لزواجه من أخرى.. سيدة باكستانية تحرق منزل زوجها السابق
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
كشفت الشرطة الباكستانية، أن سيدة أضرمت النيران في منزل زوجها السابق في جوجرانوالا بإقليم البنجاب شرقي باكستان، بعد أن تزوج من أخرى بعد مضي ثلاثة أعوام على طلاقهما.
وذكرت أن شقيق الزوج السابق أصيب بحروق، بينما اشتعلت النيران في متعلقاته وغرفة الزوجين المتزوجين حديثًا.أعوام في المشاجراتوأوضحت الشرطة أن الرجل، واسمه عدنان، كان قد طلق زوجته، وتدعى صالحة، قبل ثلاثة أعوام بسبب المشاجرات بينهما.
أخبار متعلقة انفجار عبوة ناسفة أمام منزل عائلة يقع في غرب ألمانياالشرطة الألمانية تحقق في حريقين أصابا نحو 30 شخصًاعلاج ناجح ينقذ سيدة أربعينية من مرض نادر في مكةوكان حفل زفافه من امرأة أخرى أمس الأحد، وهي الليلة التي وقع فيها الحادث.
وأشعلت الزوجة السابقة النار في منزل زوجها السابق عندما كان الرجل في حفل زفافه.تحقيقات جاريةوذكر مسؤولو إنفاذ القانون أن السيدة أشعلت النار في منزل زوجها السابق بمساعدة أختها وزوج أختها.
وقد دخلوا إلى المنزل من خلال السقف، وقالت الشرطة إن التحقيق جار بشأن الحادث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إسلام آباد سيدات باكستان الزواج باكستان
إقرأ أيضاً:
أنا مش ميتة.. سيدة تناشد المسؤولين لإثبات وجودها بعد اختفاء زوجها واعتبارها “متوفاة” رسميًا
في واقعة غريبة ومؤلمة، روت السيدة أنوار تفاصيل مأساتها الممتدة لأكثر من تسع سنوات، بعد أن اختفى زوجها فجأة دون سابق إنذار، تاركًا خلفه أبناء ومسؤوليات، ليذهب ويتزوج من أخرى، مستغلًا غيابها المؤقت عن المنزل.
وخلال استضافتها في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، قالت أنوار:
“زوجي هرب أثناء غيابي بسبب وفاة زوج شقيقتي، وسرق ذهبي وأوراقي الرسمية، منها بطاقتي الشخصية، ومن وقتها اختفى تمامًا، لا نعرف له أثر، لا في الطيران ولا في أي سجلات رسمية.”
لكن الصدمة الأكبر، بحسب وصفها، لم تكن في الهجر والسرقة فقط، بل حين حاولت تجديد بطاقتها الشخصية، فوجئت برد صادم من السجل المدني:
“أنتِ متوفاة.. لا يجوز التجديد.”
أوضحت أنوار وهي تغالب دموعها:
“أنا على قيد الحياة، لكن قانونًا مش موجودة. معاشي من والدي اتوقف من يناير، ومش عارفة ليه ولا إزاي أرجّعه، ومفيش مصدر دخل، وعيالي كبروا وجوزتهم بفضل ربنا وإخواتي.”
وأكدت أنها لم تعمل طيلة السنوات الماضية، بناءً على رغبة إخوتها الذين تكفلوا بها وبأولادها، وقالت:
“ربيت أولادي وجوزتهم، وعندي 6 أحفاد دلوقتي، الحمد لله، بس دلوقتي محتاجة بطاقة تثبت إني عايشة، عشان أعيش.”
وعن مصير زوجها، علقت بأسى:
“ما سألش فيا ولا في أولاده، ولا نعرف عنه حاجة، سافر؟ عايش؟ ميت؟ الله أعلم.”
وفي ختام حديثها، وجهت مناشدة صريحة للمسؤولين:
“أنا مش طالبة حاجة غير يثبتوا إني حية.. علشان أقدر أعيش.. مش ميتة، ولسه بصارع الحياة.”