في يومها العالمي.. أغرب الحيوانات على وجه الأرض
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
يحتفل العالم أجمع باليوم العالمي للحيوان في الـ4 من أكتوبر من كل عام، فهو عالم مليء بالإعجاز والغرائب، وهناك عددًا من الحيوانات الغريبة، التي لا يعرفها الكثيرون ويمكن استعراض بعضها وفقًا للاتحاد العالمي للحفاظ على البيئة.
أغرب الحيوانات في العالمعدد الاتحاد العالمي للحفاظ على البيئة، قائمة بأكثر الحيوانات غرابة، وبعضها يندر تواجدها في بعض الأحيان، ولعل أبرزها ما يلي:
القرد ذو الأنف الأفطسهناك نوعًا من القرود له صفات مختلفة، تجعله من أغرب الحيوانات عالميًا، وذلك بسبب شكل الأنف غير المعتاد، بالإضافة إلى أنه بمجرد أن تمطر السماء، فهو يعطس بشكل متكرر وتم اكتشافه عام 2010، ويصل طول ذيل هذا القرد لنفس طول جسده، أو ربما يكون أطول قليلًا، ويترواح طول جسده من 51 إلى 83 سم، أما متوسط وزن الذكر بحوالي 15 كجم، بينما يسجل متوسط وزن الأنثى 9 كيلو جرام.
قبل عدة أعوام، اكتشف العلماء عددا من الأسماك الغريبة، وبينها سمكة ذات اليد، وذلك راجع إلى أن زعانفها تشبه اليد، إلا أنها أكثر عرضة للانقراض بسبب كونها نوعًا نادرًا، وتم رصد قبل عامين سمكة ذات اليد الوردية النادرة تتحرك على ما يشبه اليدين في مقدمة جسمها، وتم العثور عليها في قاع البحر قبالة سواحل جزيرة تاسمانيا، حيث موئلها الأصلي في أستراليا
ترجع تسميته بهذا الاسم بسبب زعنفة على الغشاء بين ساقيه، والتي تشبه إلى حد كبير آذان الفيل الطائر دامبو من فيلم الرسوم المتحركة الشهير، ويرجع تاريخ اكتشافها إلى عام 1999، ويوجد منه 37 نوعاً، ويعيش في أعمق نقطة في مياه المحيط أي 7 آلاف متر تحت سطح الماء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوم العالمي للحيوان الحيوانات
إقرأ أيضاً:
فضيحة رياضية.. فرار 5 لاعبين من منتخب اليد المغربي ببولندا!
تحوّلت مشاركة المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة في بطولة دولية لكرة اليد ببولندا إلى فضيحة مدوية. بعد فرار خمسة لاعبين بشكل مفاجئ، في ما يشبه عملية “هجرة سرية”.
وكشفت تقارير صحفية مغربية أن عمليات الفرار بدأت يوم 21 جوان. ما فتح الباب أمام الشكوك حول وجود شبكات هجرة غير نظامية تنشط داخل الوسط الرياضي المحلي.
وينتمي اللاعبون الفارون إلى أندية مغربية معروفة، من بينها: وداد السمارة، رجاء أكادير، ومجد سوق السبت.
الحادثة وضعت صورة الرياضة المغربية في مهبّ عاصفة من التساؤلات، وسط مطالبات بفتح تحقيق شامل لكشف ملابسات ما حدث، وتحديد المسؤوليات داخل الأجهزة الفنية والإدارية التي رافقت المنتخب في هذه الدورة .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور