فاريولي مديرا فنيا لفريق بورتو البرتغالي رسميا
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
أعلن نادي بورتو البرتغالي يوم الأحد تعيين فرانشيسكو فاريولي، المدرب السابق لأياكس أمستردام ونيس، مدربًا رئيسيًا للفريق الأول بعقد لمدة عامين.
وغادر فاريولي أياكس في مايو بعد أن فشل الفريق الهولندي في التتويج بلقب الدوري الهولندي للمرة السابعة والثلاثين، وهو رقم قياسي، عقب انهياره في نهاية الموسم، مما سمح لأيندهوفن بانتزاع اللقب في اليوم الأخير.
وقاد المدرب الإيطالي نيس إلى المركز الخامس في الدوري الفرنسي موسم 2023-2024، كما درب الفريقين التركيين فاتح كاراجومروك وألانياسبور.
ويخلف فاريولي مارتن أنسيلمي، الذي غادر بورتو في وقت سابق من هذا الشهر بعد خروجه من دور المجموعات في كأس العالم للأندية.
احتل بورتو المركز الثالث في الدوري البرتغالي الموسم الماضي، بفارق تسع نقاط خلف سبورتينغ لشبونة، البطل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورتو فرانشيسكو فاريولي أياكس أمستردام
إقرأ أيضاً:
عاجل | مسؤولون أوروبيون يعبّرون عن قلقهم من إعطاء أولوية لفريق كوشنر لإنشاء “المنطقة الخضراء” في غزة على حساب إعادة الإعمار
أعرب عدد من المسؤولين الأوروبيين عن قلقهم البالغ من أن تكون الخطة الأميركية الخاصة بمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة تُعطي أولوية لفريق جاريد كوشنر ومقترحاته المتعلقة بـ إنشاء “المنطقة الخضراء” في القطاع، بدلًا من التركيز على إعادة إعمار شامل للمناطق المتضررة وتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحّة للسكان.
خطة إعادة الإعمار مقابل “المنطقة الخضراء”تشير تقارير صحيفة التلغراف البريطانية إلى أن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين المتابعين لخطة إدارة المرحلة التالية لغزة، التي يقودها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر، يعبرون عن مخاوفهم من أن التركيز على إنشاء “المنطقة الخضراء” وهي مساحة يُفترض أن تكون مركزًا للأمن والسيطرة خارج مناطق سيطرة حماس قد يأتي على حساب إعادة إعمار واسعة النطاق لمناطق القطاع التي دمرتها الحرب.
ويرون أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى تأجيل أو تقليص الجهود الإنسانية والتنموية التي يحتاجها السكان بشدة، خصوصًا في ظل الاحتياجات الكبيرة للسكان الذين فقدوا مساكنهم وبنيتهم الأساسية جراء القتال.
مواقف أوروبية وتحذيرات دبلوماسيةوفقًا للمصادر، المسؤولون الأوروبيون يعتقدون أن منح أولوية لإنشاء “المنطقة الخضراء” وهي خطوة يُنظر إليها كجزء من مخطط أوسع لإعادة هيكلة السلطة داخل غزة قد يعرقل جهود إعادة الإعمار ويركّز بشكل مفرط على الجانب الأمني والسياسي دون مراعاة الأولويات الإنسانية والتنموية.
وقد ذُكر في التقارير أيضًا أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى انقسام في دعم المجتمع الدولي لخطة ما بعد الحرب، خاصة في ظل الخلافات حول دور حركة حماس وإمكانية شمولها في أي ترتيبات إدارية مستقبلية.
أثر القلق الأوروبي على السياق الدولييأتي هذا القلق الأوروبي في وقت يستمر فيه النقاش الدولي حول آليات تنفيذ المرحلة التالية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي يتضمن إعداد خطط للإعمار وإدارة الأمن ونقل السلطة تدريجيًا، وسط موقف مختلف بين الولايات المتحدة وبعض الشركاء الإقليميين والدوليين حول كيفية توازن هذه الأولويات.