«صحة الشرقية» تستجيب لمصابة بالسمنة المفرطة وتقرر علاجها
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
استجاب الدكتور هاني مصطفى جميعة، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، لمناشدة سيدة مريضة، تشكو من السمنة المفرطة وداء الفيل وصعوبة بالغة في الحركة، وتبلغ من العمر 60 سنة، وتقيم بمركز أبوكبير، مكلفًا مدير عام إدارة الطب العلاجي بالتحرك الفوري والتنسيق لتقييم الحالة الصحية للمريضة.
مناظرة المريضة وتوقيع الكشف عليهاوأشار محمود عبدالفتاح، مدير المكتب الاعلامي بمديرية الصحة بالشرقية، إلى قيام مدير عام الطب العلاجي بالتنسيق مع إدارة المستشفيات بالتحرك الفوري وتشكيل لجنة طبية، والتوجه لمقر سكن الحالة، لمناظرتها وتوقيع الكشف عليها، وإجراء الفحوصات الطبية، والذي تبين إصابتها بمرض الفيلاريا المزمن، والتهاب الجلد الخلوي وتقرحات الفراش.
وأضاف «عبدالفتاح» أن إدارة مستشفى أبو كبير المركزي صرفت العلاج الدوائي اللازم، وإنهاء الإجراءات اللازمة لصرف العلاج شهرياً وإرسالة لمقر سكن المريضة، ومتابعة الحالة واستكمال علاج الفيلاريا من خلال الإدارة الصحية، مشيراً إلى أن وكيل الوزارة وجه بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية والعلاج اللازم للمريضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية مسنة مستشفى أبو كبير الصحة
إقرأ أيضاً:
صحة الدقهلية: العلاج الحر يكثف حملاته بالمرور على 976 منشأة طبية خاصة خلال مايو
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إغلاق 38 منشأة طبية مخالفة أثناء قيام إدارة العلاج الحر بالمديرية بحملات مكبرة على العيادات والمعامل والمستشفيات خلال مايو الماضى.
وأشار وكيل الوزارة إلى استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة، مؤكدًا على عدم التهاون في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال أية مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.
وأوضح الدكتور محمد فؤاد، مدير إدارة العلاج الحر أن فريق إدارته قام الشهر الماضى بالمرور على 976منشأة طبية، تشمل 410 عيادة خاصة مرخصة ونحو 160عيادة غير مرخصة، علاوة على 25 مستشفى، وعيادة تخصصية.
وأضاف بأنه،قد جرى فحص 11شكوى وتحرير 5 محاضر إثبات حالة علاوة على تنفيذ قرارات إعادة فتح لـ19 منشأة والموافقة على ترخيص 54 أخرى، لافتا إلى أن فريق العلاج الحر بالمديرية يهيب بأصحاب المنشآت الطبية الخاصة، والالتزام بالمعايير المتعارف عليها، والخاصة بالجودة ومكافحة العدوى؛ حفاظًا على حياة المواطنين.