لطيفة تبدع في ختام الليلة العمانية على هامش مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ختمت النجمة لطيفة حفل الليلة العمانية على هامش مهرجان الموسيقى العربية، وأبدعت لطيفة في تقديم فقرتها الغنائية الاستثنائية والتي ظهرت فيها كضيف شرف برفقة الموسيقار العماني (خالد محمد البوسعيدي) وقدمت خلالها أغنيتين.
تفاعل الحضور مع لطيفة والأغاني المميزة التي قدمتها بأداء مبهر، وسط حضور كامل العدد، وأشاد بها الجميع لتألقها على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، إذ قدمت أغاني "أشوفك"، و"الدفا"، كما فاجأت الجمهور بإرتداء الزي العماني لأول مره على المسرح تكريما للشعب العماني.
سافرت لطيفة إلى دبي صباح اليوم لإحياء حفل غنائي ضخم هناك، كما تجهز لعدة مفاجآت فنية تجهز لها وتعلن عنها قريبا.
الجدير بالذكر أن آخر ألبومات النجمة لطيفة "مفيش ممنوع" تخطى 60 مليون مشاهدة على القناة الرسمية لها بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، ويواصل الألبوم حصد المزيد من المشاهدات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لطيفة مهرجان الموسيقى العربية البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
أروى جودة تتزين بالكريستال في ثالث أيام مهرجان البحر الأحمر
استطاعت النجمة أروى جوده التربع على عرش الأناقة والجاذبية بإطلالتها الأخيرة في ثالث أيام مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي بجدة.
وتألقت أروى جودة بإطلالة ساحرة، مواكبة لأحدث صيحات موضة فساتين 2025-2026، مرتدية فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، صمم من قماش التُل المزين بالكامل بسلاسل الكريستال، الفستان عكس جاذبيتها وجمالها على خطى عارضات الأزياء.
خطفت أروى جودة الأنظار خلال الساعات الماضية بعد ظهورها في لقطات تجمعها بزوجها وسط أجواء رومانسية هادئة، عكست حالة انسجام وتفاهم كبيرة بين الثنائي.
وشهد ثالث أيام المهرجان العرض العالمي الأول لفيلم رهين، حيث حضر طاقم العمل، وأثارت حقيبة يحملها أخد أبطال العمل التساؤلات بينما ظهر أحد الأبطال مرتديا قناع لطائر.
فيلم رهين يدور حول سطام وهو شاب محاصر بسوء الحظ، لم ينجح في أي مشروع. يواجه خطر خسارة منزله المرهون عند أبو عاتق. فيقرر اللجوء إلى خطة جريئة للحصول على بعض المال من والده الثري شديد البخل.
الفيلم من إخراج أمين الأخنش وإنتاج عبدالله عرابي وبطولة سعيد العويران، يزيد المجيول، عبدالعزيز السكيرين، عبدالله الدريس، خالد هويجان، أبرار فيصل، محمد الدوخي، علي بن مفرح وسيناريو احمد عامر، عبدالعزيز العيسى.
وكانت شهدت السجادة الحمراء لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الخامسة، حضور النجمة العالمية جولييت بينوش وذلك لتشهد عرض فيلمها In-I in Motion وهو ضمن فعاليات المهرجان، ويعد العمل الإخراجي الأوّل لـ جولييت بينوش وهو وثائقي يسرد تعاونها الفني مع الراقص، ومصمم الراقصات البريطاني "أكرام خان".
عرض الفيلم للمرة الأولى في المسرح الوطني في لندن. صقل كلّ من "خان" و"بينوش" هذا العرض في ورشة عمل، بمساعدة مدربة التمثيل الأمريكية "سوزان باتسون" ومدير الحركة "هسو مان-سو"، وتم تصويره على يد "ماريون ستالينس"، شقيقة المخرجة.
جولييت بينوش ولدت فى وسط عائلى فنى، فوالدها كان نحاتا، ووالدتها ممثلة وأستاذة تُدرس الآداب، تلقت على يدها أول دروس التمثيل، ومنها أحبت الفن حبا خالصا، خاصة فن المسرح، وهو ما جعلها تقرر منذ صغر سنها ترك مسقط رأسها فى إقليم لوار وشير، والتوجه إلى العاصمة باريس لتجرب حظها، وهناك التحقت فى سن السابعة عشر بالمعهد الموسيقى بالدائرة العاشرة لمدينة الأنوار، ثم تابعت دروس "فيرا كريك"، لتبدأ بتجسيد أدوار بطلات مسرحيات تشيخوف وبيرانديلو على خشبة المسرح، قبل أن تنتقل سريعا إلى عالم الفن السابع.
وكان أول ظهور لجولييت بينوش على الشاشة الكبرى سنة 1983، فى فيلم "ليبرتى بيل" لتتبع ذلك بمجموعة من الأدوار الثانوية مع مخرجين كبار، أمثال جون لوك جودار فى فيلم "أحييك يا مريم"، وجاك دوايون فى فيلم "حياة عائلة"، وأندرى طيشينى فى فيلم "الموعد"، وفى سنة 1986، حصلت على جائزة "رومى شنايدر" لتصبح الأمل الواعد للسينما الفرنسية. وفى السنة نفسها، وعن عمر لا يتجاوز الثالثة والعشرين، غادرت حدود فرنسا لتجذب اهتمام المهنيين من جميع أنحاء العالم، حين لعبت جنبا إلى جنب مع دانيال داى لويس، فى فيلم "خفة الكائن" التى لا تُحتمل. فأدهش أداؤها ناقدا أمريكيا من مجلة شيكاغو سان تايمز الذى كتب عنها، قائلا: "رائعة وخفيفة فى جمالها وبراءتها".
وفى عام1997 دخلت جولييت بينوش تاريخ السينما العالمية من أوسع الأبواب، بعد أن نالت جائزة الدب الفضى بمهرجان برلين، ثم أوسكار أحسن دور ثانوى عن تجسيدها لدور الممرضة آنا فى فيلم "المريض الإنجليزى"، لتصبح وهى فى سن السابعة والثلاثين ثانى ممثلة فرنسية تحظى بهذا الشرف.
وبعد فيلم "حياة أخرى لامرأة" لسيلفى تيستود، و"هُنَّ" لمالكورزاتا شوموسكا سنة 2012، عادت جولييت بفيلم "كوسموبوليس" لديفيد كرونينبرك، للمشاركة فى المسابقة الرسمية لمهرجان "كان" السينمائى فى نفس السنة، هناكَ، حين كانت فى ماى 2007، سيدة حفل افتتاح الدورة الستين.
جدير بالذكر أن حدود موهبة جولييت بينوش لم تقف عند حدود فن التمثيل، بل يمتد عشقها وممارستها لفنون أخرى كالرسم والرقص، فقد قامت سنة 2008، بجولة عالمية للرقص العصرى برفقة مصمم الرقصات الإنجليزى من أصل بنغالى أكرم خان.