لافروف يعلق على تصريح فيكو حول مهاجمة بروكسل بالصواريخ
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
علق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على تصريح رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو بشأن توريد أوروبا لكييف صواريخ بعيدة المدى
وأكد لافروف أنه يتعين على أوروبا أن تستمع إلى كلام هذا الرجل الذي وصفه "بالذكي والنزيه".
وقال لافروف للصحفيين تعليقا على بيان فيكو: "إنه شخص ذكي ومحترم وسياسي نزيه، هناك القليلون مثل فيكو.
وكان رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو قد اقترح أن الهجوم الصاروخي على بروكسل يمكن أن يعيد أوروبا إلى رشدها في سياق توريد صواريخ طويلة المدى إلى النظام الأوكراني.
وقال فيكو إن الهجوم الصاروخي على بروكسل يمكن أن يغير النقاش في الغرب حول توريد صواريخ بعيدة المدى إلى نظام كييف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهجوم الصاروخي الخارجية الروسي هذا الرجل رئيس الوزراء لافروف وزير الخارجية الروسي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. اعرف كيفية الحصول على تصريح سفر للقُصر
لا يسمح بالسفر خارج البلاد للقصر (أقل من 18 عاما) بدون ولى الأمر وفى حالة سفره بمفرده يتوجب عليه الحصول على تصريح سفر من خلال إدارة الإتصال بديوان الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، وذلك عقب الفحص والتأكد من جدية مبررات السفر وفقاً للتعليمات المُقررة، ويستثنى من استصدار ذلك التصريح القُصر المُغادرين رفقة (الأب - الأم - الجد / الجدة للأب أو الأم - الأشقاء البالغين) شريطة إثبات صلة القرابة.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة