تقديراً لجهودها في رعاية أصحاب الهمم.. الجامعة الأمريكية في الإمارات تكرّم الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد آل مكتوم بدرع التميّز
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كرَّمت الجامعة الأمريكية في الإمارات، الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد آل مكتوم رئيسة إدارة مركز أمنيات لرعاية أصحاب الهمم في دبي، بدرع التميز، تقديرا لجهودها في رعاية أصحاب الهمم وتطوير مهاراتهم من خلال البرامج التدريبية.
جاء ذلك خلال حفل نظمته الجامعة الأمريكية في الإمارات بحضور الدكتور مثنى غني عبد الرزاق رئيس الجامعة وأعضاء هيئة التدريس وعدد من المسؤولين وحشد من المدعوين.
ووقع المركز والجامعة عقب حفل التكريم اتفاقية تعاون إستراتيجي لتعزيز التعليم المهني والابتكار الأكاديمي من خلال برامج تدريبية ونوعية تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي، والإنترنت، وتكنولوجيا المعلومات، والهندسة، والإعلام، والتصوير، والتسويق الرقمي، والصحة والسلامة، إلى جانب المجالات الإدارية والمهنية والأدائية الفنية.
وقامت الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد آل مكتوم بجولة في الجامعة، اطلعت خلالها على البرامج الأكاديمية والمشاريع البحثية التي تعكس التزامها بالتميز والابتكار في التعليم العالي.
وأعربت الشيخة مريم عن اعتزازها بمستوى التعليم العالي في الدولة، لافتة إلى أن الشراكة مع الجامعة الأمريكية في الإمارات تعد خطوةً نحو تحقيق رؤيةٍ مستقبليةٍ مشتركةٍ تهدف إلى تطوير الكفاءات وصقل المهارات المهنية وفق أعلى المعايير العالمية.
حضر توقيع الاتفاقية، الدكتورة أسماء إدلبي، رئيسة مكتب الشيخة مريم، والدكتور محمد عصام محو، مستشار الإعلام والبروتوكول للشيخة، إضافةً إلى الخبير الإعلامي ناصر عقيل، وعدد من نواب رئيس الجامعة وعمداء كلياتها ومسؤوليها.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الجامعة الأمریکیة فی الإمارات الشیخة مریم
إقرأ أيضاً:
وفاة المجاهدة البطلة مريم بن محمد.. وربيقة يعزي
إنتقلت إلى رحمة الله المجاهدة البطلة مريم بن محمد المدعوة ميمي عن عمر ناهز الـ100 سنة.
ومن جهته قدم وزير المجاهدين العيد ربيقة، تعازيه الخالصة لأسرة المجاهدة البطلة.
وقال الوزير في برقية تعزية: “ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهدة البطلة مريم بن محمد المدعوة ميمي تغمدها الله برحمته الواسعة.”
وأضاف وزير المجاهدين:”ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أتقدم إلى عائلتها الكريمة ورفاقها في الجهاد والكفاح بأخلص التعازي، داعيا الله أن يتغمدها برحمته الواسعة ويتقبلها إلى جوار النبئيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.”
وكان ربيقة قد قام شهر أفريل الماضي بزيارة منزلية للمجاهدة البطلة, للاطمئنان عليها وذلك بحضور رفيقتها المجاهدة جميلة بوباشة, والمجاهد كوموندو عزالدين.