تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قلت لمصر من أجلك أكتب.. قالت من أجلى اقرأي، لكى نعلم كيف يفكر العدو لابد أن ندرسه ونقرأ دائمًا كل مايتعلق به ولأنهم أدركوا أننا لا نقرأ وإذا قرأنا لا نستوعب حجم الخطر فقاموا بوضع خططهم بمنتهى البجاحة ورغم انتشارها وفضحها من عشرات السنوات إلا أننا نفذناها لهم بمنتهى السذاجة وذلك ما يحزن ويقهر، منذ سنوات قررت أن أفضح أفعالهم وأقوالهم وكل مايتعلق بهم ولن أيأس أو أتراجع، فأنا لا أخشي الجحيم فقد رجعت منه مرات ومرات.
ظهر كتاب إنجليزى بعنوان (The Protocol's of the Learned of Zion) وتمت ترجمته للنسخة العربية (بروتوكولات حكماء صهيون) أو (الخطر اليهودى) وبالطبع لم يقفوا مكتوفي الأيدى بعدما تم تسريب ذلك فشككوا في صحة ماجاء به واتهموه بالتزييف وكراهية اليهود وأنا لا أعتمد دائمًا إلا علي إعمال العقل ولا ألتفت لكل الجدال والتشكيك فتلك الوثائق من زمن بعيد وعندما اقرأها أجد أن كل ماجاء بها تم تنفيذه بالحرف الواحد.
بروتوكولات حكماء صهيون وهى وثيقة صهيونية تحتوي على ٢٤ بروتوكولا وضعها الصهاينة والماسونيون عام ١٨٩٧ وقام بكتابتها ماثيو جولوفينسكى مخبر من الشرطة السياسية القيصرية عام١٩٠١ وقام بتطويرها حكماء صهيون وكانت ركيزتهم الأولى تعتمد على الحرب والثورات والفتن والعنف لفرض سيطرتهم على العالم ومن وجهة نظري أخطر ٨ نقاط منها:
١- الفوضي والحروب والثورات هى أفضل وسائل السيطرة على العالم من خلال العنف والإرهاب كما أن الأخلاق والسياسة لا يجتمعان.
٢-تدمير الأخلاق والعادات والأصول التى تحافظ علي تماسك المجتمع بدس السم في العسل تحت شعارات (الإخاء-المساواة-الحرية) وتغييب وعي الشعوب.
٣- نشر الشغب والجرائم السياسية وبذر الكراهية بين فئات الشعب الواحد.
٤- إسقاط الحكم وتحطيم هيبة الدولة وشرذمة الدولة إلى فرق وأحزاب متناحرة ومدهم بالسلاح لتصبح السلطة مطمعا لكل الأحزاب.
٥- هيمنة اليهود علي وسائل الصحافة والإعلام والتعليم بهدف السيطرة على أفكار الشعوب بطرق غير مباشرة.
٦- تدمير الدين والسيطرة علي الاقتصاد خاصة التجارة تحت شعارات الحرية وحقوق الإنسان.
٧- نشر الخلايا والتنظيمات السرية التى تسعى إلى تقويض دعائم الدولة علي كل المستويات.
٨- إغراق الدول في الديون والكساد والركود الإقتصادي.
تلك كانت أخطر النقاط أما أخطر الفقرات:
* يكفي أن يعطي الشعب الحكم الذاتى فترة وجيزة ليصير رعاعًا بلا تمييز وتبدأ المنازعات والإختلافات التى سرعان ماتتفاقم فتصير معارك اجتماعية وتندلع النيران في الدول ويزول أثرها كل زوال وسواء أنهكتها الهزات الداخلية أم أسلمتها الحروب الأهلية إلى عدو خارجى فإنها في الحالتين تعد قد خربت نهائيا كل الخراب وستقع في قبضتنا.
*بروتوكول ٩: إننا نسخر الناس لخدمتنا من جميع المذاهب والأحزاب وآخرين حالمين بكل انواع اليوتوبيات(المدن الفاضلة) وقد وضعناهم جميعا تحت السرج تحت قيادة اليهود وكل واحد منهم بطريقته الخاصة سينسف مابقي من السلطة وسيحاول ان يحط كل القوانين القائمة وبهذا التدبير تتعذب الحكومات وتصرخ طالبة للراحة وتستعد من أجل السلام والاستقرار لتقديم أى تضحية ولكننا لن نمنحهم أى سلام حتى يعترفوا في ضراعة بحكومتنا الدولية العليا.
