للانش البوكس| طريقة عمل ساندويتش الحمص بالخضروات الصحي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
ساندويتش الحمص بالخضروات هو خيار ممتاز للوجبات المدرسية، لأنه يجمع بين النكهة الرائعة والفوائد الصحية، ويجمع هذا الساندويتش بين الحمص الغني بالبروتين والألياف والخضروات الطازجة، مما يجعله وجبة مغذية ومشبعة.
المكونات:
- 1 كوب حمص مسلوق (يمكن استخدام المعلب بعد شطفه وتصفيته)
- 2 ملعقة طعام طحينة
- 1 ملعقة طعام عصير ليمون
- 1 فص ثوم مهروس
- 2 ملعقة طعام زيت زيتون
- ملح وفلفل حسب الذوق
- 1 خيار، مقطع شرائح رفيعة
- 1 جزر، مقطع شرائح رفيعة
- 1 فلفل ملون، مقطع شرائح رفيعة
- أوراق خس طازجة
- خبز الحبة الكاملة أو خبز التورتيلا
طريقة التحضير
تحضير الحمص: - في محضرة الطعام، ضعي الحمص، الطحينة، عصير الليمون، الثوم، وزيت الزيتون.
- أضيفي الملح والفلفل حسب الذوق، واخلطي مجددًا.
2. تحضير الخضروات:
- اغسلي الخضروات جيدًا وقطعيها إلى شرائح رفيعة.
3. تجميع الساندويتش:
- افردي طبقة من خليط الحمص على شرائح الخبز أو التورتيلا.
- أضيفي شرائح الخيار، الجزر، الفلفل، وأوراق الخس فوق الحمص.
- غطي الساندويتش بشريحة أخرى من الخبز أو لفيه بتورتيلا.
4. التقديم:
- قطعي الساندويتش إلى نصفين أو أرباع، وضعيه في صندوق الانش بوكس.
1. غني بالبروتين والألياف:
- الحمص مصدر ممتاز للبروتين والألياف، مما يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول ويدعم صحة الجهاز الهضمي.
2. فيتامينات ومعادن:
- الخضروات الطازجة توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين A، C، والبوتاسيوم.
3. صحة القلب:
- زيت الزيتون يحتوي على الدهون الصحية التي تدعم صحة القلب وتقلل من الالتهابات.
4. التحكم في الوزن:
- هذا الساندويتش منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على مكونات مغذية، مما يجعله خيارًا جيدًا للتحكم في الوزن.
5. سهولة التحضير:
- سهل التحضير ويمكن تخزينه في الثلاجة، مما يجعله خيارًا عمليًا ومناسبًا للانش بوكس.
ساندويتش الحمص بالخضروات هو خيار مثالي للوجبات المدرسية، حيث يجمع بين النكهة المميزة والفوائد الصحية. تحضيره سهل ومناسب للأطفال، ويزودهم بالعناصر الغذائية الضرورية طوال اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساندويتش شرائح رفیعة
إقرأ أيضاً:
آبل تعود لمعالجات إنتل ببعض أجهزة ماك و iPad في 2027… بشروط
يشير تقرير جديد إلى أن آبل تدرس خطوة غير متوقعة تتمثل في الاستعانة بإنتل لتصنيع بعض شرائحها للحواسيب المحمولة مجددًا اعتبارًا من منتصف 2027، لكن على نحو مختلف تمامًا عما كان قبل الانتقال إلى Apple Silicon.
فبدل استخدام معالجات x86 من تصميم إنتل كما في الماضي، ستقوم آبل بتصميم شرائح M‑Series الخاصة بها بمعمارية ARM، على أن تتولى إنتل تصنيع الإصدارات “الأقل” في السلسلة فقط، بينما تظل الشرائح الأقوى حكرًا على TSMC.
بحسب محلل سلسلة التوريد الشهير Ming‑Chi Kuo، تخطط آبل لإسناد تصنيع شرائح M من الفئة الدنيا – مثل نسخ M6 أو M7 المخصصة للأجهزة الاقتصادية – إلى مصانع إنتل باستخدام عقدة التصنيع 18A، التي تسوّق لها الشركة باعتبارها أول عقدة تصنيع متقدمة “أقل من 2 نانومتر” متاحة في أمريكا الشمالية.
