متفوقة على ريهانا.. تايلور سويفت تصبح أغنى مؤلفة وعازفة في العالم بثروة 1.6 مليار دولار
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أفادت مجلة "فوربس" أن مغنية البوب الشهيرة تايلور سويفت قد أصبحت رسميًا أغنى مؤلفة وعازفة في العالم، حيث تقدر ثروتها بـ 1.6 مليار دولار. وتعتبر سويفت الفنانة الأولى التي تحقق هذه الثروة بالكامل من عملها الفني، متفوقةً بذلك على ريهانا، التي تبلغ ثروتها 1.4 مليار دولار.
وأكدت المجلة أن جولة سويفت الموسيقية "إيراز" التي بلغت عائداتها 600 مليون دولار قد ساهمت في تبدل وضعها المالي، بالإضافة إلى ذلك، بلغت عائدات سويفت من كتالوغها الغنائي 600 مليون دولار، كما بلغت عوائد استثماراتها العقارية 125 مليون دولار.
وتشير "فوربس" إلى أن سويفت ربحت أيضاً 100 مليون دولار من "سبوتيفاي" العام الماضي، ويرجع الفضل في جزء كبير من ذلك إلى ألبومها "Midnights" لعام 2022 ونسخة عام 2023 المعاد تسجيلها من أغنية "1989".
أنهت سويفت المرحلة الأوروبية من "إيراز" في أغسطس / آب، ومن المقرر أن تبدأ جولتها في الولايات المتحدة الأمريكية في 18 أكتوبر/تشرين أول قبل أن تختتمها بكندا في أوائل ديسمبر/كانون أول.
المصادر الإضافية • Forbes
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جثث تحت الأنقاض ونازحون بلا مأوى ودمار هائل وأوبئة تفتك بأهل القطاع.. قصة غزة بعد عام من الخراب صبيحة 7 أكتوبر.. القسام تقصف تل أبيب وخامنئي: عملية "طوفان الأقصى أعادت الكيان 70 سنة إلى الوراء" عمرها 140 عاماً..علماء فلك يكشفون عن موقع إحدى لوحات فان جوخ مال موسيقى بوب جولة حول العالم موسيقى أخبار المشاهيرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل حزب الله غزة طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل حزب الله غزة مال موسيقى بوب جولة حول العالم موسيقى أخبار المشاهير طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل حزب الله غزة جنوب لبنان فولوديمير زيلينسكي قصف روسيا قطاع غزة أوكرانيا السياسة الأوروبية تایلور سویفت یعرض الآن Next ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
الإمارات تسجل أعلى نمو لقيمة الاستثمار العقاري عالمياً في 2025
يوسف العربي (أبوظبي)
حلت دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً من حيث النمو المتوقع لقيمة الاستثمار العقاري لعام 2025، وفق مؤشر «إميجرانت إنفيست» «Immigrant Invest»، المتخصصة في الاستشارات الاستثمارية، والتي صنفت الإمارات ضمن أفضل 4 وجهات عالمية للاستثمار العقاري للأجانب خلال العام الحالي، والتي شملت مالطا، وأندوريا بجنوب غرب أوروبا، واليونان.
ووفق المؤشر، بلغت نسبة نمو قيمة الاستثمار العقاري المتوقعة في الإمارات نحو 19%، فيما بلغ متوسط سعر المتر المربع 5600 دولار للمتر المربع، فيما جاءت سانت لوسيا في شرق البحر الكاريبي بالترتيب التالي بنسبة نمو متوقعة بلغت 12.6 وبمتوسط سعر بلغ 1860 دولاراً للمتر المربع.
وحلت أندوريا في الثالث بنسبة نمو متوقعة بلغت 12% وبمتوسط سعر 4600 دولار للمتر المربع، تليها اليونان بنمو متوقع بقيمة الاستثمار العقاري بلغت نسبته 8% وبمتوسط سعر 2700 دولار للمتر المربع.
ترتيب متساوٍ
جاءت مصر في الترتيب الخامس بنسبة نمو في القيمة مماثلة لليونان، وبمتوسط سعر بلغ 600 دولار للمتر المربع، تليها البرتغال بنسبة نمو متوقعة للاستثمار العقاري بلغت نسبتها 7.8% وبمتوسط سعر 3500 دولار للمتر المربع.
وحلت سنغافورة في الترتيب السابع عالمياً من حيث قيمة النمو المتوقعة على الاستثمار العقاري والتي بلغت 6.5%، فيما بلغ متوسط سعر المتر المربع نحو 20 ألف دولار، تليها سلوفينيا التي سجلت نسبة نمو متوقعة 5.7% ومتوسط سعر للمتر المربع عند مستوى 2800 دولار. وجاءت البرازيل في الترتيب التاسع بنسبة نمو متوقعة على الاستثمار العقاري بحدود 5.4% فيما سعر المتر المربع 1400 دولار، تليها لوكسمبرج بنمو متوقع بلغت نسبته 5.2% وبمتوسط سعر بحدود 10.500 دولار. وأكد التقرير أن الاستثمار العقاري في الإمارات يضمن نمواً كبيراً في قيمة الاستثمار، كما يوفر الإقامة طويلة الأمد للمستثمرين.
الاستثمار الأجنبي
قالت إيلينا كوزيريفا، المديرة العامة للمشاريع العقارية في «إميجرانت إنفيست»: إن الاستثمار العقاري للأجانب في الاقتصادات القوية يوفر عوائد محتملة عالية نتيجة ارتفاع قيمة العقارات، حيث تسجل البلدان التي تشهد تطوراً سريعاً أو توسعاً حضرياً أو نمواً اقتصادياً زيادات كبيرة في قيمة العقارات.
ولفتت إلى أن الاستثمار العقاري في أسواق جديدة يتيح للأجانب تنويع المحفظة الاستثمارية، مما يُقلل من المخاطر، من خلال توزيع الاستثمارات على مختلف البلدان، ما يخفف من تأثير التباطؤ الاقتصادي في أي منطقة.
المناطق السياحية
أشارت إلى أن الأسواق المدرجة تُدرّ دخلاً إيجارياً كبيراً، لا سيما في المناطق السياحية أو المدن ذات الطلب المرتفع على العقارات المُؤجّرة، ما يوفر تدفقاً نقدياً ثابتاً ويُزيد من العائد الإجمالي على الاستثمار. وقالت: إن امتلاك العقارات في دول مُعيّنة يتيح للمستثمرين الاستفادة من الإعفاءات والتخفيضات الضريبية، مما يُساعد على تخفيف العبء الضريبي الإجمالي، حيث تُقدّم بعض الدول حوافز ضريبية مُيسّرة لمُلّاك العقارات الأجانب، مما يُعزّز ربحية الاستثمار.