دعمًا للمنظومة الشرطية.. الداخلية توفد شحنات ملابس شرطية لـ جمهورية القمر
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
وجهت وزارة الداخلية عدة شحنات من الزي الشرطي المقدمة من الوزارة إلى جمهورية القمر المتحدة الشقيقة، في إطار المساهمة في دعم المنظومة الشرطية لديها.
من جانبهم أعرب الأشقاء بجمهورية القمر المتحدة عن تقديرهم للجهود المصرية المبذولة لدعمهم خاصة في المجال الأمني والذي يمتد إلى منح تدريبية ودعم لوجستي لزيادة قدرات وكفاءة الكوادر الأمنية بجمهورية القمر المتحدة وتأتي هذه المساعدات تأكيداً على عمق العلاقات التي تربط بين الشعبين والجهود المصرية المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار هناك.
وجاء ذلك في إطار حرص مصر على تدعيم القدرات الأمنية للدول الشقيقة لاسيما القدرات اللوجيستية والتدريبية والفنية، وتنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية بدعم الأشقاء بجمهورية القمر المتحدة باحتياجاتهم من الملابس الشرطية لبناء قدراتها الأمنية.
اقرأ أيضاًالمستشار بولس فهمي يهنئ رئيس محكمة النقض بمناسبة توليه منصبه الجديد
قضايا بـ 4 ملايين جنيه.. ضربات مستمرة ضد «مافيا العملات الأجنبية»
البحيرة.. إحباط تهريب 691 أسطوانة غاز منزلي للسوق السوداء بدمنهور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمهورية القمر وزارة الداخلية وزير الداخلية القمر المتحدة
إقرأ أيضاً:
رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق: مصر دعمت الثورة ودرّبت المقاتلين في "الصاعقة"
أكد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، أن مصر وقفت بجانب الثورة في الجنوب، وأنها كانت بحاجة إلى الدعم العربي، فدعت إلى مؤتمر للجامعة العربية لعقد مؤتمر بالقاهرة عام 1964 حضره جميع قيادات جنوب اليمن، واتخذت خلاله الجامعة قرارًا بدعم الثورة، طبعا كان هناك تباين في وجهات النظر، لكن الرأي المصري كان هو الحاسم في دعم الثورة، ما اعتبر انتصارًا آخر للثورة اليمنية من خلال الوقوف العربي إلى جانبها.
وأضاف خلال استضافته في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، أنه بعد انتهاء المؤتمر في الجامعة العربية، نظمت لهم دورة عسكرية في مدرس الصاعقة بأنشاص، ليس كل المشاركين في المؤتمر انضموا للدورة، ولكن الصالحين منهم نظرا لأن دخول الصاعقة صعبة، شارك فيها حوالي 9 أشخاص وكان هو من ضمنهم من إجمالي 500 مشارك من مصر واليمن وفلسطين وأفريقيا، واصفا الدورة بأنها "مصنع الرجال والأبطال"، وحصلوا على دورة أخرى في سلاح المهندسين في حلمية الزيتون، وكذلك الحرس الوطني.
وأشار إلى أن التطورات اللاحقة شهدت توحيد الجبهات، مشيرًا إلى أن الانقسام الذي حدث في معسكر الثورة لم يؤثر على سير العمليات العسكرية في عدن.
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة