كيت ميدلتون تعود إلى المستشفى مجددا.. هل تخضع لعملية جراحية قريبا؟
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تصدرت الحالة الصحية لأميرة ويلز، كيت ميدلتون، الساحة مجددا، بعدما كشفت صحيفة إسبانية بنسختها البريطانية أنها لا تزال تذهب إلى المستشفى، على الرغم من إعلانها في وقت سابق أنها أكملت علاجها الكيميائي.
لماذا تحتاج كيت ميدلتون إلى العودة إلى المستشفى؟وبحسب ما جاء في صحيفة «ماركا» ذات النسخة البريطانية، كيت ميدلتون بحاجة إلى الخضوع لبعض الفحوصات، فضلا عن أن هناك احتياطات يجب عليها اتخاذها للبقاء خالية من هذا المرض، وحال أظهرت النتائج الطبية أن العلاجات السابقة لم تكن كافية، ستخضع «كيت» لجولة جديدة من الرعاية الطبية.
وأضحت كونشا كاليجا، خبيرة الشؤون الملكية، أن كيت ميدلتون تحتاج إلى الخضوع لبعض الفحوصات، مضيفة: «إذا تحسنت حالة السرطان، سوف يتعين عليها الخضوع لعملية جراحية بسيطة في وقت لاحق».
وتابعت: «كل شيء على ما يرام في الوقت الحالي، ولكن إذا أظهرت الفحوصات أن العلاجات لم تكن كافية، فسيتم تحديد جلسة علاج كيماوي جديدة»
وعلى الرغم من أن الأسوأ قد انتهى بالنسبة لكيت ميدلتون، إلا أنها لا تزال مطالبة بزيارة المستشفى بشكل روتيني في حالة عودة السرطان للأسف.
وفي سبتمبر الماضي، قالت أميرة ويلز البريطانية، أنّها أنهت برنامج العلاج الكيميائي الوقائي للسرطان والذي منحها منظورا جديدا، وجعلها تشعر بالامتنان والحب، بحسب وصفها في رسالة منها، نشرت تفاصيلها وكالة الأنباء العالمية «رويترز».
وبداية المرض، تعود عندما أمضت «كيت» أسبوعين في المستشفى في يناير بعد خضوعها لعملية جراحية، وبعد شهرين أعلنت في رسالة فيديو أن الاختبارات كشفت عن وجود سرطان، ورفض مكتبها، قصر كنسينغتون، تقديم أي تفاصيل أخرى حول نوع السرطان أو أي تفاصيل أخرى حول علاجها، باستثناء القول إن العلاج الكيميائي الوقائي بدأ في فبراير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أميرة ويلز الأميرة كيت بريطانيا کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
وزارة الفلاحة تكشف عن موعد نهاية بيع الأضاحي المستوردة
أكدت مديرة الصيدلة والأعمال الأفقية البيطرية بوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري ليلى رمضاني. أن الوزارة اتخذت سلسلة من الإجراءات التنظيمية لضمان سلامة وصحة الأضاحي المستوردة وتوفيرها للمواطنين في ظروف مثالية.
وقالت رمضاني، خلال استضافتها في برنامج “ضيف الصباح” للقناة الإذاعية الثانية، أن الوزارة شكلت لجنة قطاعية مختصة لمتابعة وتأطير كل مراحل الإستيراد، التوزيع وبيع المواشي المستوردة. مشيرة إلى أن العملية تخضع لرقابة صحية صارمة تبدأ من البلد المصدر.
وكشفت ذات المتحدثة، أن العملية تنطلق بإعداد شهادة صحية بيطرية يتم التوقيع عليها بين المصالح البيطرية الجزائرية ونظيرتها في بلد المنشأ. وفقا للمعايير التي تحددها المنظمة العالمية للصحة الحيوانية وتتضمن هذه الشهادة البنود الأساسية التي تضمن السلامة الصحية للبلد المصدر وللمواشي. وتشترط أن تكون الحيوانات خالية من الأمراض وألا تكون قد تلقت أي أدوية أو هرمونات نمو خلال الشهر الذي يسبق عملية الشحن.
كما أشارت رمضاني، إلى أن الشركات المستوردة ملزمة بإرسال أطباء بياطرة لمراقبة صحة المواشي ومطابقتها مع دفتر الشروط. مضيفة أن المواشي تخضع لفحص دقيق بمجرد وصولها إلى الموانئ الجزائرية من طرف المفتشين البيطريين الرسميين. قبل أن تحوَّل إلى مواقع الحجر الصحي، حيث تخضع لمعاينة إضافية تصدر بعدها شهادة السلامة البيطرية تمهيدًا لتوزيعها على نقاط البيع المعتمدة.
وطمأنت رمضاني المواطنين مؤكدة أن عمليات إستيراد المواشي متواصلة دون انقطاع. وأن الأضاحي ستتوفر بشكل تدريجي في نقاط البيع الرسمية إلى غاية ليلة العيد.
وأوضحت في سياق ذي صلة، عن تجهيز نقاط ذبح مراقبة خلال أيام عيد الأضحى، بإشراف بياطرة مؤهلين. إلى جانب تشكيل دوريات جوالة عبر الأحياء لمرافقة المواطنين والتدخل عند الحاجة. بما يضمن سلامة الأضاحي وحماية الصحة العمومية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور