لبنان ٢٤:
2025-06-06@23:05:19 GMT

7 عناصر تعطي الأفضلية لـحزب اللهعند الحدود

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

7 عناصر تعطي الأفضلية لـحزب اللهعند الحدود

علّق مصدر عسكري ميداني بارز خاض عدداً من الحروب في لبنان على المعارك الدائرة في الجنوب وبالتحديد المعارك البرية بين حزب الله واسرائيل على طول الحدود، فقال: "إنها معارك غير سهلة أبداً على أهم الجيوش في العالم لعدة عوامل أساسية ومهمة في الحروب".   وأضاف: "قوات الرضوان وبدر وغيرها من الفصائل التي تقاتل في الجنوب تحت لواء حزب الله، سوف تصمد لفترة ليست بقليلة أبداً للأسباب الآتية: 1- عدم جدية الجانب الإسرائيلي بالكامل بالإجتياح العسكري وانتظاره التسوية .

  2- الدفاعات الأرضية من صواريخ مضادة للدروع والمشاة ومنها الروسية الصنع والفعالة التي يمتلكها حزب الله.  3- شبكة الأنفاق الواسعة التي أنشأها حزب الله على مدى عشرين عام على طول الحدود مع الجانب الإسرائيلي، وهذه الأنفاق تتصل بغرف عمليات غالباً ما تكون داخل مباني وبيوت، وهي غير منظورة ومرئية. 4- شبكة الألغام الواسعة النطاق إن كان في الأحراج وفي الخطوط الأمامية ومنها داخل البلدات وهي أساس في عملية تأخير دخول العدو وتكبيده الخسائر من خلال تفجير العبوات الناسفة في وحداته الراجلة وحتى المؤللة منها. 5- طبيعة الأرض والتضاريس، حيث أن إبن الأرض هو من يمتلك دائماً الأفضلية والأغلبية. 6- المجموعات القتالية التابعة لحزب الله التي إكتسبت خبرة كبيرة في معارك سوريا على مدى حوالي عشر سنوات، كما أن هناك مجموعات فلسطينية شبه إنتحارية تقوم اليوم بالقتال الى جانب حزب الله وليس لديها أي مشكلة بالإلتحام حتى الموت.  7- المعنويات المرتفعة لمقاتلي الحزب وذلك إنتقاماً لكل الضربات التي تلقاها الحزب وخصوصاً الثأر من العدو على إغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرلله .  المصدر ختم أن مقابل كل عناصر القوة هذه يبقى طول المعركة هو دائما للجيوش المنظمة التي تستطيع في نهاية المطاف قطع الإمداد نهائياً عن المقاتلين، وهذا ما يجعل الصمود صعباً عندما تسقط الخطوط الأمامية، أي الدفاعات الأساسية. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا بالإخلاء لسكان قرية عين قانا في جنوب لبنان



وجه الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الخميس إنذارا بالإخلاء إلى سكان قرية عين قانا في جنوب لبنان مشددا على ضرورة الابتعاد لمسافة لا تقل عن 500 عن مبان زعم أنها منشآت تابعة لحزب الله.

وجاء في التحذير الذي نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي: "إنذار عاجل إلى سكان قرية عين قانا في جنوب لبنان وخاصة في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخريطة المرفقة والمباني المجاورة له".

‏وأضاف التحذير: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. ‏من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فورا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".


وقبل ساعات، وجه الجيش الإسرائيلي، إنذارا بالإخلاء لسكان عدة أحياء في الضاحية الجنوبية لبيروت، مشددا على ضرورة الابتعاد عن مبان قال إنها منشآت تابعة لحزب الله.

وأفادت مراسلتنا بأن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ غارات مكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد هذا الإنذار.

وتزامنا مع ذلك أعلن الجيش الإسرائيلي أنه هاجم أهدافا تابعة للوحدة الجوية 127 التابعة لـ "حزب الله "في ضاحية بيروت الجنوبية.

وادعى الجيش الإسرائيلي أنه "رصد قيام الوحدة الجوية 127 بالعمل لإنتاج الآلاف العديدة من المسيرات بتوجيه وتمويل جهات إيرانية"، وأن حزب الله "يعمل لتوسيع صناعة وإنتاج المسيرات تمهيدًا للحرب المقبلة مع إسرائيل".

ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر الماضي، استهدف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية لبيروت 3 مرات.

وتستمر إسرائيل بخرق اتفاق وثق إطلاق النار، فيما يؤكد "حزب الله" التزامه فيه، وسط مطالبات بالضغط الدولي على تل أبيب للانسحاب من كافة الأراضي اللبنانية والنقاط التي بقيت فيها، والالتزام بالاتفاق

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: لن نسمح لحزب الله بإنتاج أسلحة مجددا أو بإعادة تنظيم نفسه
  • من الجيش الإسرائيلي... تهديد جديد لـحزب الله!
  • درعا تُستباح مجددًا.. 5 آليات للعدو الصهيوني تعبر الحدود بلا مقاومة
  • الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا بالإخلاء لسكان قرية عين قانا في جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت ويعلن ما استهدفه
  • جيش الاحتلال يزعم مهاجمة منشآت تحت الأرض لحزب الله لإنتاج المسيرات بالضاحية
  • رسالة مهمة لـحزب الله
  • حاج سوري: المملكة تعطي الراحة والاطمئنان لكل حجاج بيت الله الحرام  
  • الأمين العام لحزب الله يلتقي وزير الخارجية الإيراني
  • تلغراف: داخل وكالة المساعدات التي تزرع الخوف والفوضى في غزة