“مفوضية الانتخابات” تعلن موعد تنفيذ انتخاب النقابات الفرعية
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
قررت اللجنة الدائمة لانتخاب النقابات والاتحادات والروابط المهنية بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات تحديد يوم الاثنين الموافق 28 – 10 – 2024 م موعدًا لتنفيذ انتخاب النقابات الفرعية للنقابة العامة للتفتيش والتوجيه التربوي وهي:
وأضافت في بيان لها أن من أفرعها النقابة الفرعية (سرت) ومقرها داخل مركز الثورة الانتخابي الكائن في محلة الرباط الأمامي بمدينة سرت.
وتابعت ” بالإضافة إلى النقابة الفرعية (المرقب) ومقرها داخل مركز وحدة التفتيش التربوي الخُمس الكائن بجانب مصرف الصحاري بمدينة الخُمس والنقابة الفرعية (الشاطئ) ومقرها داخل مركز شهداء القارة الانتخابي الكائن ببلدية القرضَة محلة محروقة بجوار نادي يثرب الرياضي.”
ونوهت أن مراكز الاقتراع ستفتح أبوابها أمام الناخبين من الساعة (9:00) صباحًا حتى الساعة (4:00) مساءً.
الوسومالشاطئ اللجنة الدائمة لانتخاب النقابات والاتحادات والروابط المهنية المفوضية الوطنية للانتخابات سرت مراكز الاقتراعالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الشاطئ المفوضية الوطنية للانتخابات سرت مراكز الاقتراع
إقرأ أيضاً:
تآكل “جيش الاحتلال”.. التقديرات ترجّح وصول عدد الجرحى إلى 100 ألف
يمانيون |
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية عن أزمة متصاعدة داخل صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن عدد الجنود المصابين منذ بدء العدوان على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تجاوز 18,500 جندي، بينهم آلاف يعانون من إصابات نفسية وجسدية شديدة.
ووفقاً للتقرير، فإن وزارة الأمن في كيان الاحتلال قدّرت أن هذا الرقم مرشح للارتفاع بشكل متسارع، ليتجاوز حاجز الـ100 ألف جريح بحلول عام 2028، بدلاً من عام 2030 كما كانت التقديرات السابقة، في ظل تضاعف معدلات الإصابة باضطرابات ما بعد الصدمة ومشاكل الصحة العقلية.
وأشارت الصحيفة إلى أن “هؤلاء الجنود لا يخرجون فقط من الخدمة العسكرية، بل يغادرون أيضاً سوق العمل، مما يعمّق الأزمة الاقتصادية ويزيد من التوترات داخل المجتمع الإسرائيلي”.
كما بيّنت أن ما يقرب من نصف المصابين المتوقعين خلال السنوات المقبلة سيواجهون تحديات نفسية عميقة، ما دفع المؤسسات المعنية في كيان الاحتلال إلى إعادة النظر في سياساتها وموازناتها العلاجية للتعامل مع هذا الانفجار في أعداد المتضررين.
وتعكس هذه المعطيات مؤشراً مقلقاً حول مدى استنزاف الحرب لجيش الاحتلال على المستوى البشري، وما قد يترتب عليه من آثار بعيدة المدى تمس بنية الجيش، والاقتصاد، والنسيج المجتمعي في الداخل الإسرائيلي.