حقيقة انتهاء موسم تير شتيغن مع برشلونة بسبب الإصابة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
الجديد برس|
أعلن نادي برشلونة عن التشخيص الرسمي للإصابة القوية التي تعرض لها الألماني مارك أندريه تير شتيغن، حارس مرمى الفريق، أمس الأحد، في مواجهة فياريال.
وتعرّض تير شتيغن لإصابة في الركبة خلال مواجهة فياريال بالدوري الإسباني، وغادر في نهاية الشوط الأول، ودخل بدلا منه إيناكي بينيا.
وخرج الحارس الألماني، على النقالة، واضعا يديه على وجهه، وسط حالة من القلق الشديد داخل الجهاز الفني للبارسا.
وقال النادي في بيان رسمي: “يعاني مارك أندريه تير شتيغن من تمزق كامل في ركبته اليمنى. سيخضع لعملية جراحية بعد ظهر اليوم الاثنين”.
وأضاف: “سيتم تقديم تقرير طبي جديد بعد انتهاء العملية الجراحية”.
وكانت التقارير الإسبانية أشارت في وقت سابق إلى أن إصابة تير شتيغن ستبعده عن الملاعب لمدة لا تقل عن 8 أشهر، وقد تكون أكثر من ذلك، وبهذا، يكون موسم الحارس الألماني قد انتهى مع الفريق الكتالوني.
وتعد هذه الإصابة ضربة موجعة لبرشلونة، الذي يسعى لمواصلة انتصاراته في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.
من المتوقع أن يعتمد الفريق على الحارس البديل في المباريات القادمة.
وفي حال أكد الاطباء غيابه الطويل فإن خسارة شتيغن ستكون كبيرة حيث سيفقد مكانته في برشلونة التي قد لا يستعيدها بعد تعافيه وعودته إلى مستواه وأيضا في المنتخب الألماني كحارس أساسي للمانشافت حل محل الحارس مانويل نوير المعتزل بعد سنوات طويلة بقي ينتظر على دكة الاحتياط وهي مكانة قد لا يسترجعها في حال تألق أحد الحراس البدلاء الذين سيستنجد بهم المدرب جوليان ناغلسمان.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: تیر شتیغن
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى
#سواليف
أظهرت دراسة طبية حديثة وجود صلة بين #صحة_الفم والإصابة بأمراض #الكلى المزمنة.
وأشارت مجلة Renal Failure إلى أن باحثين من جامعة “تشانغنوم” في كوريا الجنوبية أجروا دراسة لمعرفة العلامات الجسدية والمؤشرات التي تظهر على الإنسان، والتي قد تدل على إصابته بأمراض الكلى، واكتشفوا وجود صلة بين صحة الفم وبين الإصابة بهذه #الأمراض.
خلال الدراسة، قام الباحثون بتحليل البيانات الطبية لـ16125 شخصا بالغا تزيد أعمارهم عن 40 سنة، مأخوذة من المسح الوطني للصحة والتغذية في كوريا الجنوبية. وتبين للباحثين أن أمراض الكلى المزمنة كانت أكثر شيوعا بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين لديهم أقل من 20 عاما في فمهم، وكانت هذه العلاقة قائمة بغض النظر عن عوامل مثل العمر والجنس وارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بمرض السكري. كما وجدوا أن احتمالية الإصابة بأمراض الكلى تزداد بنسبة تقارب الثلث لدى المصابين بفقدان الأسنان الشديد.
مقالات ذات صلةوشدد الباحثون على أنه عند تطوير برامج الوقاية والعلاج للأشخاص المصابين بأمراض الكلى المزمنة، من المفيد إيلاء المزيد من الاهتمام لحالة أسنانهم والعناية بالفم. كما نوهوا إلى ضرورة إجراء دراسات أوسع لفهم الآلية البيولوجية التي تربط بين صحة الفم وأمراض الكلى.