باير ليفركوزن يلدغ ميلان في دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
حقق فريق باير ليفركوزن الألماني فوزاً مستحقاً على ضيفه ميلان الإيطالي بهدف دون رد في المباراة المثيرة التي جمعتهما مساء اليوم على ملعب باي أرينا ضمن منافسات ثاني جولات مرحلة المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا موسم 2024-2025.
قدم فريق باير ليفركوزن عرضاً مميزاً وسيطر الفريق الألماني بشكل واضح على وسط الملعب طوال أحداث اللقاء.
حاصر ليفركوزن حامل لقب البوندزليجا ميلان في وسط ملعبه الا انه لم ينجح في إستغلال الفرص المتاحة للتهديف خلال شوط اللقاء الاول الذي غنتهى بالتعادل السلبي.
وفي الشوط الثاني واصل أصحاب الأرض ضغطهم الهجومي بحثاً عن هز شباك العملاق الإيطالي.
وإنتظر فريق المدرب تشابي الونسو حتى الدقيقة 75 عندما نجح النيجيري الخطير بونيفيس في إحراز هدف الفوز لباير ليفركوزن.
وحصد ليفركوزن بهذا الفوز 3 نقاط هامة رفع بها رصيده إلى 6 نقاط بينما فشل ميلان في حصد أي نقطة خلال الجولتين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفركوزن ميلان أخبار الرياضة بوابة الوفد دوري أبطال أوروبا بایر لیفرکوزن
إقرأ أيضاً:
دموع الفرحة.. رونالدو يبكي بعد قيادة البرتغال للقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية
بكى كريستيانو رونالدو قائد البرتغال من الفرحة بعد قيادة منتخب بلاده للفوز بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية أمس الأحد، وأكد أن الفوز بالألقاب مع بلاده يفوق كل ألقاب النادي.
وسجل رونالدو هدفه الدولي 138 في الشوط الثاني ليقود المباراة النهائية إلى ركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 مع إسبانيا، إذ كان المهاجم المخضرم (40 عاما) يتابع المباراة من على خط التماس بينما سجلت البرتغال جميع ركلات الترجيح الخمس لتحصل على اللقب.
وهذا اللقب، الذي دفع بطل دوري أبطال أوروبا خمس مرات للبكاء، الثالث لرونالدو على الساحة الدولية بعد فوزه ببطولة أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019.
وقال قائد النصر السعودي لمحطة سبورت (تي.في) “يا لها من فرحة.أولا لهذا الجيل الذي استحق لقبا بهذا الحجم ولعائلاتنا. جاء أبنائي إلى هنا وزوجتي وأخي وأصدقائي.
“الفوز مع البرتغال دائما ما يكون مميزا. فزت بالعديد من الألقاب مع الأندية، لكن لا شيء يُضاهي الفوز مع البرتغال. إنها دموع الفرحة. ومهمة انتهت بالكثير من السعادة”.
وأضاف مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس السابق “الحديث عن البرتغالي غالبا ما يكون خاصا. كوني قائدا لهذا الجيل فهو مصدر فخر. الفوز باللقب يمثل دائما قمة الإنجازات في أي منتخب وطني