إيفان توني يقود تشكيل الأهلي أمام الجندل في كأس خادم الحرمين
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلن الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي أهلي جدة بقيادة ماتياس يايسله، التشكيل الرسمي لمواجهة الجندل، ضمن منافسات دور الـ 32 من كأس خادم الحرمين الشريفين للموسم الجاري.
موعد مباراة ريال مدريد وألافيس بالدوري الإسبانيويقود هجوم أهلي جدة في هذه المباراة الثلاثي؛ روبيرتو فيرمينو- سميحان النابت- إيفان توني.
حراسة المرمى: إدوارد ميندي.
خط الدفاع: علي مجرشي- ميريح ديميرال- روجر إيبانيز- بسام الحريجي.
خط الوسط: زياد الجهني- جابري فيجا- ياسين الزبيدي.
خط الهجوم: روبيرتو فيرمينو- سميحان النابت- إيفان توني.
بينما يجلس على مقاعد البدلاء كل من: عبدالرحمن الصانبي- عبدالله عبده- محمد بكر- فراس البريكان- عبدالله العمار- فهد الرشيدي- فهد الحمد- سعد بالعبيد- علي الأسمري- عبدالكريم دارسي- فرانك كيسييه.
الجدير بالذكر أن الأهلي يحتل المركز السادس في جدول ترتيب بطولة الدوري السعودي برصيد 7 نقاط، فيما يأتي الجندل في المركز السادس عشر في ترتيب دوري الدرجة الأولى السعودي "يلو".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيفان توني الأهلي الجندل كأس خادم الحرمين أهلي جدة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.