عربي21:
2025-05-14@05:21:32 GMT

هل يمكن استعادة توازن القوى في المنطقة؟

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

كشفت الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان الخلل الكبير في توازنات القوى في المنطقة، ليس على الصعيد العسكري وحسب، بل والصعيد السياسي، إذ تبين حجم الرصيد الصفري للتأثير العربي في إمكانية وقف جنون العصابة الصهيونية المتطرفة، التي أشعلت حرب إبادة كاملة الأوصاف ستكون لتداعياتها آثار ملموسة على كامل المنطقة في الأزمنة القادمة.



لم تستطع الأطر التي تنضوي تحتها دول المنطقة (الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي) وما يسمى بالدول الفاعلة والمحورية في المنطقة سوى التنديد الخجول بممارسات العصابة الصهيونية، والملفت أن جميع هذه الدول أبدت قلقا ومخاوف على أمنها واستقرارها من الجنون الإسرائيلي، مثل تركيا وإيران، وهي أطراف طالما عملت على ترويج نفسها كقوى موازية قادرة على ترجيح الكفة لمصلحتهم في حرب إسرائيل. فهذه إيران، التي حطمت نصف المشرق العربي، تنتظر الضربة الإسرائيلية القادمة بمزيج من الرعب والقلق، فيما تركيا، التي طرحت نفسها قوة إقليمية جبارة، ترتعد فرائصها خوفا على مصير بشار الأسد الذي بات يعني القضاء عليه خراب المعبد كله حسب التصوير التركي.

سياقات الأحداث وطبيعة الاستجابة للتحديات التي فرضها، الجنون الإسرائيلي، تثبت أن هذه الأطراف تعرف تماما حجم التحدي الذي تفرضه إسرائيل عليها، وتعرف في المقابل وزن قوتها وفعاليتها من منظور واقعي خال من الأوهام والدعايات، حيث لا ينفع في هذا المقام لا استعراض القوى ولا التبجح بامتلاكها ما دامت الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات
ودع عنك الأنظمة والحكومات العربية التي صورت لشعوبها أنها تعرضت لمؤامرات دولية استطاعت كسرها وهزيمتها وباتت قوى فوق إقليمية يُحسب لها ألف حساب في سوق القوى الدولية، فقد اكتفت هذه الدول بالترقب والانتظار والسعي لالتقاط تطمينات غربية تؤكد بأنها خارج رادار الاستهداف الإسرائيلي، دون الحصول بالطبع على ضمانات موثوقة، ما دام نتنياهو قد أصبح خارج قدرة حتى الولايات المتحدة الأمريكية على السيطرة، ولا أحد يعرف ماذا يخبئ من مفاجآت لمستقبل المنطقة.

والسؤال الذي يطرح نفسه في ظل هذا المناخ المتأزم: هل فعلا أن دول المنطقة منفردة لا تملك ما يوازي القوة الإسرائيلية ويجعل عصابة الصهاينة تعيد حساباتها، أم أن لهذه الدول حساباتها الخاصة التي تدفعها إلى التروي في الإقدام على أي خطوة تكشف ما تضمره من أهداف وما تملكه من أرصدة قوة لتحقيق أهدافها؟

الجواب: ربما، لكن سياقات الأحداث وطبيعة الاستجابة للتحديات التي فرضها، الجنون الإسرائيلي، تثبت أن هذه الأطراف تعرف تماما حجم التحدي الذي تفرضه إسرائيل عليها، وتعرف في المقابل وزن قوتها وفعاليتها من منظور واقعي خال من الأوهام والدعايات، حيث لا ينفع في هذا المقام لا استعراض القوى ولا التبجح بامتلاكها ما دامت الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات.

إذا، ماذا كانت كل تلك المشاريع التي تطلقها قوى الشرق الأوسط، على المستويات الجيوسياسية والاستراتيجية والاقتصادية؟ وماذا وراء ادعاء الجميع إنجاز الانتصارات وهزيمة المؤامرات والأعداء؟ هل كانت مجرد فسحة سمحت بها إسرائيل ومن يقف خلفها؟ هل كانت مجرد أدوار انتهت الحاجة لها لوصولها إلى المدى الذي يصعب تجاوزه؟

المسألة لم تعد مسألة القضاء على حماس والحزب، بل تجاوزتها للتنمر على شعوب ودول المنطقة وتهديد كيانات المنطقة والاستهتار بمشاعر شعوبها، وبطريقة أو أخرى إشراك هؤلاء عنوة في المأساة التي تصنعها إسرائيل في غزة ولبنان، إذ يبدو أن إسرائيل إن لم تجد من يردعها تمضي إلى مخطط تغيير ديموغرافي هائل من شأنه زعزعة الاستقرار في كامل المنطقة
مما لا شك أن إسرائيل التي تدعمها أقوى قوة عسكرية في العالم، سيكون وزنها في معادلات القوة أكبر من أي طرف آخر، ولا سيما أن جميع اللاعبين في المنطقة بدون استثناء، عرب وعجم، هم مستوردون لتكنولوجيا السلاح إما من مصادر غربية أو مصادر شرقية" الصين وروسيا وكوريا الشمالية"، ووفق ذلك يصعب أن يكون لديهم منظومات أسلحة توازي القوة الإسرائيلية راهنا.

