مرصد الختم الفلكي في أبوظبي يصور المذنب تسوشينشان-أطلس
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
نجح فريق من مرصد الختم الفلكي في أبوظبي بتصوير المذنب "تسوشينشان-أطلس" بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر الجاري.
وقال مركز الفلك الدولي، على منصة "إكس": "قام فريق من المرصد بتصوير المذنب بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر من صحراء الختم في أبوظبي، حيث تم تصويره باستخدام كاميرا عادية وباستخدام تلسكوب كاسر أيضا.
مرصد الختم الفلكي يصور المذنب "تسوشينشان-أطلس"
قام فريق من المرصد بتصوير المذنب بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر من صحراء الختم في أبوظبي، حيث تم تصويره باستخدام كاميرا عادية وباستخدام تلسكوب كاسر أيضا. الفيديو الأول والثاني يبين حركة المذنب في السماء مع اقترابه من الأفق الغربي… pic.twitter.com/xKgn5YXBAF
أخبار ذات صلة
وأضاف المركز أن المذنب "تم تصويره باستخدام تلسكوب بقطر 72 ملم وبعد بؤري يبلغ 420 ملم، ويظهر في الصورة الذنب بشكل واضح، بالإضافة إلى ظهور الذيل المعاكس".
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المذنب أطلس مرصد الختم الفلكي مركز الفلك الدولي تسوشینشان أطلس فی أبوظبی بعد غروب
إقرأ أيضاً:
مرصد عالمي يحذر : المجاعة «تتكشف» في قطاع غزة
الثورة نت /..
حذّر المرصد العالمي للأمن الغذائي، اليوم الثلاثاء، من أن السيناريو الأسوأ لحدوث مجاعة بات يتكشف فعليًا في قطاع غزة، حيث يعاني معظم السكان من شحٍّ حاد في المواد الغذائية، وصل إلى مستوى المجاعة في العديد من المناطق داخل القطاع المحاصر من جيش الكيان الإسرائيلي.
وأوضح المرصد، في بيان، أن عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية “غير كافية” لوقف التدهور السريع في الأوضاع المعيشية، مؤكّدًا أن إدخال المساعدات برًّا يبقى الوسيلة “الأكثر فاعلية وأمانًا وسرعة” لإنقاذ أرواح المدنيين.
وأشار البيان إلى أن السكان في غزة يعيشون تحت وطأة نقص غذائي حاد، وغياب الرعاية الطبية الأساسية، وانهيار شبه كامل للخدمات الإنسانية، ما يفاقم الأزمة يومًا بعد يوم.
ودعا المرصد المجتمع الدولي إلى الضغط الفوري لفتح المعابر وتسهيل دخول المساعدات الغذائية والطبية دون تأخير، معتبرًا أن استمرار إغلاق المعابر يشكّل عقبة قاتلة أمام جهود الإغاثة.
وأكد المرصد أن مؤشرات الأمن الغذائي في القطاع باتت تنذر بانهيار شامل.
واختتم المرصد بيانه بالتشديد على أن “الاستجابة الإنسانية لا يمكن أن تنجح ما لم يُسمح بوصول فوري وغير مشروط للإمدادات الأساسية”.
ويواجه فلسطينيو قطاع غزة موجة غير مسبوقة من الجوع منذ إغلاق العدو الإسرائيلي معابر القطاع، مطلع مارس الماضي، وفرض قيود مشددة على دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والوقود والدواء.
ومع مرور الوقت، استنفد سكان غزة كل موارد الطعام وأصبحت المحلات فارغة، وباتت العثور على رغيف خبز أشبه بالمستحيل، فيما يشهد المتوفر من البضائع ارتفاعاً خيالياً في الأسعار، حتى بات “الموت جوعًا” سببًا من أسباب الموت في القطاع وأشرسها.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,034 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,870 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.