العفو الدولية: هجمات الأجهزة الإلكترونية في لبنان "جرائم حرب"
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قالت منظمة العفو الدولية إن هجمات الأجهزة الإلكترونية في لبنان غير قانونية ونفذت بشكل عشوائي وينبغي التحقيق فيها باعتبارها جرائم حرب.
وأضافت المنظمة أن استخدام أجهزة متفجرة مخبأة داخل أجهزة اتصالات لشن هجمات مميتة في لبنان وسوريا على هذا النطاق أمر غير مسبوق.
.المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بمناسبة عيد العرش.. عفو ملكي في المغرب عن أكثر من 19 ألف شخص
أصدر الملك المغربي محمد السادس، أمرا بالعفو على مجموعة من الأشخاص، بينهم المعتقلين والموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة، وعددهم 2415 شخصا، وذلك بمناسبة الذكرى الـ26 لجلوسه على العرش التي توافق 30 تموز/ يوليو.
وبحسب البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل، فإنّه: بصفة استثنائية قد صدر عفوا ملكيا على 17.258 من المحكوم عليهم، الذين تم انتقاؤهم وفق مقاييس محددة، لتكون هذه العملية مبادرة إنسانية نبيلة، تعكس العطف الموصول على هذه الفئة.
ووفقا لنص البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل بهذا الخصوص، فإنّ: المستفيدون من العفو الملكي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 2239 نزيلا، على النحو التالي:
العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 16 نزيلا
التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 2218 نزيلا
تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة: 05 نزلاء
المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 176 شخصا موزعين كالتالي:
العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 40 شخصا
العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 12 شخصا
العفو من الغرامة لفائدة: 111 شخصا
العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: 12 شخصا
العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة الحبسية لفائدة: 01 شخص واحد
المجموع: 2415
كذلك، بصفة وصفت بـ"الاستثنائية" حيث أنّ العفو الملكي يشمل عددا من المحكوم عليهم الذين تم انتقاؤهم وفقا لمعايير ومقاييس محددة لتكون هذه العملية مبادرة إنسانية نبيلة. وتتوزع هذه المجموعة الإضافية كما يلي:
العفو مما تبقى من العقوبة السالبة للحرية والغرامة لفائدة: 17.121 نزيلا
تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة: 114 نزيلا
تحويل عقوبة الإعدام إلى السجن المؤبد لفائدة: 23 نزيلا
المجموع: 17.258
ليبلغ مجموع المستفيدين بهذه المناسبة السعيدة 19.673.
تجدر الإشارة إلى أنّه في 30 تموز/ يوليو من عام 1999، قد تولّى الملك محمد السادس الحكم في المغرب، وذلك خلفا لوالده الملك الحسن الثاني، وألقى حينها أول "خطاب للعرش" أمام كافة الشعب المغربي.