إيران: الادعاءات الكاذبة حول البرنامج النووي لا تبرر الهجمات الأمريكية والإسرائيلية على أراضينا
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
قالت الخارجية الإيرانية، إن الادعاءات الكاذبة حول البرنامج النووي لا تبرر الهجمات الأمريكية والإسرائيلية على أراضينا.
وأوضحت: نحن منفتحون على الحوار لكن سنتعامل بحزم للدفاع عن مصالحنا العليا، جاء ذلك خلال خبرا عاجلا أذاعته فضائية القاهرة الإخبارية.
كما أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن تطلعات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام والحوار تتعارض مع أفعال أمريكا العدائيةِ والإجرامية ضد الشعب الإيراني.
كما ادانت الخارجية الإيرانية بشدة الاتهامات الباطلة والادعاءات غير المسؤولة التي أطلقها الرئيس الأمريكي بشأن إيران في “الكنيست”.
وقالت الخارجية الأيرانية : أمريكا بصفتها أكبر منتج للإرهاب وداعم للكيان الصهيوني لا يحق لها توجيه الاتهامات للآخرين..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الإيرانية إيران إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية الخارجیة الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يصل إلى إسرائيل
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يصل إلى إسرائيل.
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "مراسلتنا" أن نتنياهو يصل إلى مطار بن جوريون في تل أبيب لاستقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات نقلها موقع "أكسيوس" إن اتفاق السلام المرتقب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة قد يمثل "أعظم إنجازاته" السياسية.
تصريحات ترمب تأتي في وقت يشهد فيه ملف التهدئة تقدمًا كبيرًا، حيث أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن عملية الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة ستتم على ثلاث مراحل متتالية، عند نقاط محددة داخل القطاع، بالتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
من جانبها، أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن حافلات فلسطينية بدأت بالتحرك من غزة باتجاه معبر كرم أبو سالم لنقل الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم ضمن الاتفاق، في خطوة متزامنة مع إطلاق الدفعة الأولى من الرهائن الإسرائيليين.
وأكد منسق شؤون الأسرى والمفقودين الإسرائيليين أن الصليب الأحمر أتم تجهيز قدراته اللوجستية، وسيضم موكب إطلاق الرهائن بين 8 إلى 10 مركبات، وسط استعدادات لاستقبال الأسرى المفرج عنهم من الجانبين، تشمل فِرقًا طبية ونفسية متخصصة.
ووفقا لمصادر إسرائيلية، فقد تم بالفعل التنسيق الأولي بين حركة حماس والصليب الأحمر لبدء تنفيذ الاتفاق، في حين حذّرت تل أبيب من أنه في حال عدم تسليم جثامين بعض الأسرى ضمن المهلة المحددة، ستقوم بتقديم إحداثيات دقيقة لمواقع محتملة لوجودها داخل غزة.