"عاجل" زيادة الأجور والمعاشات بعد ارتفاع الوقود.. اتحاد العمال يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
يتساءل عدد كبير من المواطنين خلال الفترة الحالية عن موعد زيادة الأجور والمعاشات بعد ارتفاع الوقود.
ومنذ تنفيذ الحكومة قرار زيادة أسعار المحروقات، يترقب ملايين المواطنين موعد زيادة الأجور والمعاشات للقطاعين العام والخاص، لتمكين أبنائهما من ملاحقة أسعار السلع التي تأثرت بفعل الزيادة الأخيرة التي طالت السولار والبنزين، وجرى إقرارها ابتداءً من صباح الخميس الماضي.
وتحدث مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد العمال، عن إمكانية زيادة الأجور والمرتبات والمعاشات، بعد رفع أسعار البنزين والسولار، وما سيتبعه بطبيعة الحال من ارتفاع في أسعار السلع والخدمات.
وقال البدوي، إن هناك توقعات بزيادة الأجور الفترة المقبلة في القطاع العام والمؤسسات والهيئات الاقتصادية والعاملين في الجهاز الإداري للدولة، خاصة بعد زيادة الأسعار الفترة الأخيرة.
حقيقة زيادة المرتبات والمعاشاتوأوضح أنه حتى مع وجود عجز في الموازنة لا يمكن ترك المواطنين يعانون من زيادة الأسعار والخدمات، إذ تحملوا ضغوطًا كبيرة خلال الفترة الماضية، متابعًا: «وحتى إن زاد حجم عجز الموازنة، لا يمكن ترك المواطنين في ظل هذه الضغوط الاقتصادية الشديدة».
وأشار إلى أن أسعار المحروقات تحركت مرتين خلال الأشهر الماضية بنسب ليست قليلة، متابعة: «زيادة الأجور الفترة المقبلة مطلب وتوقع».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجور زيادة الاجور المعاشات الوقود ارتفاع الوقود زیادة الأجور
إقرأ أيضاً:
خبير دولي يفجر مفاجأة عن مكان اختفاء ماهر الأسد
فجّر خبير العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي مفاجأة مدوّية حول مكان وجود ماهر الأسد، مؤكدًا معلومات تُطرح لأول مرة في سياق إعادة ترتيب المشهد السوري.
وكشف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هناك آلاف المقاتلين تُحول إليهم ملايين الدولارات عبر نحو ثمانٍ وأربعين قيادة وشخصية داخل سوريا، مؤكدًا أن وكالة رويترز تمتلك وثائق تثبت عمليات التحويل الضخمة هذه. ثم تساءل بحدة: “إذا كانت هذه الأموال تُدار بهذا الشكل.. فأين ماهر الأسد؟”
تابع: ماهر الأسد موجود داخل سوريا بالفعل، في إشارة منه إلى أن ما يُحاك يجري تنفيذه على الأرض، وليس مجرد أحاديث إعلامية. وأضاف أن وجود ماهر الأسد يأتي ضمن إطار إعادة تنظيم المشهد السوري من جديد، مؤكدًا أن شخصيات نافذة مثل رامي مخلوف – ابن خال بشار الأسد – إضافة إلى قيادات أمنية، باتت تدير الملفات الحساسة خلف الكواليس.
وتوقع العزبي ظهور سيناريوهات قريبة تتضمن إعادة ترتيب مراكز القوى، مشيرًا إلى أن محمد الجولاني سيكون له “دور ينتهي”، تمامًا كما انتهت أدوار قيادات سابقة مثل أبو بكر البغدادي، وذلك فور انتهاء مهمته الوظيفية في المشروع الإقليمي.
وتابع: “بعد كل المعلومات الحصرية التي كشفناها، خرجوا سريعًا بفيديو منسوب لبشار الأسد وهو يوجه إهانات ويُهدد في الغوطة، لكن الفيديو كان واضح التلاعب.”
وأوضح العزبي أنه توصل إلى الفيديو الأصلي، وتبين أن: الخلفية تم تعديلها بالكامل، وأن الآليات العسكرية السورية حُذفت من المشهد، وأن حركة يد الضابط المرافِق للأسد تم التلاعب بها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأكد العزبي أن القصد من نشر الفيديو المزيّف هو محاولة تشويه صورة الرئيس السوري، خاصة في الوقت الذي تتردد فيه معلومات عن عودة المستشارين القدامى وإعادة فتح ملفات حساسة، ما يفسر توقيت هذه الحملات.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/