*بروتوكول 19: نتقن إستخدام الصحافة والإعلام وكتب التاريخ بل والكتب المدرسية والمنابر العامة ونشيد دائما بسمو مكانة القتيل السياسي بحيث يصبح بمكانة الشهيد الذي مات ورحل من أجل فكرة السعادة الإنسانية يلتبس الأمر علي العامة فنكسب أعدادا جديدة تنضم إلى صفوف ماشيتنا.
*بروتكول٧: شعوب العالم بين أصبعين نوجههم اينما نشاء ولقد حانت لحظة التوجيه يابنى إسرائيل وانتهت مرحلة التسلل لقد تمكنا من إشعال نار الثورة الفرنسية، نحن اول من نادى وقال (حرية-إخاء-مساواة) كلمات كلما رددها الناس فشلوا اكثر وتقيدت حرياتهم اكثر، هناك كلمة نتنه تقال دائما هى الديمقراطية، لاشيء يدعى ديمقراطية او تحرر، هذا وهم، نحن الوحيدون الذي نعرف متى نسخر ذلك الوهم ليكون طعما لجذب الناس لصفنا، كل الناس غوغاء مفترسون عميان يحتاجون إلى القوة لتكبح جماحهم وهذه القوة تأتى في الديكتاتورية، كلمة حرية تزج بالمجتمع في نزاع مع كل القوى فيجب علينا حين نستحوذ علي السلطة ان نمحق كلمة حرية من معجم الإنسانية، لأنها رمز القوة الوحشية التى تمسخ الشعب لحيوانات متعطشة للدماء، وفي تلك اللحظة يكون يسيرا علينا ان نسخرها وان نستعيدها، هذه الحيوانات اذا لم تعط الدم فلن تنام بل سيقاتل بعضها بعضًا.
*بروتوكول ٤: نشر الإلحاد والأدب المريض.. نشرنا في كل الدول الكبري ذوات الزعامة أدبا مريضا قذرا يغثي النفوس وسنستمر فترة قصيرة بعد الاعتراف بحكمنا علي تشجيع سيطرة مثل هذا الأدب كي يشير بوضوح إلى اختلافه عن التعاليم التى سنصدرها من موقفنا المحمود.
*بروتوكول ٥: ان تجرد كلمة الحرية وجعلها قادرة على إقناع الرعاع بأن الحكومة ليست شيئا آخر غير مدير ينوب عن المالك الذي هو الأمة وأن من المستطاع خلعها كقفازين في اليد، وأن الثقة بأن ممثلى الأمة يمكن عزلهم، قد أسلمت ممثليهم لسلطاننا وجعلت تعيينهم عمليا في أيدينا.
ولن ننسي إعترافات الكيان الغاشم المحتل ابدا حيث صرحوا قائلين:
- عظمة اسرائيل ليست في قنبلتها الذرية ولا ترسانتها العسكرية ولكن عظمة اسرائيل تكمن عندما تنهار ٣ دول هى مصر-العراق-سوريا..(بن جوريون اول رئيس وزراء لإسرائيل)
-ليست المتعة أو السياسة أن تقتل عدوك بيدك فعندما يقتل عدوك نفسه بيده أو يد أخيه فإن المتعة أكبر، وهذه سياستنا الجديدة أن نشكل ميليشيات للعدو فيكون القاتل والمقتول من العدو.. (موشيه يعالون وزير الدفاع الإسرائيلي).
- سنولى عليهم سفلة قومهم حتى يأتى اليوم الذي تستقبل فيه الشعوب العربية جيش الدفاع الإسرائيلي بالورود والرياحين (تيودر هرتزل مؤسس الصهيونية)
لذا انتبهوا واقرأوا واسمعوا واستوعبوا فداحة الأمر فالخطر قادم
اصمدوا خلف بلدكم وقيادتكم وجيشكم وشرطتكم
اتحدوا واتركوا الخلافات والجدال والشكوى والنزاعات والتفرقة
كفاكم الذهاب لتنفيذ مخططهم
مصر أمانة في رقبتنا جميعا
اصمدوا واجمدوا واثبتوا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل
إقرأ أيضاً:
3 أهداف.. بروتوكول بين سلامة الغذاء وجامعة القاهرة الجديدة
كتب- أحمد جمعة:
وقّعت الهيئة القومية لسلامة الغذاء بروتوكول تعاون مشترك مع جامعة القاهرة الجديدة للتكنولوجيا – كلية العلوم الصحية، في ضوء توجه الدولة نحو دعم التعاون بين الجهات الرقابية والمؤسسات الأكاديمية، وتعزيزًا لدور التعليم التكنولوجي في بناء القدرات البشرية في المجالات الحيوية.
وقع البروتوكول الدكتور طارق الهوبي رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء، والدكتور طارق عبد الملاك رئيس جامعة القاهرة الجديدة للتكنولوجيا.
ويهدف هذا البروتوكول إلى وضع إطار للتعاون العلمي والتطبيقي بين الجانبين في مجالات سلامة الغذاء والصحة العامة، بما يساهم في إعداد كوادر فنية مؤهلة، ودعم منظومة الرقابة على الأغذية، وتبادل الخبرات، وتنفيذ برامج تدريبية مشتركة، بالإضافة إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات التحليل المعملي وتقييم المخاطر الغذائية.
ويأتي هذا التعاون في ضوء سياسة التعليم في جمهورية مصر العربية التي تتوافق مع رؤية مصر 2030، وتلبية لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي– لمؤسسات الدولة المصرية للعمل والتعاون كشركاء في التنمية، وتحقيق التكامل بين المؤسسات الإنتاجية والخدمية وقطاع البحث العلمي، والسعي إلى تطوير مؤسسات وبرامج التعليم العالي بما يتناسب مع مهارات ووظائف المستقبل، وحاجة مصر من مهارات وكفاءات تكنولوجية تخدم القطاع الصناعي وباقي القطاعات الاقتصادية.
ويمثل البروتوكول خطوة مهمة نحو إعداد كوادر شابة مؤهلة علميًا وعمليًا للعمل في قطاع الصناعات الغذائية والزراعية، من خلال توفير فرص تدريب ميداني متخصصة، وربط المناهج الدراسية باحتياجات سوق العمل، وتعزيز المهارات التطبيقية للطلاب والخريجين، بما يضمن تأهيلهم للمشاركة الفعالة في تطوير هذه القطاعات الحيوية.
وفي كلمته خلال مراسم التوقيع، أكد الدكتور طارق الهوبي أن التعاون مع الجامعات التكنولوجية يعكس التزام الهيئة بدعم جهود تطوير الكفاءات البشرية، وربط العلم بالتطبيق، مشيرًا إلى أن هذا التعاون سيسهم في بناء جيل من المتخصصين القادرين على الارتقاء بجودة وسلامة الغذاء بما يؤهلهم للالتحاق بسوق العمل المصري والإقليمي.
من جانبه، أعرب الدكتور طارق عبد الملاك عن سعادته بتوقيع البروتوكول، مؤكدًا أن الجامعة حريصة على بناء شراكات فعالة مع الجهات الرقابية لتعزيز فرص التدريب العملي والتطبيقي لطلابها، وتوسيع آفاق التعاون في المجالات ذات الصلة بسلامة وصحة المجتمع.
ويُعد هذا البروتوكول أحد الخطوات المهمة التي تتخذها الهيئة في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز الشراكات المؤسسية، وتحقيق التكامل بين الجهود الرقابية والعلمية، بما يخدم أهداف التنمية المستدامة ويُسهم في تعزيز الأمن الغذائي في مصر.
اقرأ أيضًا:
رياح وأمطار وانكسار الموجة الحارة.. توقعات طقس الـ6 أيام المقبلة
بعد زعم سيدة انتسابها لعائلة مبارك.. ما عقوبة انتحال الشخصية؟
أبرزها حجر رشيد ورأس نفرتيتي.. توضيح من وزير السياحة بشأن عودة الآثار المنهوبة
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الهيئة القومية لسلامة الغذاء جامعة القاهرة الجديدة الدكتور طارق الهوبيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
أخبار
المزيدالثانوية العامة
المزيدإعلان
3 أهداف.. بروتوكول بين "سلامة الغذاء" وجامعة القاهرة الجديدة
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
37 26 الرطوبة: 25% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك