الصحة العالمية: أكثر من 6% من سكان غزة قتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
وكالات:
قال “أياديل ساباربيكوف”، مسؤول فريق الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن أكثر من 6% من الفلسطينيين في قطاع #غزة قُتلوا أو أصيبوا، حيث تواصل إسرائيل حرب الإبادة الجماعية منذ نحو عام.
وأضاف “ساباربيكوف” أن أكثر من 24 ألف فلسطيني أصيبوا بإصابات غيرت حياتهم ولم يتلقوا إعادة تأهيل أو رعاية.
وذكر أن ما لا يقل عن 24 ألفاً و90 فلسطينياً أصيبوا بإصابات غيرت حياتهم بسبب الهجمات، ولم يحصل هؤلاء الأشخاص على إعادة التأهيل أو الرعاية الخاصة. وأكد أن سوء التغذية يشكل مصدراً مهماً آخر للقلق في القطاع، مذكراً بأن 20 ألفا و241 طفلا ُ نقلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية منذ شهر يناير، منهم 4 آلاف و337 يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد.
ودعى إلى وقف الصراع وحماية الخدمات الصحية والوصول الآمن إلى المرافق الصحية والتدفق المستمر للمساعدات.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي أکثر من
إقرأ أيضاً:
أكثر من 122 مليون نازح حول العالم حتى أبريل الماضي
العُمانية: كشفت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن إجمالي النازحين قسرًا في كل أنحاء العالم بسبب الحروب أو أشكال أخرى من العنف، بلغ 122,1 مليون شخص في نهاية أبريل.
وذكرت المفوضية أن عدد اللاجئين في دول العالم ارتفع لمستويات قياسية خلال الأعوام الأخيرة، مشيرة إلى أن من بين أكثر من 122 مليون نازح، يوجد 32 مليون لاجئ مسجل لدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، و8 ملايين طالب لجوء، و6 ملايين لاجئ فلسطيني تحت وصاية الأونروا، بالإضافة إلى 5.8 مليون بحاجة إلى حماية دولية، و72.1 مليون نازح داخليًا.
وأضافت أنه في الوقت الذي تسلط فيه الأضواء الدولية على اللاجئين الذين يعبرون الحدود الدولية، لا يزال العديد من النازحين قسرًا داخل بلدانهم، حيث بلغت حالات النزوح الداخلي بنحو 4.7 مليون شخص في عام 2024.
يشار إلى أن الدول النامية تستضيف 71% من اللاجئين، مما يمثل تحديًا للحكومات المضيفة، ويضغط على قدرتها بتوفير الخدمات الأساسية والبنية الأساسية، حيث يعاني النازحون قسراً بشكل خاص من انعدام الأمن الغذائي الحاد.