أنصار اتحاد الحراش يطالبون بالاستقبال بـ “نيلسون مانديلا”
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
أطلق أنصار اتحاد الحراش، الناشط في الرابطة الثانية هواة، حملة يطالبون من خلالها بالاستقبال، بملعب “نيلسون مانديلا” ببراقي.
واجتاح هاشتاغ “الحراشية” الذي حمل اسم “ملعب نيلسون مطلب حراشي”، مواقع التواصل الاجتماعي، والصفحات الخاصة بالأنصار، في اليومين الماضيين.
وناشد عشاق اللونين الأصفر والأسود، السلطات المحلية من أجل تمكين الفريق من استقبال منافسيه في “نيلسون مانديلا”، على اعتبار أن 1 نوفمبر بـ “لافيجري” لم يعد يصلح.
وأجمع أنصار الحراش، بأن فريقهم ورغم أنه ينشط في الدرجة الثانية. إلا أنه يبقى الأحق بالاستفادة من “نيلسون مانديلا” بالنظر إلى القرب الجغرافي، بين الملعب ومدينة الحراش.
مشددين على السلطات المحلية التدخل في أقرب الآجال. لاسيما وأن الفريق ينافس على الصعود، بالتزامن مع عودة قوية للحراشية، في انطلاق الموسم الجديد 2024-2025.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: نیلسون ماندیلا
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]