تغني في ختام «الموسيقى العربية».. حكاية حفل امتنعت مي فاروق عن الكلام لمدة شهر بسببه
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تتمتع المطربة مي فاروق بصوت قوي ومميز، لها أسلوب خاص جعلها تحظى بشعبية كبيرة، وتستعد الليلة لإحياء حفل ختام مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ32.
حفلة بدون آلات موسيقيةحب مي فاروق للغناء، دفعها لإحياء إحدى حفلاتها خارج موطنها، دون آلات صوتية، وهو ما أثر عليها وعلى صوتها، إذ ظلت نحو 30 يومًا دون أي حديث، سواء مع عائلتها أو أصدقائها: «طول ما أنا بغني برا مصر بعمل أي حاجة عشان أرفع اسم بلدي واسمي وده حصل معايا في حفلة بالكويت»، وفق حديث تلفزيوني سابق لها.
وعن كواليس الحفل الذي تسبب بانقطاع مي فاروق عن الحديث شهر كامل، أوضحت أنها كانت تستعد لإحياء الحفل في الكويت: «بحب السلطنة مع جمهور الكويت وساعات بسكت عشان أسمع صوتهم وهم بيغنوا وببقى مبسوطة جدا بيهم».
مي فاروق تحيي حفلا كاملا دون آلات موسيقيةقبل بدء الحفل، حدث عطل مفاجئ بالآلات الموسيقية، وهو ما أعاقها عن استكمال الحفل، إلا أنها أصرت أن تنهي حفلها بصوتها فقط: «كان المفروض أغني بصوتي ويجيب لآخر المسرح والتنظيم كان بيحاول يوقف صوت الآلات التانية والجمهور سكت خالص وبدأت أغني بعلو صوتي عشان يوصل للآخر».
«بعد ما خلصت الناس فضلت تهلل من الفرحة وبقينا نغني سوا كانوا دول أحلى 10 دقايق في الحفلة.. لكن بعد ما خلصت فضلت شهر ما اتكلمش صوتي كله راح بعدها» حسب تعبير مي فاروق، مشيرة إلى أن تلك الحفلة من أحب الحفلات إليها، إذ شعرت بالألفة بين جمهورها، ووجهت لهم رسالة حب «أنا بحبكم أوي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي فاروق المطربة مي فاروق مهرجان السينما العربية مهرجان السينما دار الأوبرا ختام المهرجان
إقرأ أيضاً:
لاكتشاف الآثار .. حكاية رحلات البالون الطائر بالأقصر
قال أحمد عبود رئيس اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر إن فكرة رحلات البالون بدأت عام 1989 عن طريق أجانب كانوا في عملية استكشاف للأقصر، وكان هدفهم الأساسي استكشاف الآثار.
وأضاف رئيس اتحاد شركات البالون الطائر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» تقديم الإعلامية ماجدة المهدي أن الطيارون المكتشفون لهذا الأمر وجدوا أن الجو مثالي، وبالتحديد في منطقة الجرنة غرب مدينة الأقصر.
وأشار إلى أن تلك المنطقة غنية بالآثار، والسياح طالبوا بحجز رحلات عندما رأت البلون في السماء، ومن هنا بدأت الفكرة عام 1989، وبعد ذلك تم عرض الأمر على الطيران المدني المصري.
عمليات استخراج التراخيصولفت إلى أن الطيران المدني المصري بصفته هو المنظم لهذا الأمر ووافق، وبناءا على ذلك بدأت عمليات استخراج التراخيص، وكانت أول رخصة يتم استخراجها عام 1990، وبدأ العمل التجاري في الأقصر.