تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى اطار  مبادرة   بداية  جديدة  واهتمام  القيادة  السياسية  بتمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وثقافياً من  خلال إطلاق إستراتيجية وطنية لتمكين المرأة المصرية 2030، والتي تركز على تطوير قدرات المرأة وإشراكها في سوق العمل، ودعم ريادة الأعمال، وتوفير فرص متكافئة للمرأة في جميع القطاعات  عقد  “مشروع تعزيز فرص المرأة في التصنيع الزراعي”   احتفالية  بمسرح محافظة  المنيا وذلك لتحسين الحالة الاقتصادية للمرأة العاملة في مجال التصنيع الزراعي، ودعم رائدات الأعمال وتمكينهن على مختلف الأصعدة  وذلك  انطلاقا  من جانبه، أوضح محمد مصطفى، مدير مشروع “تعزيز فرص المرأة في التصنيع الزراعي”، أن المشروع يهدف إلى توفير فرص اقتصادية لرائدات الأعمال وتحويلهن إلى قطاع الشركات الرسمية، من خلال تطوير قدراتهن في قطاع التصنيع الزراعي الحيوي، مضيفاَ أن المشروع أسس ثلاث تعاونيات إنتاجية نسائية بمحافظتي المنيا وبني سويف، ويعمل مع سبع جمعيات أهلية لتقديم الدعم.

وعلى هامش الاحتفالية اقيم   معرض رائدات الأعمال في مجال التصنيع الزراعي، الذي يهدف إلى تعزيز الأنشطة التسويقية وفتح قنوات جديدة لتسويق منتجاتهن على نطاق أوسع في السوق المحلي.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: استراتيجية وطنية اقتصاديا واجتماعيا القيادة السياسية المرأة المصرية تمكين المرأة المصرية التصنیع الزراعی

إقرأ أيضاً:

الإيطاليون يصوتون على استفتاء الجنسية وقوانين العمل في ظل انقسام حكومي-معارض

يصوّت الإيطاليون على استفتاء يهدف لتسهيل الحصول على الجنسية وتعديل قوانين العمل، في ظل معارضة حكومية واسعة ودعوات للمقاطعة، مما يعكس الانقسامات السياسية والمجتمعية حول مستقبل الهوية والاقتصاد. اعلان

يُدلي الناخبون الإيطاليون بأصواتهم في استفتاء شعبي قد يعيد رسم خريطة قوانين الجنسية وعلاقات العمل في البلاد. يومي الأحد والاثنين، وسيقرر المواطنون ما إذا كانوا يؤيدون تقليص متطلبات الحصول على الجنسية أو تعزيز الحماية القانونية للعمال، في تصويت تأمل القوى المؤيدة للتغيير أن يحمل معه انفراجاً تشريعياً طال انتظاره.

المشروعان، اللذان أُطلقا بمبادرة من منظمات مجتمع مدني، يحتاجان إلى نسبة مشاركة تبلغ 50% من الناخبين زائد واحد كي تدخل تعديلاتهما حيز التنفيذ. وإلا، فإن صناديق الاقتراع ستعود بلا نتيجة، فيما تراهن الحكومة على مقاطعة واسعة لمنع ذلك.

على الصعيد الوطني، تضغط المنظمات الداعمة للتغيير من أجل تقليص فترة الإقامة المطلوبة للحصول على الجنسية من عشر سنوات إلى خمس، وهو إجراء قد يستفيد منه نحو 2.5 مليون شخص معظمهم من دول خارج الاتحاد الأوروبي. ويتمحور جوهر المقترح حول إحداث تقارب بين التشريع الإيطالي ونظيره الفرنسي والألماني، في خطوة تدعمها الأوساط السياسية اليسارية والوسطية.

