عربي21:
2025-07-06@21:39:25 GMT

هل يمكن استعادة توازن القوى في المنطقة؟

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

كشفت الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان الخلل الكبير في توازنات القوى في المنطقة، ليس على الصعيد العسكري وحسب، بل والصعيد السياسي، إذ تبين حجم الرصيد الصفري للتأثير العربي في إمكانية وقف جنون العصابة الصهيونية المتطرفة، التي أشعلت حرب إبادة كاملة الأوصاف ستكون لتداعياتها آثار ملموسة على كامل المنطقة في الأزمنة القادمة.



لم تستطع الأطر التي تنضوي تحتها دول المنطقة (الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي) وما يسمى بالدول الفاعلة والمحورية في المنطقة سوى التنديد الخجول بممارسات العصابة الصهيونية، والملفت أن جميع هذه الدول أبدت قلقا ومخاوف على أمنها واستقرارها من الجنون الإسرائيلي، مثل تركيا وإيران، وهي أطراف طالما عملت على ترويج نفسها كقوى موازية قادرة على ترجيح الكفة لمصلحتهم في حرب إسرائيل. فهذه إيران، التي حطمت نصف المشرق العربي، تنتظر الضربة الإسرائيلية القادمة بمزيج من الرعب والقلق، فيما تركيا، التي طرحت نفسها قوة إقليمية جبارة، ترتعد فرائصها خوفا على مصير بشار الأسد الذي بات يعني القضاء عليه خراب المعبد كله حسب التصوير التركي.

سياقات الأحداث وطبيعة الاستجابة للتحديات التي فرضها، الجنون الإسرائيلي، تثبت أن هذه الأطراف تعرف تماما حجم التحدي الذي تفرضه إسرائيل عليها، وتعرف في المقابل وزن قوتها وفعاليتها من منظور واقعي خال من الأوهام والدعايات، حيث لا ينفع في هذا المقام لا استعراض القوى ولا التبجح بامتلاكها ما دامت الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات
ودع عنك الأنظمة والحكومات العربية التي صورت لشعوبها أنها تعرضت لمؤامرات دولية استطاعت كسرها وهزيمتها وباتت قوى فوق إقليمية يُحسب لها ألف حساب في سوق القوى الدولية، فقد اكتفت هذه الدول بالترقب والانتظار والسعي لالتقاط تطمينات غربية تؤكد بأنها خارج رادار الاستهداف الإسرائيلي، دون الحصول بالطبع على ضمانات موثوقة، ما دام نتنياهو قد أصبح خارج قدرة حتى الولايات المتحدة الأمريكية على السيطرة، ولا أحد يعرف ماذا يخبئ من مفاجآت لمستقبل المنطقة.

والسؤال الذي يطرح نفسه في ظل هذا المناخ المتأزم: هل فعلا أن دول المنطقة منفردة لا تملك ما يوازي القوة الإسرائيلية ويجعل عصابة الصهاينة تعيد حساباتها، أم أن لهذه الدول حساباتها الخاصة التي تدفعها إلى التروي في الإقدام على أي خطوة تكشف ما تضمره من أهداف وما تملكه من أرصدة قوة لتحقيق أهدافها؟

الجواب: ربما، لكن سياقات الأحداث وطبيعة الاستجابة للتحديات التي فرضها، الجنون الإسرائيلي، تثبت أن هذه الأطراف تعرف تماما حجم التحدي الذي تفرضه إسرائيل عليها، وتعرف في المقابل وزن قوتها وفعاليتها من منظور واقعي خال من الأوهام والدعايات، حيث لا ينفع في هذا المقام لا استعراض القوى ولا التبجح بامتلاكها ما دامت الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات.

