ضبط 13 طن دقيق مدعم قبل بيعها في السوق السوداء
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
واصل قطاع الأمن العام والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة بالتنسيق مع مديريات الأمن ، حملاتها التموينية المكبرة لضبط الجرائم التموينية.
أسفرت جهود الحملات عن ضبط عدد من القضايا فى مجال المخابز السياحية الحرة والمدعمة خلال 24 ساعة ضُبط خلالها حوالى (13) طن دقيق (أبيض، بلدى مدعم)، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي واقعة أخرى كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا، تفاصيل العثور على جثة سيدة مسنة مقتولة داخل منزلها بقرية حمرادوم التابعة لمركز نجع حمادي شمال محافظة قنا، وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة نجل المجنى عليها.
و تمكنت الأجهزة الأمنية، من إلقاء القبض على المتهم بقتل والدته بقرية حمرا دوم التابعة لمركز نجع حمادي.
العثور على جثمان سيدة مُسنة بها آثار تعدٍ على رأسهاوكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت إخطارًا منذ عدة أيام يفيد بالعثور على جثمان سيدة مُسنة تُدعى تبلغ من العمر٦٩ عامًا، بها آثار تعدٍ على رأسها وملقاة داخل منزلها بقرية حمرا دوم بنجع حمادي.
و تبين من التحريات أن وراء الواقعة نجل المجني عليها بسبب إدمانه لشابو، حيث قام بضرب والدته بفأس على رأسها ما أدى إلى وفاتها فى الحال، بعدما فشل فى الحصول على أموال منها.
تم ضبط المتهم، كما تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لتتولى التحقيقات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع الأمن العام شرطة التموين والتجارة مديريات الأمن حملاتها التموينية دقيق التموين
إقرأ أيضاً:
فوضى توزيع المساعدات في غزة تُشعل السوق السوداء وتُفاقم المعاناة الإنسانية
أكد يوسف أبو كويك، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في غزة، أن المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع لا تصل إلى الأسر المستحقة، بل تُنهب على يد مجموعات منظمة وأفراد من المواطنين، ثم تُباع في السوق السوداء بأسعار خيالية، مشيرًا إلى أن كيس الدقيق المخصص مجانًا يُباع بنحو 350 دولارًا.
وأشار أبو كويك إلى غياب أي آلية أمنية أو تنظيمية لتأمين وصول المساعدات، وسط رفض الجيش الإسرائيلي تأمين الطرق المؤدية إلى مراكز التوزيع، ما يترك شاحنات الإغاثة عرضة للهجوم من قبل عصابات أو جماعات نافذة، ويُحرم آلاف العائلات الفقيرة من حقها في الغذاء والدواء.
مراكز توزيع تتحول إلى نقاط خطرفي رسالة مباشرة، أوضح المراسل أن بعض المواطنين لقوا مصرعهم أثناء تواجدهم في مناطق توزيع المساعدات، خاصة في منطقة نتساريم شمال البريج، حيث لا يزال إطلاق النار مستمرًا على المدنيين الذين يبحثون عن لقمة العيش وسط الأنقاض.