الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يكشف عن المرشحين للجوائز السنوية 2023
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
المناطق_واس
كشف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قوائم المرشحين للفوز بالجوائز السنوية 2023, التي سيتم خلالها تتويج أفضل نجوم القارة، الذين يتصدرهم الفائزان بجائزتي أفضل لاعب في آسيا وأفضل لاعبة في آسيا، يوم 29 أكتوبر، عندما تقام النسخة الـ 28 من جوائز الاتحاد الآسيوي السنوية في كوريا الجنوبية.
أخبار قد تهمك نيوم والاتحاد الآسيوي لكرة القدم يمددان شراكتهما العالمية 4 سنوات إضافية 11 يوليو 2024 - 9:51 صباحًا المسحل يرأس اجتماع لجنة التطوير في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 27 سبتمبر 2023 - 9:41 مساءً
ويتنافس على الفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا مجموعة من النجوم، وهم الأردني يزن النعيمات والكوري الجنوبي سيول يونج-وو، والقطري أكرم عفيف.
وبالنسبة لجائزة أفضل لاعبة آسيوية ستتنافس الأسترالية كورتني فاين، واليابانية كيكو سيكي وكيم هي-ري، من كوريا الجنوبية، للفوز بالجائزة, فيما يتنافس على جائزة أفضل لاعب محترف خارج القارة (رجال) الإيراني مهدي تاريمي والأردني موسى التعمري والكوري الجنوبي سون هيونج-مين, وبالنسبة للسيدات كل من الأسترالية إيلي كاربنتر واليابانية يوي هاسيجاوا، ويتنافس على جائزة أفضل لاعب لكرة الصالات الإيراني سعيد أحمد عباسي والطاجيكستاني فايز علي سردوروف والأوزبكي ديلشود رحمتوف.
كما يتنافس على جائزة أفضل مدرب في آسيا الأسترالي جراهام آرنولد والياباني جو أويوا والكوري الجنوبي هوانج سون-هونج، وتتنافس على جائزة أفضل مدربة في آسيا الأسترالية ليا بلايني واليابانية تومومي مياموتو، والكورية الجنوبية بارك يون-جونج، فيما يتنافس على جائزة أفضل لاعب شاب الياباني جاكو نواتا والكوري الجنوبي باي جون-هو والأوزبكي عباسبيك فايزولاييف، ويتنافس على الجائزة الخاصة للحكام العُماني تركي الصالحي والياباني يويتشي هاتانو والإماراتي إبراهيم يوسف الرئيسي. (الإمارات).
ومن بين الجوائز الرياضية الأخرى جائزة أفضل لاعبة شابة وجائزة أفضل اتحاد وطني في آسيا في ثلاث فئات، وهي الماسية، والذهبية، والياقوتية، بالإضافة إلى جوائز تقدير رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للواعدين في الفئات،الذهبية، والفضية، والبرونزية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الاتحاد الآسیوی لکرة القدم جائزة أفضل لاعب على جائزة أفضل فی آسیا
إقرأ أيضاً:
كلمة إلى منتخبنا لكرة القدم
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون – كما عودتنا دائمًا – السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر،
وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق،
بقلم:
مجيد بن عبدالله العصفور
هل ترغب في تنسيقه على هيئة خطاب رسمي أو في قالب مقال صحفي؟
من خلال مراسلة ChatGPT، فإنك توافق على الشروط وتقر بأنك قرأت سياسة الخصوصية الخاصة بنا.
فلا تشارك المعلومات الحساسة. قد تتم مراجعة الدردشات واستخدامها لتدريب نماذجنا. تعرف على المزيد
إلى منتخبنا لكرة القدم
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون – كما عودتنا دائمًا – السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر،
وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق،
بقلم:
مجيد بن عبدالله العصفور