إذا، ماذا كانت كل تلك المشاريع التي تطلقها قوى الشرق الأوسط، على المستويات الجيوسياسية والاستراتيجية والاقتصادية؟ وماذا وراء ادعاء الجميع إنجاز الانتصارات وهزيمة المؤامرات والأعداء؟ هل كانت مجرد فسحة سمحت بها إسرائيل ومن يقف خلفها؟ هل كانت مجرد أدوار انتهت الحاجة لها لوصولها إلى المدى الذي يصعب تجاوزه؟

المسألة لم تعد مسألة القضاء على حماس والحزب، بل تجاوزتها للتنمر على شعوب ودول المنطقة وتهديد كيانات المنطقة والاستهتار بمشاعر شعوبها، وبطريقة أو أخرى إشراك هؤلاء عنوة في المأساة التي تصنعها إسرائيل في غزة ولبنان، إذ يبدو أن إسرائيل إن لم تجد من يردعها تمضي إلى مخطط تغيير ديموغرافي هائل من شأنه زعزعة الاستقرار في كامل المنطقة
مما لا شك أن إسرائيل التي تدعمها أقوى قوة عسكرية في العالم، سيكون وزنها في معادلات القوة أكبر من أي طرف آخر، ولا سيما أن جميع اللاعبين في المنطقة بدون استثناء، عرب وعجم، هم مستوردون لتكنولوجيا السلاح إما من مصادر غربية أو مصادر شرقية" الصين وروسيا وكوريا الشمالية"، ووفق ذلك يصعب أن يكون لديهم منظومات أسلحة توازي القوة الإسرائيلية راهنا.

وفوق ذلك، ربما لا ترى دول المنطقة أن هذه حربها، فهي لم تُستشر ولم تكن طرفا له وزن في حسابات حماس وحزب الله، كما أن هؤلاء خصوم أغلب الفاعلين في المنطقة، فلماذا تنخرط في الحروب لأجلهم ولإنقاذهم طالما هم من اختاروا ذلك؟ بالطبع هذا التبرير لا ينطبق على إيران التي يعتبرها البعض المحرك الأساسي للصراع الحالي.

لكن ذلك كله لا يخفي حقيقة اختلال موازين القوى لصالح إسرائيل، فالمسألة لم تعد مسألة القضاء على حماس والحزب، بل تجاوزتها للتنمر على شعوب ودول المنطقة وتهديد كيانات المنطقة والاستهتار بمشاعر شعوبها، وبطريقة أو أخرى إشراك هؤلاء عنوة في المأساة التي تصنعها إسرائيل في غزة ولبنان، إذ يبدو أن إسرائيل إن لم تجد من يردعها تمضي إلى مخطط تغيير ديموغرافي هائل من شأنه زعزعة الاستقرار في كامل المنطقة.

ثم بمنطق موازين القوى، لا يجب السماح للاعب إقليمي امتلاك قدرات من شأنها خلخلة التوازنات الإقليمية والتحكم بمجريات الأمور ومساراتها، وإلا فإن الأمن الإقليمي برمته يصبح تحت رحمته ولتحقيق مصالحه الخاصة جدا، وإزاء ذلك، تملك الأطراف المختلفة في الشرق الأوسط خيار اللجوء الى القوة الجمعية في مواجهة هذه الأوضاع، ومن ثم تصبح ملزمة بوضع خلافاتها جانبا وإلغاء مشاريعها الوهمية التي لم تجلب سوى المزيد من الضعف والانحطاط.. فهل من يفعل؟

x.com/ghazidahman1

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الإسرائيلية القوة الشرق الأوسط إسرائيل الشرق الأوسط القوة مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة تفاعلي سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

نائب حزب الله: لا يمكن لأحد أن ينتزع منا سلاح المقاومة!

 أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين خلال المجلس العاشورائي في بلدة السكسكية، بمشاركة شخصيات وفعاليات وعوائل شهداء وحشد من الأهالي، أن كربلاء لا تزال حاضرة في ضمير الأمة، وأن عاشوراء هي مدرسة خالدة عبر العصور، رغم كل محاولات الطمس والتآمر عليها.


وقال عز الدين: "هذه المجالس بقيت واستمرت رغم محاولات المنع والتنكيل، حيث تعرض الموالون للقتل والنفي والتشريد، لكن عاشوراء كانت تتجدد في كل زمان لأنها تعبر عن حق لا يموت"، مضيفا ان "فلسطين هي النموذج الحي لكربلاء هذا العصر، وما يجري هناك هو استمرار لمظلومية الحسين عليه السلام". وذكر أن الإمام السيد موسى الصدر قال عام 1975: "كربلاء اليوم هي فلسطين"، لأن ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تآمر وتواطؤ دولي هو نسخة معاصرة من معركة الطف. وقال ان "فلسطين ليست قضية عادية، بل هي قضية رسول الله، لأنها مسرى النبي، وأولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين.


وشدد عز الدين على أن من يقف إلى جانب فلسطين هو في صف الحق، ومن يتآمر عليها أو يخذلها فهو في صف الباطل. كذلك، كل من يقاتل من أجل تحرير وطنه هو على حق، بينما من يتواطأ مع العدو من أجل مكاسب سياسية أو رهانات خاسرة فهو في جبهة الباطل مهما حاول تجميل موقفه.

وأكد أن "ما يجري اليوم في لبنان، كما حدث سابقا في سوريا والعراق واليمن، وما تتعرض له الجمهورية الإسلامية في إيران، يدخل في هذا السياق، حيث يقف مشروع المقاومة في مواجهة مشروع التبعية والهيمنة والاحتلال".

وأشار إلى أن "المقاومة في لبنان ولدت من رحم الاحتلال الإسرائيلي، فبعد الاجتياح عام 1982 ظهرت مقاومة حزب الله، مستكملة مسار أفواج المقاومة اللبنانية (أمل) والقوى الوطنية التي سبقتها، واستطاعت بعد 18 عاما من المواجهة أن تطرد الاحتلال وتهزمه، دون أن تمنحه أي مكسب سياسي أو أمني أو دبلوماسي، مسجلة أول انتصار حقيقي للأمة في مواجهة العدو الصهيوني".

وأكد أن هذا الانتصار أثبت صواب منطق المقاومة، وأن لبنان لا يمكن أن يستعبد أو يتحول إلى مستوطنة اسرائيلية أو محمية أميركية، لأن هذه الأرض ارتوت بدماء الشهداء، ولأن أبنائها اختاروا طريق الكرامة وليس طريق الخنوع".

وأضاف: "لا يمكن لأحد أن يفرض على لبنان التطبيع، ولا أن ينتزع منا سلاح المقاومة، لأن هذا السلاح هو حق مشروع ووسيلة دفاع لا غنى عنها في وجه عدو غادر ومفترس". واستشهد بكلام المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله الذي قال: "إن الإنسان الذي يعيش في مكان فيه حيوان مفترس، لا يمكن أن يطلب منه أن يسلم سلاحه ويطمئن، طالما أن التهديد لا يزال قائما". والعدو الصهيوني هو هذا المفترس الذي لا يعرف إلا لغة القوة، ولا يردعه إلا من يملك القدرة على مواجهته.


وختم النائب عز الدين كلمته بالتشديد على أن "المقاومة باقية، والسلاح باقٍ، والإرادة لا تنكسر، لأننا أبناء الحسين، وسنظل في موقع الدفاع عن أرضنا وكرامتنا، مستمدين من عاشوراء روح الصمود والتضحية، ولن ننحني أمام أي تهديد أو ابتزاز، لا من أمريكا ولا من أدواتها في الداخل والخارج، لأننا أصحاب حق، وهيهات منا الذلة". مواضيع ذات صلة نائب "حزب الله": سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا! Lebanon 24 نائب "حزب الله": سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا! 05/07/2025 13:26:35 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يسّلم "حزب الله" سلاحه أم يُنتزَع منه؟ Lebanon 24 هل يسّلم "حزب الله" سلاحه أم يُنتزَع منه؟ 05/07/2025 13:26:35 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بوعاصي: مؤسف جدا ان ننتظر براك كي يطلب منا نزع سلاح "حزب الله" Lebanon 24 بوعاصي: مؤسف جدا ان ننتظر براك كي يطلب منا نزع سلاح "حزب الله" 05/07/2025 13:26:35 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 درغام: لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس Lebanon 24 درغام: لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس 05/07/2025 13:26:35 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً "معاريف" تتحدّث عن الخطة الأميركية للبنان.. ماذا سيجري خلال 6 أشهر؟ Lebanon 24 "معاريف" تتحدّث عن الخطة الأميركية للبنان.. ماذا سيجري خلال 6 أشهر؟ 04:30 | 2025-07-05 05/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة مروّعة في الجنوب.. خلاف ينتهي بـ"3 رصاصات"! Lebanon 24 جريمة مروّعة في الجنوب.. خلاف ينتهي بـ"3 رصاصات"! 06:20 | 2025-07-05 05/07/2025 06:20:30 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة" Lebanon 24 محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة" 06:18 | 2025-07-05 05/07/2025 06:18:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من بري.. هذا ما أعلنه Lebanon 24 بيان من بري.. هذا ما أعلنه 06:15 | 2025-07-05 05/07/2025 06:15:58 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة الإسعاف الشعبي التقت وزير الصحة... هذا ما شدد عليه الأخير Lebanon 24 هيئة الإسعاف الشعبي التقت وزير الصحة... هذا ما شدد عليه الأخير 06:15 | 2025-07-05 05/07/2025 06:15:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن الليرة اللبنانية.. خبر جديد Lebanon 24 عن الليرة اللبنانية.. خبر جديد 15:54 | 2025-07-04 04/07/2025 03:54:53 Lebanon 24 Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! 12:05 | 2025-07-04 04/07/2025 12:05:17 Lebanon 24 Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم 12:30 | 2025-07-04 04/07/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه 11:01 | 2025-07-04 04/07/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) 07:22 | 2025-07-04 04/07/2025 07:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-07-05 "معاريف" تتحدّث عن الخطة الأميركية للبنان.. ماذا سيجري خلال 6 أشهر؟ 06:20 | 2025-07-05 جريمة مروّعة في الجنوب.. خلاف ينتهي بـ"3 رصاصات"! 06:18 | 2025-07-05 محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة" 06:15 | 2025-07-05 بيان من بري.. هذا ما أعلنه 06:15 | 2025-07-05 هيئة الإسعاف الشعبي التقت وزير الصحة... هذا ما شدد عليه الأخير 06:13 | 2025-07-05 أحمد الحريري عن عراضات السلاح في بيروت: مدانة ومرفوضة فيديو فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 05/07/2025 13:26:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: ستكون "المنطقة الإنسانية" المكان الذي سيعيش فيه سكان قطاع غزة "حتى إعادة إعمار القطاع
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: إسرائيل تدرس إقامة "منطقة إنسانية" جنوبي قطاع غزة لتجميع السكان و"تمكين حكم مدني منزوع السلاح" بعيدا عن حماس
  • عملاء إسرائيل في الخليج!
  • ألعاب القوى تكشف عن البطولات التي تنتظر المنتخبات العراقية
  • مصادر: التعديلات اللبنانية ستنص على تنفيذ مرحلي لتسليم السلاح بما يضمن إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي اللبنانية التي تحتلها
  • نائب حزب الله: لا يمكن لأحد أن ينتزع منا سلاح المقاومة!
  • أردوغان: إسرائيل حولت المنطقة إلى حمام دم ولن نصمت إزاء جرائمها
  • رئيس إيران: دول المنطقة اتخذت مواقف مسؤولة خلال الحرب مع إسرائيل
  • خبير اقتصادي: القطاع التكنولوجي استطاع الحفاظ على توازن الأسواق
  • تقارير تكشف خطورة الطريق الذي شهد مقتل ديوغو جوتا