تأثر حمادة هلال خلال تقديمه واجب العزاء في نجل إسماعيل الليثي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
حرص المطرب حمادة هلال على تقديم واجب العزاء في «ضاضا» نجل المطرب إسماعيل الليثي والذي توفي إثر سقوطه من الطابق العاشر أثناء اللعب فوق سطح المنزل.
وظهر حمادة هلال وهو يواسي إسماعيل الليثي وهو متأثر بشكل كبير بوفاة ضاضا وحرص أن يدعو للطفل الراحل خلال العزاء ويقرأ على روحه الفاتحة وظهرت على ملامح وجهه التأثر والحزن الشديد.
وحرص المطرب حمادة هلال على نعي ضاضا نجل المطرب إسماعيل الليثي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: الله يصبر قلبك أنت ومراتك يا إسماعيل ويكون سبب ليكم في الجنة، يارب ارحمنا، أسألكم الدعاء.
نجوم الفن ينعون نجل إسماعيل الليثيوحرص عدد من نجوم الفن على نعي نجل إسماعيل الليثي كان أبرزهم حسن شاكوش والذي كتب عبر فيسبوك: «إنا لله وإنا إليه راجعون، رضا ابن النجم إسماعيل الليثي في ذمة الله ربنا يرحمك يا رب يا حبيبي ويصبر أهلك يا رب».
وقال حمو بيكا عبر حسابه على فيسبوك: «إنا لله وإنا إليه راجعون، رضا ابن النجم إسماعيل الليثي في ذمة الله، ربنا يرحمك يا رب ويصبر أهلك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمادة هلال إسماعيل الليثي نجل إسماعیل اللیثی حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية يقدم واجب العزاء لأسرة خالد عبدالعال ابن الدقهلية بطل إنقاذ مدينة العاشر من رمضان
قدم اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية واجب العزاء لأسرة البطل خالد محمد شوقي عبد العال، في السرادق المقدم بمسقط رأسه بـ قرية مبارك المصادرة مركز بني عبيد، الذي انقذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة جراء إشتعال حريق بسيارة نقل المواد البترولية داخل محطة للوقود والذي انتقل إلى مثواه الأخير اليوم الأحد، معربا عن حزنه العميق لفقدان بطل حقيقي بعدما ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة محققة.
وكان اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، بخالص العزاء والمواساة، في وفاة خالد محمد شوقي عبد العال، ابن قرية مبارك المصادرة مركز بني عبيد، والذي انتقل إلى مثواه الأخير اليوم الأحد، معربا عن حزنه العميق لفقدان بطل حقيقي بعدما ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة محققة.
وأعرب محافظ الدقهلية عن خالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ويلهم أسرته وأهله وذويه ومحبيه وأصدقاءه الصبر والسلوان، وأوضح أن الفقيد من الذين تركوا بصمات إنسانية ووطنية خالدة، وأكد أنه قد رحل لكن بطولته ستبقى خالدة، تُروى بفخر وتُسطر بحروف من نور في سجل الشجعان، ووجه بتوفير كافة سبل الرعاية لأسرته وتقديم جميع أوجه الدعم اللازم لهم.
يذكر أن السائق خالد محمد شوقي عبدالعال، قائد السيارة المحملة بالوقود وافته المنية اليوم، وفارق الحياة متأثرًا بالإصابات والحروق التي لحقت به أثناء محاولته إبعاد السيارة المشتعلة عن محطة تموين السيارات بمدينة العاشر من رمضان، في محاولة منه لتفادي وقوع خسائر أو إصابات بشرية داخل المحطة.