موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025.. تصل إلى شهر لبعض الطلاب
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تنتهي امتحانات نصف العام لكل الصفوف الدراسية يوم 23 يناير المقبل، وفق ما حددت وزارة التربية والتعليم، وفق الخريطة الزمنية للدراسة، لينتظر الطلاب وأولياء أمورهم معرفة موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025.
موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025الخريطة الزمنية للعام الدراسي 2024 - 2025، أشارت إلى انطلاق الدراسة يوم السبت الموافق 21 سبتمبر الماضي، وتستمر حتى يوم 11 يناير المقبل، بينما تنتهي الامتحانات يوم 23 من الشهر نفسه، لتبدأ بعدها إجازة نصف العام الدراسي 2025.
وسيكون يوم 25 يناير المقبل، موعد بداية إجازة نصف العام الدراسي 2025، المقرر أن تستمر لمدة أسبوعين، وتنتهي يوم الخميس الموافق 6 فبراير المقبل، ومن المقرر عودة الدراسة في التيرم الثاني يوم السبت 8 فبراير، ورغم أن الإجازة أسبوعين فقط، إلا أن طلاب المرحلة الابتدائية سينتهون من أداء امتحاناتهم أولًا ، لذلك ستكون مدة الإجازة أكبر بالنسبة لهم، إذ تصل إلى نحو شهر.
المرحلة الابتدائية، عادة تبدأ أداء الامتحانات قبل مرحلتي الإعدادية والثانوية، لذلك فإن موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025، لطلاب الابتدائية يبدأ فور الانتهاء من الامتحانات نصف النهائية.
بينما لن يختلف موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025، لطلاب الجامعات، فسيكون يوم 25 يناير المقبل، موعد بدء إجازة منتصف العام الدراسي، والعودة للدراسة ستكون يوم 8 فبراير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025 موعد إجازة نصف العام الدراسي نصف العام الدراسي العام الدراسي إجازة نصف العام ینایر المقبل
إقرأ أيضاً:
انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وعالمية
تنطلق النسخة المقبلة من المنتدى السعودي للإعلام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير 2026م في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وإقليمية وعالمية، بحضور واسع من صناع القرار الإعلامي والشركات التقنية والابتكارية، وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
ويُجسّد المنتدى مكانة المملكة المتقدمة كمنصة دولية لاستشراف مستقبل الإعلام والتحول الرقمي، في ظل ما تحقق من نجاحات مميزة في النسخ السابقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز الاقتصاد المعرفي، ودعم صناعة المحتوى، وتمكين قطاع إعلامي تنافسي وابتكاري.
ورفع وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على دعمهما الكبير والمستمر لقطاع الإعلام الوطني، عادًا الرعاية الكريمة حافزًا نوعيًا لتعزيز أداء القطاع الإعلامي وتوسيع أثره؛ بما يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وأكد معاليه أن المنتدى السعودي للإعلام أُسّس من الرياض منطلقًا لرؤى جديدة تُعيد تشكيل مستقبل الإعلام في المنطقة بقيادة سعودية، ومشاركة دولية رفيعة، وبات منصة مؤثرة تعكس قصص المملكة وقيمها أمام العالم بكل مهنية واقتدار، بما يعزز حضورها في المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي، ويعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي.. إلى جانب تبنّي المنتدى التقنيات الحديثة، مثل: الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، ودعم بناء بيئات تنظيمية وتشغيلية مُمكّنة لقطاع إعلامي أكثر تأثيرًا وابتكارًا.
وبين وزير الإعلام أن النسخة المقبلة من المنتدى ستُشكّل مساحة عالمية للحوار وتبادل الخبرات في قطاع الإعلام من مختلف دول العالم، لمناقشة التحولات الكبرى التي يشهدها الإعلام المعاصر، مشيرًا إلى أن “الإعلام في عالم يتشكل” يعكس التغيرات العميقة في هذا المجال، حيث تتلاقى التقنيات الحديثة مع صناعة المحتوى؛ مما يفرض تحديات وفرصًا جديدة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ويتطلب تطوير استراتيجيات مبتكرة تواكب هذه المرحلة وتضمن تعزيز تأثير الإعلام واستدامته.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير منطقة جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة الدائر
من جانبه، أفاد رئيس المنتدى السعودي للإعلام الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي بأن المنتدى سيركز على استكشاف الإمكانات التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، وإبراز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج المحتوى؛ بما يواكب التحولات المتسارعة عالميًا، ويرتقي بجودة الإعلام الوطني.
وأوضح أن المنتدى سيشهد أكثر من 100 جلسة وورشة عمل متخصصة، إضافة إلى منطقة للابتكار، تضم أحدث الحلول التقنية في مجالات البث والإنتاج والتوزيع. ومن المزمع توقيع اتفاقيات دولية تدعم المواهب السعودية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي.
ويواصل المنتدى السعودي للإعلام حضوره كمحطة سنوية عالمية لتبادل المعرفة وتطوير القدرات الوطنية، والإسهام في بناء صناعة إعلامية رائدة، تُجسّد طموحات المملكة في صناعة مستقبل إعلامي أكثر تأثيرًا واستدامة.