الشاذلى يكرم بطلتى الأوليمبى لألعاب القوى والسباحة بالبطولة العربية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كرم الكابتن ناصر الشاذلي رئيس النادى الأوليمبي في حضور المحاسب حسن مفيد ، أمين الصندوق وعضو مجلس الادارة بطلتى النادى فى السباحة وألعاب القوى
حيث استقبلا البطلة نور محمد ابراهيم لحصولها علي المركز الثاني والميدالية الفضية في مسابقة قذف القرص خلال منافسات البطولة العربية لألعاب القوى للناشئات التي أقيمت بالسعودية، كما حصلت علي فضية سباق دفع الجلة .
كما تم استقبال السباحة حبيبة محمد عبد العزيز عقب حصولها علي ذهبية البطولة العربية للسباحة ، والحصول علي ميداليتين برونزيتين في سباق 100 متر و 200 متر خلال البطولة العربية
واكد الكابتن ناصر الشاذلي علي استمرار دعم مجلس الأدارة لأبطال النادى في مختلف الألعاب الرياضية ، ومن المقرر تكريمهم خلال احتفالية الرياضيين خلال شهر اكتوبر المقبل .
IMG_0502 IMG_0501 IMG_0503
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوليمبي سباحة البطولة تكريم
إقرأ أيضاً:
حُلم العودة
تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