Relatedإيطاليا ترحل إلى ألبانيا 40 مهاجرا بعد رفض طلبات اللجوء التي تقدموا بهاعيد العمال في إيطاليا: مظاهرات نقابية غاضبة ضد حكومة ميلوني إيطاليا.. جدل سياسي حول مقترح جديد لإصلاح قانون الجنسية

لكن رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني ترفض التعديل بشدة، وتؤكد أن النظام الحالي "من أكثر الأنظمة انفتاحاً في أوروبا"، مشيرة إلى أن عدد الحالات التي تم منح الجنسية فيها ارتفع بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة.

وفي عام 2023 فقط، بلغ عدد الذين حصلوا على الجنسية الإيطالية أكثر من 213 ألف حالة، مع هيمنة واضحة للمهاجرين من ألبانيا والمغرب والأرجنتين والبرازيل.

وبموازاة هذا النقاش، كان للحكومة موقف سابق برز في مارس الماضي عندما اختارت تقليص نطاق الروابط التاريخية المؤهلة للحصول على الجنسية، لتقتصر على جيلين بدلاً من أربعة، في مؤشر على توجه عام نحو التشديد. كما يبقى الأطفال المولودون لأبوين أجانب محرومين من حق التملك التلقائي للجنسية حتى سن الثامنة عشرة، وهو ما لا يطاله الاستفتاء الجديد.

أما على الجانب العمالي، فتشمل التعديلات خمسة بنود تهدف إلى تعزيز حقوق العمال، خصوصاً في ما يتعلق بالعقود المؤقتة والفصل التعسفي. الحملة الداعية للتغيير تقودها الكونفدرالية العامة للعمل، وهي تنادي بإعادة توازن العلاقة بين صاحب العمل والعامل، ووقف ما تصفه بـ"هيمنة مصالح الشركات على حقوق الموظفين".

الأمين العام للكونفدرالية، ماوريتسيو لانديني، صرّح لوكالة فرانس برس بأن الهدف هو "عكس ثقافة تعطي الأولوية لمصالح الشركات على مصالح العمال". وتشمل التعديلات تحديداً نقد "قانون الوظائف" الذي دخل حيز التنفيذ قبل عقد تحت حكومة ماتيو رينتسي، حيث يرى مؤيدوه أنه ساعد على خلق فرص عمل، بينما يعتبر المنتقدون أنه زاد من هشاشة سوق العمل.

ويحاول الحزب الديمقراطي، رغم دوره السابق في سن بعض البنود التي يتم التصويت لإلغائها الآن، استعادة الدعم الشعبي من الطبقة العاملة عبر دعم هذه التعديلات. وبحسب آخر استطلاع للرأي أجراه معهد SWG، فإن الحزب الديمقراطي يحقق نسبة شعبية تقدر بـ23%، مقابل 30% لحزب "فرتيلي ديتاليا" بزعامة ميلوني.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • «مشغل البحراوية».. مبادرة جديدة لتمكين المرأة الريفية بزاوية صقر في البحيرة
  • بـ 40 مليون جنيه.. تنفيذ 6 مشروعات جديدة لتعزيز قدرات الحماية المدنية بالبحيرة
  • وزير الاتصالات يبحث فتح آفاق جديدة للتعاون مع السعودية
  • وزير الاتصالات يبحث مع سفير المملكة العربية السعودية لدى مصر فتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
  • «غرفة الشارقة» ومجلس العمل البرتغالي يبحثان تعزيز التعاون
  • الصين تحكم قبضتها على المعادن النادرة وتربك التصنيع العالمي
  • وزير المالية: زيادة الإيرادات الضريبية 38% خلال 10 أشهر دون أعباء جديدة يعزز مسار الثقة والشراكة
  • الحكومة: "بداية جديدة" لبناء الإنسان استفادت منها 5.3 مليون مواطن ضمن جهود تعزيز العدالة الاجتماعية
  • الإيطاليون يصوتون على استفتاء الجنسية وقوانين العمل في ظل انقسام حكومي-معارض
  • وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع وزير الاستثمار السعودي تعزيز التعاون وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك