يواصل فيلم «عاشق» بطولة النجم أحمد حاتم، وأسماء أبو اليزيد، تحقيق إيرادات مميزة بالسينمات المصرية، منذ بداية طرحه.

إيرادات فيلم عاشق

وحصد فيلم عاشق، بدور السينما حوالي 419.020 جنيها أمس الثلاثاء، ليصل إجمالي إيراداته في أسبوعين من عرضه إلى نحو 13.296.709 جنيهات في شباك التذاكر.

فيلم عاشق تفاصيل فيلم عاشق

وتدور أحداث فيلم عاشق، حول أحمد حاتم الذي يقع في غرام فتاة تقوم بدورها أسماء أبو اليزيد، التي تقرر الاعتراف له ببعض الأسرار عن حياتها وذلك قبل إتمام الزواج، الأمر الذي يهدد علاقتهما، ومن ثم يتفاجأ أن الفتاة التي يحبها كانت في دائرة الإدمان، وترى أمورًا غريبة الأمر الذي يدخلها في دائرة الهلاوس، وتقع جرائم قد تكون لها علاقة بها، ويرفض والدها نصيحة أحدهم بإيداعها في مصحة نفسية، ويقرر الاستعانة بأحد الدجالين الذي يخبره بأن ابنته يقع في غرامها جن عاشق.

فيلم عاشق أبطال فيلم عاشق

يضم فيلم عاشق، في بطولته عدد من نجوم الفن في مقدمتهم: أحمد حاتم، أسماء أبو اليزيد، محسن محي الدين، فراس سعيد، سامي مغاوري، محمود الليثي، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم هنا الزاهد، تأليف محمود زهران، إخراج عمرو صلاح، إنتاج أحمد السبكي.

اقرأ أيضاًبأكثر من 12 مليون جنيه.. فيلم «عاشق» لـ أحمد حاتم يواصل تصدر إيرادات دور السينما

فيلم «عاشق» يواصل صدارة إيرادات الأفلام بهذا الرقم

دور العرض السينمائية تستقبل اليوم فيلم «عاشق» بطولة أحمد حاتم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم فيلم السرب فيلم مصري فيلم رعب قصة فيلم فيلم المطاريد فيلم عاشق عاشق تفاصيل فيلم عاشق فيلم عاشق احمد حاتم عاشق احمد حاتم ايرادات فيلم عاشق اجمالي ايرادات فيلم عاشق أحمد حاتم فیلم عاشق

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي

"نحن نكتب لأن هناك من يُصغي، حتى وإن لم نرَه... نكتب لأن الكلمات تخلق العالم، وتنقذنا من قسوته"، بهذه الروح، عاش الدكتور أحمد خالد توفيق، وبهذه الروح كتب، فصار للعربية جسرٌ جديد إلى قلوب الشباب، وصار هو العرّاب الذي قاد أجيالًا كاملة في رحلات بين السطور، بين الرعب والفانتازيا، بين الطب والحياة، بين الموت ومعناه الحقيقي.

أنغام: "كل ما أغني عن فرح غايب.. بعيط من قلبي"قافلة كسر حصار الاحتلال لغزة تعبر الحدود التونسية إلى ليبيانادين الراسي تعترف: جربت المخدرات وتخليت عنها بدعم ابنيمراسل القاهرة الإخبارية: الهجوم الروسي الواسع على كييف الأعنف منذ أشهر

وُلد أحمد خالد توفيق في 10 يونيو 1962 بمدينة طنطا، محافظة الغربية، نشأ في أسرة مصرية عادية، ودرس الطب في جامعة طنطا حتى حصل على الدكتوراه في طب المناطق الحارة، لم يكن الطب نهاية الطريق، بل كان بداية موازية لمسارٍ آخر، سلكه بشغف أكبر: الكتابة.

دخل عالم الأدب من أوسع أبوابه في التسعينيات، حين كتب أولى سلاسله الشهيرة "ما وراء الطبيعة" عام 1992، بعد أن رفضت المؤسسة العربية الحديثة روايته الأولى، لتعود وتطبعها بعد إصراره ومثابرته، كانت تلك البداية فقط، سرعان ما تبعتها سلاسل مثل "فانتازيا" و"سفاري"، التي أسرت القلوب وأطلقت الخيال من قيوده.

