بالفيديو.. تسلسل زمني للتصعيد بين إيران وإسرائيل خلال عام 2024
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية" فيديوجراف بعنوان «تسلسل زمني للتصعيد بين إيران وإسرائيل خلال عام 2024».
وأوضح الفيديوجراف: «التصعيد بين إيران وإسرائيل على مدار عام 2024 الذي بدأ في 1 إبريل، عندما استهدفت غارة جوية المبنى الملحق بالقنصلية الإيراانية بالعاصمة السورية دمشق، لتعلن طهران مقتل قياديين بالحرس الثوري و14 شخصًا آخرين في الهجوم».
وتضمن الفيديو: «أنه في يوم 2 إبريل، إيران تتهم إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم وتتوعد بالرد، لترفع الآخير جاهزيتها تحسبًا للرد الإيراني يوم 13 من نفس الشهر».
وتابع الفيديوجراف: «وشنت إيران أول هجوما عسكريا مباشرا على إسرائيل تحت مسمى "الوعد الصادق" يوم 13 أبريل، إذ أطلقت مئات الصواريخ والمسيرات باتجاه أهداف داخل إسرائيل».
وواصل الفيديو جراف: «وأعلنت إسرائيل بعدها صد 99% من الصواريخ والمسيرات الإيرانية 13 أبريل»، منوهًا إلى اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بالعاصمة الإيرانية طهران في 31 يوليو، وجرى استهدافه خلال تواجده في منطقة محصنة تابعة لقوات الحرس الثوري الإيراني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية إيران دمشق طهران الصواريخ
إقرأ أيضاً:
سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده
قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.
الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.
وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.
والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.
ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".
وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".
وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".
وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".
وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".