عضو شعبة السيارات: انخفاض ملحوظ في الأسعار الجديدة بالأسواق
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
كشف منتصر زيتون، عضو الشعبة العامة للسيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية بالقاهرة، عن تراجع أسعار الأوفر برايس بسبب انخفاض العرض والطلب عليها خلال الـ3 أشهر الأخيرة وصولا لنهاية العام، مشيرا إلى أن ذلك الأمر مرتبط بشكل كبير بدخول المدارس والجامعات، حيث يعزف الكثير من المواطنين عن شراء السيارات من أجل دفع المصاريف للمراحل التعليمية المختلفة.
وأضاف «زيتون» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن سوق السيارات الجديدة شهد تراجعا في أسعار الأوفر برايس وليس السعر الرسمي للسيارة، حيث إن بعض أنواع السيارات قد تراجعت قيمتها بالفعل فيما يخص الأوفر برايس، منها النيسان والتيجوانا.
وأوضح أنه بانخفاض سعر الأوفر برايس ستهبط أسعار السيارات المستعملة بشكل طفيف في الأسواق، حيث إن سعر السيارات المستعمل دائما ما يرتبط بسعر السيارات الزيرو، لافتا إلى أنه مع نهايات العام دائما ما تشهد أسعار السيارات حالة من التراجع الطفيف، وهو ما يشعر به المواطن الراغب في شراء السيارة.
تذبذب أسعار السيارات لا يستمر أكثر من شهروأوضح أن انخفاض سعر الأوفر برايس سيساهم بشكل كبير في استقرار أسعار السيارات الجديدة والمستعملة وصولا لنهاية العام، لأن حالة التذبذب ما بين الصعود والهبوط في سعر السيارات لا تستمر أكثر من شهر واحد ثم تثبت أسعار السيارات في الأسواق بسبب توافر المنتج وبدء عرض السيارات ذات الموديلات الأحدث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيارات جديدة سيارات زيرو سيارات مستعملة انخفاض أسعار السيارات الأوفر برايس المدارس مصاريف أسعار السیارات الأوفر برایس
إقرأ أيضاً:
حملة تنظيمية صارمة على تسعيرة السيارات الصينية
أشارت ترجيحات إلى أن شركات تصنيع السيارات والوكلاء الصينيون قد يواجهون حملة تنظيمية "صارمة" من أجل تعديل التسعيرة "غير العادلة".
اقرأ ايضاًأفادت بذلك، الإدارة الحكومية لتنظيم سوق السيارات الصينية، الجمعة، حيث قالت إن الجهات التنظيمية ستستهدف السلوك غير العادل في الأسعار، مشيرة إلى وضع آلية للإبلاغ عن المخاطر المرتبطة بالأسعار المنخفضة بشكل ملحوظ.
وتأتي هذه الترجيحات حول التسعيرة، موجب مسودة لوائح تنظيمية صادرة عن هيئة الرقابة على السوق رداً على حرب أسعار محلية، في وقت تؤثر فيه المنافسة الشديدة في الصين على ربحية شركات صناعة السيارات والموردين والتجار، دعت الجهات التنظيمية إلى وقف حرب الأسعار التي دخلت عامها الثالث الآن.
وذكرت الإدارة أن شركات التصنيع والوكلاء الذين يبيعون السيارات بأقل من التكلفة من خلال الخصومات أو الحوافز أو غير ذلك من الوسائل سيتعرضون لمخاطر قانونية كبيرة، لكنها لم تحدد العقوبات على المخالفات.
اقرأ ايضاًكما ستستهدف الحملة الرقابية مصنعي مكونات السيارات الذين يرفعون الأسعار بشكل غير مبرر عندما يحدث اختلال في توازن العرض والطلب في سلاسل التوريد.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن