تفاصيل جديدة عن الغارات الامريكية بقاذفات بي–2 في اليمن ومشاركة دولة أخرى
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة “عالم المتعة” خطوات تحميل لعبة gta للهاتف مجانا على الأندرويد والايفون
دقيقة واحدة مضت
5 دقائق مضت
7 دقائق مضت
29 دقيقة مضت
33 دقيقة مضت
37 دقيقة مضت
قالت استراليا ، الجمعة، انها قدمت دعما للغارات الامريكية على اليمن, والتي استخدمت فيها قاذفات الشبح بعيدة المدى من طراز بي-2 .
وكشف مسؤول دفاعي استرالي ، عن تحليق القاذفات الأمريكية عبر المجال الجوي الأسترالي ، مؤكدا أن أستراليا قدمت الدعم للغارات الجوية الأميركية ، من خلال الوصول والتحليق للطائرات الأميركية في شمال أستراليا”.
ولم تكن قاذفات بي-2 التي شاركت في الضربات على اليمن تعمل من أستراليا، لكن هيئة الإذاعة الأسترالية ذكرت أنه تم تزويد طائراتها بالوقود جواً.في حين ذكرت وسائل اعلام أمريكية ان القاذفات الأمريكية انطلقت من قاعدة جوية نائية في الإقليم الشمالي.
وذكرت وكالة رويترز في يوليو/تموز أن قواعد سلاح الجو الملكي الأسترالي في تيندال وداروين في شمال أستراليا يجري تطويرها لتلبية احتياجات قاذفات القنابل والطائرات المزودة بالوقود الأمريكية بتمويل دفاعي أمريكي، حيث عادت أستراليا إلى الظهور كموقع استراتيجي حيوي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ بالنسبة للولايات المتحدة وسط تصاعد التوترات مع الصين.
وتملك الولايات المتحدة مخازن كبيرة لوقود الطائرات في تيندال وداروين.وقالت القوات الأميركية إن “الغارات استهدفت منشآت تحت الأرض تابعة للحوثيين تضم صواريخ ومكونات أسلحة وذخائر أخرى”.
غير ان مسؤول عسكري في صنعاء أكد عدم المساس بمخزنهم من الأسلحة , متوعدا بالرد القاسي على الغارات الأمريكية.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
الناتو يعمل على آلية جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة الأمريكية
الثورة نت/وكالات أفادت وسائل إعلام أمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) يعملان على وضع آلية جديدة لتزويد كييف بالأسلحة الأمريكية التي تعتبرها أولوية، وذلك عبر تمويل من دول الحلف. وذكرت وسائل الإعلام الأمريكية، استناداً إلى ثلاثة مصادر مطلعة على الملف، أن الآلية الجديدة تنص على قيام أوكرانيا بإعداد قائمة بالأسلحة ذات الأولوية بالنسبة لها، ليتم بعد ذلك بحث توزيع الأدوار بين دول الناتو — إما عبر تسليم هذه الأسلحة أو دفع تكاليفها أو تكاليف نقلها. ومن المخطط إرسال دفعات أسلحة بقيمة تقارب 500 مليون دولار لكل شحنة، وفقا لما نقلته “رويترز”. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن، في 11 يوليو الماضي، بعد انتقاداته المتكررة لسلفه جو بايدن بسبب تخصيص مساعدات بمليارات الدولارات لكييف، أن الناتو سيتحمل تكاليف شراء الأسلحة الأمريكية لتزويد أوكرانيا بها، مشيراً إلى أن هذا الاتفاق جرى التوصل إليه خلال قمة الحلف في يونيو الماضي. وتعتبر موسكو أن تزويد أوكرانيا بالسلاح يعرقل التسوية السلمية ويورّط دول الناتو بشكل مباشر في النزاع، ووصفت ذلك بأنه “لعب بالنار”. كما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن أي شحنات تحتوي على أسلحة موجهة إلى كييف ستُعتبر هدفاً مشروعاً لروسيا. فيما شدد الكرملين على أن ضخ أوكرانيا بالأسلحة الغربية لا يساعد في دفع المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي.