أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن هناك نحو 100 مليون إنسان فقدوا حياتهم في الحرب العالمية الثانية، حيث تم استخدام القنبلة النووية من قبل أمريكا ضد اليابان تبعها سلام لفترة طويلة.
وأضاف “أبو الغيط”، خلال برنامج “علي مسئوليتي” المذاع على فضائية “صدى البلد”، ويقدمه الإعلامي أحمد موسى، أن روسيا دولة نووية، وتستشعر تهديد العالم الغربى لمصالحها فى الفضاء الروسي، كما أن الغرب دعم أوكرانيا وزودوها بالسلاح، ومكنها من السيطرة على مدينة كورسك داخل الأراضي الروسية.

إلى أين تتجه المنطقة في ظل الصراعات المشتعلة| أبو
الغيط يجيب على الأسئلة الصعبة في حوار شامل مع أحمد موسى.. أبرز التصريحات
وأوضح أن المتابع لما كتب عن الحرب العالمية الأولى سيستنتج أن 50 مليونا فقدوا حياتهم ، كما أن الحرب العالمية الأولي استمرت 10 سنوات مع الحرب الروسية - اليابانية فى 1904 والصدامات بين فرنسا وألمانيا القيصرية.
وتابع أن الحرب العالمية الثانية بدأت بصدام بين اليابان والصين وصولا لـ هتلر والأزمات الضاغطة على قلب أوروبا، إضافة إلى العدوانية الألمانية التي كانت مقدمة للحرب العالمية الثانية لرغبتهم في السيطرة على أراضي دول أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
أحمد موسى
الأمين العام لجامعة الدول العربية
أحمد أبو الغيط
صدى البلد
الإعلامي أحمد موسى
العالمیة الثانیة
الحرب العالمیة
أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
هكذا انهى حياتهم بصمت.. الكشف عن سبب وفاة الشبان الأربعة قرب مثلث العند في لحج
الجديد برس| خاص| كشفت مصادر طبية، اليوم الخميس، النقاب عن السبب الحقيقي وراء الفاجعة
التي هزّت محافظة لحج، عقب العثور على جثث أربعة شبان
داخل مركبة مدنية متوقفة بالقرب من مثلث العند، في حادثة أثارت موجة من الحزن والقلق بين المواطنين. وبحسب ما أفادت به المصادر، فإن الطبيب الشرعي أكد أن سبب الوفاة كان نتيجة استنشاق الشبان لغاز أول أكسيد الكربون داخل السيارة المغلقة، ما أدى إلى اختناقهم ومفارقتهم الحياة بهدوء دون أن يشعر أحد، في مأساة تكررت خلال الأشهر الماضية بعدد من المحافظات الجنوبية. وكان مواطنون قد عثروا، مساء الأربعاء، على المركبة وهي متوقفة منذ وقت طويل قرب مثلث العند، وعند اقترابهم منها اكتشفوا جثث الشبان الأربعة بداخلها، ما دفعهم لإبلاغ الجهات الأمنية التي باشرت التحقيق في الحادثة. ووفقًا للمصادر المحلية، فإن الشبان الضحايا ينحدرون من منطقة يافع بمحافظة لحج، وهم: عادل خالد عبدالله (٢٦ عامًا) زياد خالد عبدالله (١٩ عامًا) زكي جميل ثابت (١٨ عامًا) حسين هاني اليزيدي (٢٠ عامًا) يُذكر أن مناطق عدة في محافظتي لحج وعدن شهدت، خلال فصل الصيف الحالي، حالات وفاة مشابهة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والانقطاع المتكرر للكهرباء، ما دفع بعض المواطنين إلى قضاء ساعات طويلة داخل سيارات مغلقة ومشغلة بأجهزة التكييف، هروبًا من شدة الحر، دون إدراك لخطورة التسمم بغاز أول أكسيد الكربون في هذه الظروف. وتأتي هذه الحادثة لتسلط الضوء مجددًا على التدهور الحاد في البنية التحتية وخدمات الكهرباء، وما يترتب عليه من مخاطر صحية وحوادث مأساوية يمكن تفاديها بالتوعية والمعالجة الجادة للأوضاع المعيشية والخدمية في المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف.