قرار جديد داخل الأهلي يثير غضب الجماهير.. وكولر يعلن الموافقة: عاجل
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
اتخذت إدارة النادي الأهلي، خلال الساعات الماضية، قرارا نهائيا يخض الفريق الأول لكرة القدم، أثار حالة من الاحتقان لدى جماهير القلعة الحمراء، قبل ساعات من انتهاء فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وغلق باب القيد يوم الجمعة المقبل.
آخر قرارات إدارة الأهلي بشأن الصفقات الصيفيةوعلم «الوطن سبورت» كواليس قرار الأهلي الجديد، الذي أثار غضب الجماهير الحمراء، بشأن الصفقات الجديدة التي كانت لجنة التخطيط، برئاسة مختار مختار، تعمل عليها في الفترة الأخيرة، لتدعيم صفوف المارد الأحمر، قبل غلق باب.
كولر يوافق على قرار إدارة الأهليوقررت إدارة النادي الأهلي، بالتنسيق مع السويسري مارسيل كولر المدير الفني للمارد الأحمر، غلق صفحة التعاقد مع أي صفقات جديدة في الميركاتو الصيفي الجاري، في ظل عدم القناعة بكل الأسماء التي تم ترشيحها مؤخرا، وعرضت على الجهاز الفني للفريق.
ورفضت إدارة الأهلي التوقيع مع أي لاعب، خلال الساعات المقبلة، قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية، لا سيما أن جميع اللاعبين الذين تم ترشيحهم في الأسابيع الماضية، لم يرتقوا إلى مستوى ارتداء القميص الأحمر، وهو ما أكد عليه كولر للجنة التخطيط.
وأرجأت لجنة التخطيط في الأهلي، بعد التنسيق مع كولر ضم صفقات جديدة حتى فتح باب القيد الشتوي في يناير المقبل، على أن يتم دارسة سير ذاتية جديدة لعدد آخر من اللاعبين وبحث إمكانية التعاقد معهم، لتعزيز صفوف المارد الأحمر.غضب جماهير الأهليويثير هذا القرار غضب جماهير الأهلي، التي كانت تأمل في ضم صفقات جديدة في الصيف الجاري، في ظل تدني مستوى أداء الفريق بشكل عام خلال المباريات الماضية، وهو ما ظهر واضحا في موقعة السوبر الإفريقي أمام الزمالك، التي خسرها الأحمر بركلات الترجيح 4-3 بعد التعادل 1-1، وأيضا تقديم مردود ضعيف في مواجهة سيراميكا بنصف نهائي السوبر المصري رغم الفوز 2-1.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
طارق يثير سخرية واسعة .. من الهزيمة إلى السفلتة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
تعرض ’’طارق’’ ، قائد ما يسمى بـ”حراس الجمهورية”، لسخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب كلمة ألقاها أمام مجموعة من الإعلاميين والناشطين المحسوبين على حكومة المرتزقة،
اعتُبرت من قبل سياسيين ومراقبين اعترافاً ضمنياً بالهزيمة النفسية والعسكرية التي لحقت به وبحلفائه بعد انسحاب الولايات المتحدة من مسرح المواجهة في البحر الأحمر.
وفي كلمته، أقر ’’طارق’’ بأن القرار في المواجهة كان بيد واشنطن، إلا أنها انسحبت لأسباب وصفها بـ”المرتبطة بحسابات خاصة”، في إشارة إلى الفشل الأمريكي في التصدي للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي ألحقت بالقوات الأمريكية خسائر متتالية، كان أبرزها إسقاط طائرتين متطورتين من طراز F-35، وإجبار حاملة الطائرات “ترومان” على التراجع والانسحاب الاضطراري من البحر الأحمر في أكثر من مرة.
وأثار طارق موجة سخرية بعد تبريره عدم خوضه الحرب بعبارة قال فيها إنه “سيتجه إلى الزفلته”، رداً على أحد معاونيه، في تعبير اعتبره مراقبون دليلاً على حالة الانهيار المعنوي التي وصلت إليها أدوات التحالف في اليمن، بعد انكشاف محدودية الدعم الأمريكي وتخليه عن حلفائه في الميدان.