طالبة تطعن مُعلمتين وزميلة في مدرستها لسبب غريب!
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
لندن
قبضت السلطات الأمنية في بريطانيا على مراهقة بعمر الـ 13 عاماً، بعد طعنها مُعلمتيها وزميلة في صفها، أثناء الاستراحة الصباحية في المدرسة .
ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن الطالبة اعترفت أمام المحكمة بأنها طعنت اثنتين من معلميها وزميلة لها في الفصل، قائلة: هذه إحدى الطرق لكي تصبح مشهورًا، والمحكمة استمعت إلى أن الفتاة كانت تحمل سكين صيد يعود لوالدها، ذهبت به إلى المدرسة بهدف قتل المدير المساعد.
وأشارت الصحيفة إلى أن خلال الهجوم طعنت المراهقة معلميها وزميلتها في كل من الرقبة والظهر والساق والذراع ، وتم نقلهمنإلى المستشفى، وتم معالجتهن وخرج الضحايا الثلاثة من المستشفى في غضون 48 ساعة من الهجوم.
ونفت الفتاة أمام المحكمة التهم المتعلقة بالشروع في القتل ،لكنها اعترفت بتهمم التسبب في إصابات جسدية خطيرة وحيازة سكين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بريطانيا حادث طعن طالبة
إقرأ أيضاً:
ماتت وهى على قيد الحياة.. الحاجة أنوار بتطلب الرحمة بكلام يقطع القلب| تفاصيل صادمة ..فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها تعيش مأساة ممتدة منذ أكثر من تسع سنوات، بعد أن اختفى زوجها فجأة، تاركا خلفه أبناء ومسؤوليات، وذهب ليتزوج من أخرى دون سابق إنذار.
وأضافت خلال لقائها في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، أن الزوج لم يكتفِ بالهروب فقط، بل استغل غيابها عن المنزل بسبب وفاة زوج شقيقتها، وسرق ذهبها وأوراقها الرسمية، بما فيها بطاقة الهوية، لافتة إلى أن اختفاءه كان تامًا، ولم يظهر له أي أثر حتى اليوم، لا في الطيران ولا في السجلات الرسمية.
وأوضحت أن الطامة الكبرى لم تقف عند الهجر، بل تفاقمت حين حاولت تجديد بطاقتها الشخصية، فقيل لها في السجل المدني: 'أنتِ متوفاة.. لا يجوز التجديد'، شعرت أن الأرض تهتز تحت قدميها، فهي على قيد الحياة، لكنها قانونيا 'غير موجودة'.
تابعت أنوار حديثها: 'أنا مش طالبة غير إنهم يثبتوا إني عايشة، عشان أقدر أعيش، معاشي من والدي اتوقف، مش لاقية أي مصدر دخل، وعيالي كبروا، وجوزتهم، وربيتهم بفضل ربنا وإخواتي ووالدي الله يرحمه، لكن دلوقتي محتاجة بطاقة تثبت وجودي'.
وقالت إنها كانت تتقاضى معاشًا من والدها، إلا أنه توقف فجأة منذ يناير دون أسباب واضحة، مؤكدة أنها لا تعرف كيف تم إيقاف المعاش، ولا تعرف الإجراءات اللازمة لإعادته.
وأشارت إلى أن إخوتها لم يتركوها يومًا، وتكفلوا بها وبأولادها، موضحة: 'ما اشتغلتش، إخواتي قالوا لي خليكي في بيتك ومع أولادك، وأنا ربيتهم وجوزتهم على قد حالي، عندي 6 أحفاد دلوقتي، والحمد لله'.
وعن الزوج، قالت: 'ما سألش فيهم، لا فيا ولا في أولاده، ولا نعرف عنه حاجة، سافر فين؟ عايش؟ ميت؟ الله أعلم.. أنا بقول بس يثبتوا إني حية، ده كل اللي طالبة'.
واختتمت: 'لما أهلي قالولي لازم تعملي إثبات غيبة عشان نحل مشكلتك، بدأت الإجراءات، بس عايزة المسؤولين يسمعوني، أنا مش ميتة، أنا لسه عايشة وبصارع الحياة'.