«خدت كلوزابكس».. فتاة تحاول إنهاء حياتها بسبب تركها حبيبها في حلوان
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
حاولت فتاة إنهاء حياتها في حلوان جنوب القاهرة، حيث تناولت حبوب من عقار كلوزابكس بسبب ترك حبيبها.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم شرطة حلوان تضمن ورود إشارة من مستشفى النصر افاد باستقبال فتاة تبلغ من العمر 23 عامًا، تعمل في محل لبيع الهواتف المحمولة، تعاني من اضطراب بدرجة الوعي بإدعاء تناول جرعة زائدة من عقار "كلوزابكس".
وعقب توقيع الكشف الطبي على الفتاة تم تحويلها إلى معهد السموم لتلقي العلاج اللازم وشكلت أجهزة أمن القاهرة بوحدة مباحث حلوان فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد الانتقال إلى موقع الحادث وسؤال والدة المصابة، التي تبلغ من العمر 37 عامًا، أفادت أمام فرق مباحث القاهرة أن ابنتها تعاني من حالة نفسية منذ أسبوعين، وذلك بسبب انفصالها العاطفي عن شخص كان من المقرر أن تخطب له.
وأوضحت السيدة أمام أجهزة أمن القاهرة أن ابنتها تناولت الأقراص بقصد الانتحار أثناء وجودها في محل عملها، مما أدى إلى إصابتها وأكدت والدة المصابة أنه لا يوجد أي اشتباه جنائي في الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة مديرية امن القاهرة حلوان قسم شرطة حلوان فتاة
إقرأ أيضاً:
فتاة تثير الجدل على تيك توك بسبب هاتف شفاف.. فيديو
خاص
أثار مقطع فيديو على منصة تيك توك ضجة واسعة بعد ظهور فتاة وهي تتصفح هاتف شفاف أثناء وقوفها في طابور أحد المتاجر بمدينة سان فرانسيسكو، إذ تجاوز عدد مشاهداته 50 مليونًا، وسط تساؤلات عن نوع الجهاز الذي تحمله.
ورجح البعض أن يكون الهاتف تابعًا لشركة نوكيا التي استعرضت نموذجًا شفافًا، وكشفت الفتاة في فيديو لاحق أن ما كانت تحمله ليس جهازًا حقيقيًا، بل قطعة شفافة من الأكريليك تُعرف باسم “ميثافون”، صممها صديقها خصيصًا.
وذكرت أن هذا النموذج جاء ضمن تجربة اجتماعية تهدف للحد من الاعتماد المفرط على الهواتف الذكية، من خلال حمل جهاز وهمي يمنح الإحساس بوجود الهاتف دون استخدام فعلي له.
لكن التجربة لم تُثمر عن النتائج المرجوة، إذ أوضحت الفتاة أنها واصلت استخدام هاتفها الحقيقي كالمعتاد، ومع ذلك، ترى أن الفكرة بحد ذاتها جذبت اهتمامًا واسعًا وأثارت نقاشًا مهمًا حول علاقتنا بالأجهزة الذكية.
كما أشارت إلى أن الميثافون قد يكون مجرد فكرة طريفة تُستخدم في المناسبات، لكنه يعكس هوس الناس بالتكنولوجيا، ومدى ارتباطهم العاطفي بالأجهزة المحمولة.
وأعاد الفيديو للأذهان محاولات سابقة لكسر التعلق بالهواتف، من بينها جهاز “Humane AI Pin” الذي طُرح العام الماضي كبديل ذكي بلا شاشة، لكنه فشل في تحقيق النجاح وتوقفت مبيعاته بعد موجة انتقادات واسعة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/فيديو-طولي-50.mp4