9 مليار دولار وزادت المساحة المنزرعة إلى ٩،٧ مليون فدان و المساحة المحصولية إلى ١٧،٥ مليون فدان
كما اكد رئيس جامعة بنها الأسبق على أهمية ان نبدأ فى الاستعداد لآليات حدود الكربون و البصمة الكربونية في الصادرات الزراعية والتوسع فى الزراعه الخضراء المستدامه خلال الفترة المقبلة وزيادة جهود التشجير و إزالة الكربون الموثقة و المنظمة والتي تستهدف التكيف مع التغيرات المناخية والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية ، بالإضافة إلى أهمية الطاقه الخضراء والتحول الرقمي في الزراعة و إلى الزراعة الدقيقة واستخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في تشغيل نظم الري وكذلك الاستثمار في الابتكار الزراعي وريادة الأعمال الخضراء.