طبيب كامالا هاريس يكشف معلومات عن صحتها ونظامها الغذائي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أصدرت نائبة الرئيس الأمريكية كامالا هاريس بيانًا من طبيبها يفيد بأنها "بصحة ممتازة".
وأوضح جوشوا آر. سيمونز، طبيب هاريس، في البيان الذي قدم معلومات تفصيلية عن ضغط دمها وفحص الدم والحساسية الموسمية إن هاريس "لديها القدرة الجسدية والعقلية المطلوبة للاضطلاع بمهام الرئاسة بنجاح".
"الميكروفونات" تشعل أول خلاف علني بين #كامالا_هاريس و #ترامب.
أخبار متعلقة عصفت بكل الأقاليم.. 1.9 مليون شخص تضرروا من فيضانات تشادكوريا الشمالية تحذر جارتها الجنوبية: اوقفوا المسيرات والمنشوراتللتفاصيل | https://t.co/ht8uUh4VLz#الانتخابات_الأمريكية | #انتخابات_الرئاسة_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/K7gkwrOf5G— صحيفة اليوم (@alyaum) August 26, 2024صحة كامالا هاريسوبين أن "هاريس" البالغة من العمر 59 عامًا تتبع نظامًا غذائيًا صحيًا للغاية، وتحافظ على أسلوب حياة نشط.
وذكر "سيمونز" أن أحدث فحص طبي لها في أبريل كان "عاديًا".
يأتي هذا في وقت تسعى حملتها لإثارة الشكوك إزاء ما إذا كان المرشح الجمهوري دونالد ترامب لائقًا طبيًا لمنصب الرئاسة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن كامالا هاريس صحة كامالا هاريس دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية أمريكا انتخابات الرئاسة الأمريكية کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: رفع العقوبات عن سوريا بات وشيكاً بتعليمات مباشرة من ترامب
أكدت وزارة الخارجية الأميركية العمل المكثف على رفع العقوبات المفروضة على سوريا في أقرب وقت، مشيرة إلى أن العملية ستسير بسرعة بعد تعليمات الرئيس دونالد ترامب، الذي اتخذ موقفًا واضحًا بهذا الشأن.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية تامي بروس إن رفع العقوبات يتطلب وقتًا معينًا، لكن وزارتي الخارجية والخزانة تعملان على تسريع الإجراءات، وأضافت أن فريقًا خاصًا بدأ متابعة القضية.
يأتي ذلك بعد إعلان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مؤخراً رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضت خلال عهد الرئيس السابق بشار الأسد.
في المقابل، حذّر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو من احتمال اندلاع حرب أهلية مدمرة في سوريا خلال أسابيع إذا لم ترفع العقوبات، داعيًا إلى دعم القيادة الانتقالية برئاسة أحمد الشرع.
من جهة أخرى، أعلنت متحدثة باسم صندوق النقد الدولي أن الصندوق أجرى مناقشات مفيدة مع الفريق الاقتصادي السوري، ويستعد لدعم جهود إعادة بناء اقتصاد البلاد المتضرر من الحرب.
وتأمل السلطات السورية الجديدة في جذب الاستثمارات في مختلف القطاعات، معتمدة على رفع العقوبات كخطوة أساسية لتعزيز التعافي الاقتصادي بعد 14 عامًا من النزاع.
تُقدّر الأمم المتحدة أن سوريا بحاجة إلى نحو 400 مليار دولار لإعادة الإعمار، مع تدمير واسع للبنية التحتية وخدمات أساسية جراء الحرب المستمرة.