4 أيام متبقية لتقديم طلبات التقاعد المبكر عبر نظام "فارس" التعليمي
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أعلنت وكالة الموارد البشرية في وزارة التعليم عن اقتراب موعد انتهاء فترة استقبال طلبات التقاعد المبكر للمعلمين والمعلمات للعام 1446هـ، حيث سيتوقف استقبال الطلبات في 12 ربيع الثاني 1446هـ الموافق 15 أكتوبر 2024، ما يعني أنه لم يتبقَّ سوى 4 أيام أمام الراغبين في التقديم.
وأوضحت الوزارة أن شاغلي الوظائف التعليمية الذين أمضوا 25 سنة (300 شهر) أو أكثر في الخدمة، يمكنهم تقديم طلبات التقاعد المبكر حصرياً عبر نظام "فارس" الإلكتروني، مشددةً على أهمية التأكد من إرفاق جميع المستندات المطلوبة لإتمام الطلب بنجاح.
أخبار متعلقة إمام الحرم: الأمن من أعظم نعم الله على عبادهطقس الجمعة.. أتربة مثارة على أجزاء من الرياض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 4 أيام متبقية لتقديم طلبات التقاعد المبكر عبر نظام "فارس" التعليمي
ودعت الوزارة المعلمين والمعلمات للاستفادة من الأيام المتبقية لاستكمال إجراءاتهم عبر نظام "فارس".
كما أكدت أن آخر يوم عمل للمستفيدين الذين يتم اعتماد طلباتهم سيكون مع نهاية العام الدراسي الحالي في 1 محرم 1447هـ، ما يمنحهم فرصة الاستعداد للتقاعد وتدبير شؤونهم المستقبلية.
وأشارت الوزارة إلى أن استخدام النظام الإلكتروني "فارس" يسهل الإجراءات ويسهم في تسريع عمليات المراجعة، ما يوفر الوقت والجهد لجميع الأطراف ويعزز الكفاءة في إدارة الموارد البشرية التعليمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 التقاعد المبكر نظام فارس الموارد البشرية التعليم طلبات التقاعد المبکر عبر نظام
إقرأ أيضاً:
الأول من نوعه من "طلبات".. عُمان تتصدر تقرير "رد الجميل"
مسقط- الرؤية
سجّلت "طلبات عُمان" واحدة من أعلى نسب المساهمة والتبرعات وفقًا لتقرير "رد الجميل" (Giving Back Impact Report)، الأول من نوعه الذي أطلقته الشركة على مستوى المنطقة؛ ، وهو ما يعكس بوضوح ثقافة العطاء المتجذرة في سلطنة عُمان.
وتبنى العملاء والشركاء في عُمان مفهوم التبرعات الرقمية بشكل متزايد، مسجلين مساهمة إجمالية قدرها 555,404.79 ريال عُماني من خلال تبرعات عبر التطبيق، بمشاركة 60091 عميلًا.
ويستعرض التقرير الإقليمي التأثير الأوسع لبرنامج "رد الجميل" في مختلف أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ حيث يبرز البرنامج كأحد أكبر منصات التبرع الرقمية في المنطقة. وقد أسهمت التكنولوجيا إلى جانب تفاعل وإسهامات المجتمع في دعم 41 شريكًا خيريًا وجمع 1.4 مليون يورو عبر التبرعات داخل التطبيق، إلى جانب تقديم أكثر من 330000 وجبة خلال الربع الثالث من 2025.
وقال ستيفان بيرتون المدير العام لشركة طلبات عُمان: "إن مساهمة المجتمع العُماني بما يقارب ربع التبرعات الإقليمية تعد دليلًا على دور عُمان المحوري في دعم أجندة طلبات الاجتماعية؛ إذ بات التحول نحو التبرعات الرقمية ملحوظًا بشكل كبير؛ إذ يتوجه العملاء والشركاء للمنصات التي تتسم بالشفافية وسهولة الوصول. وينصب تركيزنا على تعزيز هذه المنظومة لضمان مرور كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، عبر قناة موثوقة وآمنة، بما يحدث فرقًا حقيقيًا للأشخاص الأكثر احتياجًا".
ومن خلال برنامج "رد الجميل"، يمكن للمستخدمين دعم القضايا الإنسانية مباشرة عبر التطبيق، حيث تزامن الارتفاع في التبرعات الرقمية مع زيادة تفاعل العملاء في عُمان مدعومًا بمشاركة ثمانية من الشركاء المحليين في المبادرة وتسجيل 8901 تبرعًا بالوجبات في السوق العُماني.
وتشكّل مساهمة عُمان جزءًا جوهريًا من الأثر الإقليمي الأوسع الذي يبرزه التقرير، ففي حين أظهرت عُمان مستوى استثنائيًا من المشاركة، سلط التقرير الضوء على دور البرنامج في تقديم الدعم الفعّال في عدة أسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وبناءً على الشراكة طويلة الأمد مع برنامج الأغذية العالمي وشركاء الجمعيات الخيرية المصرح لهم بالعمل في مختلف أسواق طلبات، تعمل الشركة على توسيع نطاق مبادرة "معًا من أجل غزة" لتعزيز الدعم الإنساني في المنطقة.
ومع استمرار توسّع برنامج "رد الجميل"، تسعى طلبات إلى ترسيخ دورها كشركة تكنولوجية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، توفّر حلولًا تخدم المجتمع، إلى جانب دعم الابتكار وتعزيز الأثر المجتمعي في آن واحد.
ومُنذ انطلاقتها الأولى في الكويت عام 2004، تقدم طلبات المنصة الرائدة في مجال خدمات طلب وتوصيل الطعام ومواد البقالة أفضل الحلول لجعل تفاصيل حياة عملائها اليومية أسهل.
وتحرص طلبات على تطوير بيئة عمل مبتكرة لـ5000 موظف لمساعدتهم على إحداث أثر إيجابي باستخدام منصتها في جميع أنحاء المنطقة. تسعى طلبات لرد الجميل للمجتمع المحلي من خلال الشراكة مع أكثر من 35 جمعية خيرية ومنظمة غير حكومية في المنطقة.