الجزيرة:
2025-05-21@02:38:48 GMT

لماذا لا يزال البيجر مستخدما؟

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

21/9/2024المزيد من نفس البرنامجلماذا انسحبت القوات الأميركية من النيجر؟play-arrowلماذا يواجه وزير الداخلية الإيطالي السابق ماتيو سالفيني السجن؟play-arrowلماذا يعتزم نتنياهو إقالة وزير الدفاع غالانت؟play-arrowلماذا أرجئت الانتخابات الرئاسية في جنوب السودان؟play-arrowلماذا أثار برج إيفل جدلا سياسيا في فرنسا؟play-arrowلماذا يحظى حزب البديل اليميني المتطرف بشعبية كبيرة في شرق ألمانيا؟play-arrowلماذا صادرت أميركا طائرة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowلماذا

إقرأ أيضاً:

في ذكرى النكبة 77 لا يزال الوجع

في #ذكرى_النكبة 77 لا يزال الوجع
#ليندا_حمدود

النكبة

أين صنع العرب خيانتهم ، و ساوموا الأرض لكي يبقى الحكم و تباع فلسطين ويعيش صاحب الأرض غريبا ،مشتت خارج الحدود الوطنية.
77 عام ولم يعد الفلسطيني المخذول في الشتات لربوع الوطن.
77 عام ذكرى وجع ، لا يزال ينزف جرحه في جدارية الندم أين كان الموعد للعودة يومين أو أسبوع ولكن الزمن كان خائن ولا يزال لليوم.
77 عام من الحسرة والخيبة.
77 عام من المعاناة التي بنت خيمة ومخيم لاجئيين فلسطيين غربوا من البلد مؤقتا وسوف يعودون ولكن المغرّب الذي أصبح جد وملك حفيدا لا يزال يمكث بعيدا عن الديار ولا يزال المفتاح في جعبة المعمر لا يعلم متى تموت الذكرى لتصير حقيقة!!!
77 عام من التجاعيد والهالات السوداء على جفون الفلسطيني الذي يقارع فتح بوابة الوطن القريب على حدود فلسطين المحتلة يتضور شوقا لمعانقة التراب.
77 عام ذكرى كوفية وزيتون وزعتر عاشوا بدون طعم حياة خارج أساور الوطن.
77 عام ذكرى اليوم ،نكبة أمة بَنت وطن في غربة تعيش غريبة في تغريبة فلسطيينة تنتظر العودة.
العودة للديار المحتلة بياسمين الشوق وورد اللقاء وزغاريد الفرح.

مقالات ذات صلة حرية الاختيار: بين بناء الذات ومواجهة الضرورة 2025/05/18

مقالات مشابهة

  • التحديات مستمرة مع إعادة ترامب تعريف دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط
  • أورتاغوس: لا يزال أمام لبنان الكثير لنزع سلاح حزب الله
  • خوفًا من تكرار حادثة مشابهة لحادثة البيجر.. الحوثيون يستبدلون التقنية الإيرانية بأنظمة تجسس واتصالات صينية روسية
  • وزير العدل: لم نقيد تقديم الجمعيات للشكايات في ملفات الفساد.. قمنا بالضبط وإعادة التنظيم
  • "الجبل العالي".. وجهة جبلية عالمية تُعيد تعريف التجربة السياحية والاقتصادية
  • وزير التعليم العالي يبحث مع وفدين من جامعتي الجزيرة وماري سبل تطويرهما
  • محافظ دمياط يستقبل وزير العمل لبحث ملفات التعاون المشترك (صور)
  • الإعدام لمتهم قتل طليقته وأشعل النار فيها بالإسكندرية
  • في ذكرى النكبة 77 لا يزال الوجع
  • لحماية بياناتك.. غوغل تقيد تعديلات معينة خلال المكالمات