إسبانيا: مقتل 9 مهاجرين غير شرعيين وفقدان 48 آخرين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
(كونا) – قال التلفزيون الإسباني الرسمي اليوم السبت أن تسعة مهاجرين غير شرعيين لقوا حتفهم فيما يجري البحث عن 48 آخرين في عداد المفقودين بعد انقلاب القارب الذي كان ينقلهم إلى الشواطئ الإسبانية.
ونقل التلفزيون عن إدارة خفر السواحل الإسبانية قولها إن القارب الذي كان يقل 84 مهاجرا انقلب بسبب وقوف عدد كبير منهم في جانب واحد منه أثناء عملية إنقاذ الركاب وذلك على بعد ستة كيلومترات من سواحل جزيرة (إل هييرو) التابعة لأرخبيل (جزر الكناري) في المحيط الأطلسي.
وأوضحت إدارة خفر السواحل أنه تم إنقاذ 27 راكبا والعثور على جثث تسعة أفراد بينما يجري البحث عن 48 من المفقودين في ظروف جوية سيئة مشيرة إلى أن جميع الركاب كانوا من الرجال.
وفي سياق متصل قالت إدارة خفر السواحل إن قواتها أنقذت 210 مهاجرين غير شرعيين آخرين على متن أربعة قوارب أخرى أمام سواحل جزر (الكناري) منذ يوم الجمعة من الأسبوع الماضي.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
توقف الكلى وفقدان للوعي.. لمياء الأمير تكشف تطورات الحالة الصحية لشقيقها طارق | خاص
كشفت الفنانة لمياء الأمير تفاصيل حالة شقيقها الفنان طارق الأمير بعد تعرضه لأزمة صحية .
وقالت لمياء الأمير في تصريح خاص لموقع “صدى البلد”: إن حالة شقيقها طارق الأمير حرجة جدًا وأن عضلة القلب توقفت لمدة 18 دقيقة وتوقفت معها أيضًا الكلى، ولكن سرعان ما سيطر الأطباء على الأمر وعاد النبض للقلب مجددًا.
وأضافت لمياء الأمير: أن شقيقها حاليًا فقد الوعي بشكل كامل وما زال في الرعاية المركزة ، والأطباء يتابعون حالته.
وكان يحيى الأمير طالب الجمهور بالدعاء لشقيقه الفنان طارق الأمير بعد دخوله المستشفى، ونشر صورة تجمعهما، وعلق عليها: "عن إيمان ويقين بأن الدعاء يغير الأقدار، فالرجاء الدعاء لأخىي طارق الأمير عن ظهر غيب، فأسألك يا رب بكل اسم هو لك أن تنجيه وتعفو عنه وتشفيه شفاءً لا يغادر سقماً، ولا تورينا فيه سوءا أبداً، فهو في حالة حرجة جداً في العناية المركزة."
طارق الأمير
طارق الأمير هو فنان مصري بدأ مشواره الفني في التسعينيات، وقدم عددا من الأدوار البارزة ، مثل دور هاني في فيلم اللي بالي بالك عام 2003، ودور عبد المنصف في فيلم عسل أسود عام 2010، إضافة إلى مشاركاته في أعمال مثل صنع في مصر "2014".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