الصحة تُعلن تنفيذ الجولة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، إنها تنفذ بالشراكة مع "منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، و الأونروا " الجولة الثانية من الحملة الطارئة للتطعيم ضد فيروس شلل الأطفال في قطاع غزة .
وأوضحت أنه سيتم من خلالها إعطاء الجرعة الثانية من اللقاح لجميع الأطفال تحت سن ١٠ سنوات، من أجل حماية متكاملة ضد المرض.
وأكدت أن التطعيم ضد فيروس شلل الأطفال بجرعاته المتعددة هو الوسيلة الوحيدة لحماية الأطفال.
ونوهت الصحة الفلسطينية إلى أن التطعيم مجاني وآمن، ويجب تطعيم جميع الأطفال لمنع انشار الفيروس.
وكانت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" كاثرين راسل قد أعلنت أمس الخميس، أن الجولة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة ستبدأ بتاريخ 14 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وقالت راسل، في منشور عبر حسابها على منصة إكس، إنه تم التوصل إلى اتفاق مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن "فترات إنسانية للمناطق" المشمولة بالتطعيم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: شلل الأطفال الثانیة من
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يوافق مبدئيًا على تنفيذ نموذج فصل تعليمي لمرحلة رياض الأطفال
اطلع اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على نموذج فصل تعليمي لمرحلة رياض الأطفال يتم تصميمه بنفس مواصفات الفصل الدراسي الطبيعي ومجهز بكافة أعمال الكهرباء والأثاث وذلك لاستيعاب عدد أكبر من طلاب مرحلة رياض الاطفال بالمدارس ذات الكثافة العالية، جاء ذلك بحضور الدكتور محمد صلاح مدير مديرية التربية والتعليم ، محمد صلاح مزروع مدير عام التعليم الفني بالمديرية.
هذا وقد وافق محافظ المنوفية على هذه الفكرة من حيث المبدأ ووجه المختصين بتنفيذ نموذج للتجربة وفى حالة نجاح النموذج المقترح سيتم التوسع في تنفيذه ، مشيداً بجهود مديرية التربية والتعليم في عرض المقترحات وإيجاد البدائل الغير تقليدية لحل مشكلة الكثافات الطلابية.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم إلى أنه سيتم تصنيع نموذج الفصل التعليمي من خلال مدارس التعليم الفني وبأقل الامكانيات المتاحة وتجهيزه بشكل يتناسب مع إمكانيات الفصل الدراسي ويعد مقاوم للأمطار والحرارة ، وذلك في إطار حرص المديرية على تطوير المنظومة التعليمية وتهيئة بيئة تعليمية مناسبة للطلاب كون قطاع التعليم من أهم القطاعات الحيوية الهامة وباعتباره أحد الركائز الأساسية للبناء والتنمية.