في زمنٍ كانت فيه المكتبات تمتلئ بالكتب المترجمة ويفتقر الشباب العربي لأدب يعبر عنهم، جاء أحمد خالد توفيق ليمنحهم بطلاً يشبههم، بأسلوب سهل عذب، يحمل عمقًا خلف بساطته، وروحًا ساخرة خلف وقاره، لم يتعالَ على القارئ، ولم يتكلف الفلسفة، بل خاطب القلوب قبل العقول، فتعلّق به القرّاء كأنهم وجدوا صوتهم في كلماته.

كتب أكثر من 500 كتاب بين سلاسل، وروايات، ومقالات، وترجمات، لكن روايته "يوتوبيا" التي صدرت عام 2008 كانت علامة فارقة، إذ خرج بها من إطار أدب الشباب إلى ساحة الرواية العربية الجادة، وتُرجمت إلى أكثر من لغة، لتُعرف كواحدة من أجرأ الروايات في نقد الواقع المصري.

ومع الوقت، تحوّل "العرّاب"- كما أطلق عليه قراؤه- إلى ظاهرة ثقافية، لم يكن فقط كاتبًا يروي قصصًا، بل كان أبًا روحيًا لجيلٍ بأكمله، منحهم الأمل حين ضاق الواقع، وفتح لهم أبواب الخيال حين أُغلقت النوافذـ، كان صوتًا حنونًا في زمنٍ صاخب، وخفيف الظل في عتمةٍ ثقيلة.

ولم تكن حياته تخلو من مواقف إنسانية، فقد عُرف بتواضعه الشديد، وحرصه على التواصل الدائم مع قرائه، لا سيما على الإنترنت، حيث كان يجيب على أسئلتهم، ويشاركهم مخاوفهم وطموحاتهم، حتى باتوا يشعرون بأنه صديق حقيقي لا مجرد مؤلف.

روى أحدهم مرة أنه التقاه مصادفةً في معرض الكتاب، وكان يرتدي ملابس بسيطة ويحمل حقيبة ظهر، كأي زائر عادي، لم يكن يحيط نفسه بهالة نجومية، بل بتواضع العلماء ودفء المعلمين، حكى له الشاب عن تأثره بسلسلة "ما وراء الطبيعة"، فابتسم العرّاب وقال: "الحمد لله إن الكلام ده نفعك.. أنا كنت بكتبه لنفسي في الأول."

رحل أحمد خالد توفيق في 2 أبريل 2018، عن عمر ناهز 55 عامًا، لكن وفاته لم تكن نهاية، بل بداية فصل جديد من الحب والوفاء، شيّعه الآلاف، وذرف القرّاء الدموع، وكأنهم فقدوا قريبًا لا كاتبًا، ومنذ ذلك اليوم، تحوّلت صفحاته ومؤلفاته إلى مزارات أدبية، يعود إليها الناس بحثًا عن الدفء، والفهم، والحنين.

طباعة شارك أحمد خالد توفيق العرّاب مدينة طنطا عالم الأدب ما وراء الطبيعة

مقالات مشابهة

  • إهداء متعمد.. مرتضى منصور يكشف مفاجأة عن انتقال زيزو لـ الأهلي
  • غوارديولا: “الجحيم الذي يعيشه أطفال غزة مؤلم للغاية”
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي
  • إيرادات الأفلام أمس.. كريم عبد العزيز يصدم تامر حسني
  • إيرادات أفلام عيد الأضحى 2025.. «المشروع X» يتصدر شباك التذاكر بـ 70 مليون جنيه
  • مفاجأة بشأن بيع الأهلي لـ زيزو عقب مونديال الأندية.. ما حقيقة الأمر؟
  • في ثالث أيام العيد.. حاتم يمنى يتابع النظافة العامة والمواقع الخدمية بنجع حمادي
  • إيرادات السينما السبت 7 يونيو: "المشروع X" يكتسح شباك التذاكر و"ريستارت" يلاحقه
  • كريم عبد العزيز يواصل تصدر شباك إيرادات أفلام العيد
  • أحمد حسن يكشف مفاجأة داخل نادي الزمالك