آخر تحديث: 13 أكتوبر 2024 - 1:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رحب الأصفهاني زعيم التيار الشيعي الطائفي مقتدى الصدر، اليوم الأحد (13 تشرين الأول 2024)، بضيوف العراق اللبنانيين  من اسر منتسبي حزب الله اللبناني الذين أجبرهم العدوان الإسرائيلي إلى اللجوء للعراق طلباً للأمن.وقال الصدر في تدوينة على منصة “إكس”  “أهلا وسهلاً بزوار المعصومين من لبنان”، مؤكدا “لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل”.

ودعا الصدر المواطنين العراقيين إلى “الاهتمام بالضيوف”.والصدر لم ولن يدعم نازحي العراق جراء اعمال ميليشياته الإرهابية مع باقي فصائل الحشد الذين اجبروا أهل السنة من العراقيين على ترك منازلهم  من خلال القتل  والاختطاف القسري واعمال التهجير تنفيذا للمشروع الإيراني.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني: قرار حصر السلاح اتُّخذ ولا رجوع عنه

قال الرئيس اللبناني ميشال عون إن "السلام هو حالة اللا حرب"، مؤكّدًا أن هذا هو المبتغى الفعلي للبنان في المرحلة الحالية، بينما اعتبر أن "مسألة التطبيع غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة"، موضّحًا موقف بلاده الواضح من أي علاقات غير رسمية مع إسرائيل.

فيما يخص الملف الأمني الداخلي، أوضح عون أن "قرار حصر السلاح قد اتُّخذ ولا رجوع عنه"، وأن "قرار الحرب والسلم هو من صلاحيات مجلس الوزراء"، في إشارة منه لتعزيز سلطة الدولة وحيادها عن أي صراعات مسلحة داخلية، بعيدًا عن صلاحيات الجماعات غير الرسمية.

كما أكّد الرئيس عون حرص لبنان على بناء علاقات متوازنة "مع سوريا"، مشيرًا إلى أن ذلك يتم ضمن "عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من البلدين". هذه التصريحات تتوافق مع مؤشرات على حرص رسمي لبناني على تعزيز الدبلوماسية الإقليمية، خاصة بعد زيارة رئيس الحكومة إلى دمشق والتباحث في ملفات التهريب والحدود، ضمن إطار اتفاق يهدف لتقوية التعاون الثنائي، وفقا لـ رويترز.

وتأتي تصريحات عون في سياق ضغوط خارجية متزايدة بشأن تحييد السلاح غير الرسمي، لا سيما سلاح "حزب الله" والفصائل المسلحة الفلسطينية، وقد أشار إلى أن الدولة هي وحدها المخوّلة لاتخاذ قرار الحرب والسلام، وأن تنفيذ قراره لخصخصة السلاح سيتم عبر حوار ثنائي مع الجهات المعنية، مع رفض استخدام القوة.

وفي شأن العلاقات الخارجية، تجنّب لبنان الانضمام لمسار التطبيع، معتبرًا أن علاقات بلاده مع سوريا ستبنى على "احترام السيادة ووقف أي تدخل في الشؤون الداخلية"، فيما يواصل لبنان تنفيذ توصيات مجلس الأمن 1701، ويُرفع سقف السعي لتحقيق دولة ذات سلطة حصرية على السلاح والحرب.

طباعة شارك الرئيس اللبناني ميشال عون إسرائيل لبنان حزب الله

مقالات مشابهة

  • القضاء اللبناني يشترط تسليم تحقيقات قضية الإمام الصدر للإفراج عن «هانيبال القذافي»
  • العراق يرحب بنزع سلاح حزب الـ pkk لتحقيق الاستقرار في المنطقة
  • العراق يرحب بإعلان حزب العمال بدء تسليم أسلحته
  • العراق ومصير الحشد الشعبي!
  • العراق يرحب بإعلان حزب العمال الكردستاني بدء تسليم سلاحه
  • الرئيس اللبناني: قرار حصر السلاح اتُّخذ ولا رجوع عنه
  • بحر من المياه العذبة تحت أقدام العراقيين .. ؟؟
  • من هم الذين لن يكلمهم الله يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الندي يجيب
  • إن تُطيعوا فريقًا من الذين أوتوا الكتاب .. رسالة تحذير إلهية للأمة في زمن الصهينة
  • مقتدى الصدر: قررتُ الانسحاب لأنني لم أعد أحتمل التعايش مع الفساد