زراعة كبد كل 3 أيام في مستشفى سعودي «تفاصيل»
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
نجح أطباء زراعة ونقل الأعضاء في مستشفى متخصص بالدمام (شرق السعودية) من تسجيل رقم قياسي بزرع 26 كبد خلال 90 يومًا.
وقال أطباء مستشفى الملك فهد التخصصي، أنه يتم إجراء الفحوصات السريرية للمتبرعين الأصحاء أو المتوفين دماغياً تمهيدا لزراعتها للمرضى على قوائم الانتظار وفق معايير طبية دقيقة.
وشهدت العمليات الماراثونية نجاحات كبيرة حيث تمكن الفريق للمرة الأولى في السعودية من تقسيم كبد تم الحصول عليها من متوفى دماغيا بين مريضين، كما تم الحصول على كبد من طفل رضيع توفي دماغيا في عمر العامين، حيث سجلت الحالة باعتبارها الأصغر عمرًا وحجمًا في تاريخ المركز السعودي لزراعة الأعضاء.
الجدير بالذكر أن أطباء المستشفى يحظون بمكانة عالمية في مجال زراعة الكبد، حيث يترأسون الجمعية العربية لزراعة الكبد، واللجنة السعودية لزراعة الكبد.
اقرأ أيضاًرئيس جامعة الأقصر يشارك في احتفالية "إنجاز إجراء 1000 عملية زراعة كبد" بجامعة المنصورة
رئيس جامعة عين شمس: نجحنا في إجراء 1500 عملية زراعة كبد خلال 20 عاما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أطباء المستشفى زراعة الأعضاء زراعة كبد مستشفى
إقرأ أيضاً:
إياد نصار.. «من أيام الجيزة»
علي عبد الرحمن (القاهرة)
أخبار ذات صلةيستعد الممثل إياد نصار لخوض أولى تجاربه الكوميدية من خلال فيلم «من أيام الجيزة»، المقرر عرضه في دور السينما المحلية والخليجية والعربية، من تأليف هيثم سعيد، وسيناريو وحوار أمجد الشرقاوي وشادي محسن، وإخراج مرقس عادل.
وينتمي الفيلم إلى فئة الكوميديا الاجتماعية، وتدور أحداثه في قلب محافظة الجيزة المصرية، حيث يرصد التحولات الاجتماعية، والفوارق الطبقية بين أحيائها الشعبية ومناطقها السكنية الراقية، وذلك من خلال قصة حب تنشأ في ظروف طريفة، وتتخللها مفارقات يومية.
وأشار نصار إلى أنه يجسّد شخصية تمزج بين خفة الظل وخصوصية الأداء. وقال: أقدم في الفيلم الكوميديا على طريقتي الخاصة، حيث أمتلك أسلوبي الخاص في تقديم هذا النوع من الأعمال.
وأعرب نصار عن سعادته الغامرة بردود الفعل الإيجابية التي حصدها بعد عرض فيلمه الأخير «المشروع X»، مع كريم عبد العزيز وياسمين صبري، مشيراً إلى أنه توقع نجاح الفيلم منذ اللحظة الأولى لقراءته النص.
ولفت إلى أنه يجسّد في العمل شخصية «آسر»، أحد أعضاء الفريق البحثي، الذي يقوده البطل «يوسف الجمال»، الذي يخوض رحلة علمية محفوفة بالغموض للكشف عن أسرار الهرم الأكبر.
وأكد نصار أن الفيلم يشكّل نقطة تحوّل في نوعية أفلام التشويق، حيث نُفذ بمستوى عالٍ من الاحترافية، باستخدام تقنيات ومؤثرات بصرية حديثة.