وتمنح هذه الخطوة آبل تنويعًا في سلسلة الإمداد، بعدما اعتمدت لسنوات بشكل شبه كامل على TSMC لتصنيع جميع شرائح A‑Series للهواتف وM‑Series لأجهزة ماك وآيباد.
يرجّح التقرير أن تكون أول الأجهزة التي تستفيد من هذا الترتيب الجديد هي منتجات مثل MacBook Air وiPad Air وربما بعض طرازات iPad Pro ذات التكوينات الأساسية، على أن تظل النسخ الأعلى – المزودة بشرائح Pro وMax وUltra – من نصيب TSMC كما هو الحال حاليًا.
بهذه الطريقة، تحافظ آبل على أعلى مستويات الأداء والكفاءة الحرارية لأجهزتها الاحترافية من خلال شريكها الأبرز في تايوان، فيما تستفيد من مصانع إنتل في أمريكا لتغطية شرائح الأجهزة الاستهلاكية ذات الهوامش الأقل.
يشير Kuo إلى أن تأثير هذه الخطوة على TSMC سيكون محدودًا، لأن حجم طلبات آبل على الشرائح المنخفضة الفئة أصغر بكثير من العائلات الأعلى، كما يتوقع أن يتراجع أكثر بعد طرح ماك بوك جديد بمعالج “بفئة آيفون” يستهدف السوق الأقل سعرًا.
مع ذلك، يراها البعض خطوة استراتيجية مهمة لآبل من زاويتين: تقليل المخاطر الجيوسياسية المرتبطة بالاعتماد على مورد وحيد في تايوان، وكسب نقاط لدى الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس دونالد ترامب ضمن أجندة “التصنيع في أمريكا”.
تحديات صورة إنتل في عيون المستخدمينعلى الرغم من أن الصفقة تبدو منطقية من منظور إدارة سلسلة التوريد، يلفت كاتب التقرير إلى أن رد فعل جمهور آبل قد لا يكون متحمسًا بالقدر نفسه.
فإنتل خلال السنوات الأخيرة عانت من تعثرات في خارطة الطريق، لدرجة اضطرارها للاعتماد على TSMC لتصنيع بعض معالجاتها الخاصة، كما تراجعت حصتها التقنية مقارنة بأسماء مثل TSMC وسامسونج في سباق دقة التصنيع المتقدمة.
ومع أن الشرائح المنتظرة ستكون من تصميم آبل بالكامل (Apple Silicon بمعمارية ARM) ولن تعود إلى معالجات x86 القديمة، إلا أن مجرد رؤية اسم إنتل مرتبطًا مرة أخرى بجهاز ماك قد يثير الشكوك لدى شريحة من المستخدمين الذين ارتبط في ذهنهم خروج آبل من عالم إنتل قبل أعوام بقفزة هائلة في الأداء وعمر البطارية.
استطلاع PhoneArena المرفق بالتقرير يعكس هذا التردد؛ إذ قال 19.23% فقط إنهم سيشترون ماك بوك بشرائح من تصنيع إنتل، بينما صوّت 38.46% بأنهم لا يمانعون “ما دام المعالج Apple Silicon”، و25% قالوا إنهم سيقبلون بالأمر إذا كان أداء الشرائح مماثلًا لما تصنعه TSMC، في حين رفض 17.31% الفكرة تمامًا مؤكدين أنهم لا يريدون “أي شرائح من إنتل” في أجهزة ماك المستقبلية.
برأي كاتب المقال، لن تقبل آبل بأي حل يقدّم أداءً أو كفاءةً أقل من معاييرها الحالية، لكن الأنظار ستتجه في السنوات المقبلة إلى قدرة إنتل الفعلية على تنفيذ عقدة 18A بالجودة التي تعد بها، خاصة وأنها تحاول إعادة بناء سمعتها كمصنّع رائد للشرائح المتقدمة منافس لـTSMC، لا مجرد عميل آخر لديها.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