وفوق ذلك، ربما لا ترى دول المنطقة أن هذه حربها، فهي لم تُستشر ولم تكن طرفا له وزن في حسابات حماس وحزب الله، كما أن هؤلاء خصوم أغلب الفاعلين في المنطقة، فلماذا تنخرط في الحروب لأجلهم ولإنقاذهم طالما هم من اختاروا ذلك؟ بالطبع هذا التبرير لا ينطبق على إيران التي يعتبرها البعض المحرك الأساسي للصراع الحالي.

لكن ذلك كله لا يخفي حقيقة اختلال موازين القوى لصالح إسرائيل، فالمسألة لم تعد مسألة القضاء على حماس والحزب، بل تجاوزتها للتنمر على شعوب ودول المنطقة وتهديد كيانات المنطقة والاستهتار بمشاعر شعوبها، وبطريقة أو أخرى إشراك هؤلاء عنوة في المأساة التي تصنعها إسرائيل في غزة ولبنان، إذ يبدو أن إسرائيل إن لم تجد من يردعها تمضي إلى مخطط تغيير ديموغرافي هائل من شأنه زعزعة الاستقرار في كامل المنطقة.

ثم بمنطق موازين القوى، لا يجب السماح للاعب إقليمي امتلاك قدرات من شأنها خلخلة التوازنات الإقليمية والتحكم بمجريات الأمور ومساراتها، وإلا فإن الأمن الإقليمي برمته يصبح تحت رحمته ولتحقيق مصالحه الخاصة جدا، وإزاء ذلك، تملك الأطراف المختلفة في الشرق الأوسط خيار اللجوء الى القوة الجمعية في مواجهة هذه الأوضاع، ومن ثم تصبح ملزمة بوضع خلافاتها جانبا وإلغاء مشاريعها الوهمية التي لم تجلب سوى المزيد من الضعف والانحطاط.. فهل من يفعل؟

x.com/ghazidahman1

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الإسرائيلية القوة الشرق الأوسط إسرائيل الشرق الأوسط القوة مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة تفاعلي سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً قال فيه إن الجبهة الإسرائيلية مع سوريا قد تكون واحدة من العديد من الجبهات".   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "منذ زمن طويل، حذر استراتيجيون في إسرائيل من الحروب متعهددة الجبهات والأسوأ من ذلك، الحروب التي تطول"، وتابع: "تنبع الحاجة إلى حملات عسكرية حاسمة وقصيرة من اعتماد الجيش بشكل رئيسي على جنود الاحتياط والمتطوعين، وبالتالي، لأسباب اقتصادية واجتماعية، لا يتمتع الجيش برفاهية خوض حرب طويلة الأمد، وخاصة بالنسبة لدولة صغيرة".   وتابع: "كذلك، يتطلب الجيش الإسرائيلي مستوى عالياً من الإجماع بشأن أهداف الحرب والوسائل المستخدمة، وهو أمر نادراً ما تتمتع به الحكومة الإسرائيلية الحالية بين شعبها. علاوة على ذلك، فإن صغر حجم إسرائيل وضعف عمقها الاستراتيجي، حيث تقع المراكز السكانية والأصول الاستراتيجية بالقرب من حدودها، يشكلان أيضاً مصدر ضعف يخلق عقلية أمنية معينة".   وأكمل: "تخوض إسرائيل حرباً متعددة الجبهات، بعضها أكثر نشاطاً من غيرها، منذ أكثر من 18 شهراً، في حين يتصاعد الصراع مع الحوثيين، وبالتالي مع إيران، مجدداً، بينما هناك ترقب متوتر لهجوم شامل على غزة ستكون له عواقب وخيمة. ومع ذلك، تبرز الجبهة مع سوريا. فعلى عكس غزة أو لبنان أو حتى اليمن، لم يكن هناك أي عمل عدواني أولي من جانب دمشق قبل أن تتخذ إسرائيل خطوة أحادية الجانب للاستيلاء على مساحات من الأراضي السورية تتجاوز ذلك الجزء من مرتفعات الجولان المحتلة منذ عام 1967، بالإضافة إلى استخدامها للقوة العسكرية المفرطة في أعقاب ثورة كانون الأول الماضي التي أطاحت بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد".   وأردف: "منذ انتفاضة عام 2011 في سوريا والصراع المميت الذي تلاه هناك، عملت إسرائيل بحرية تامة في سوريا، حيث هاجمت بشكل رئيسي قوافل الأسلحة والذخيرة من إيران في طريقها إلى حزب الله في لبنان ومستودعاته في سوريا، واستهدفت حزب الله والعسكريين الإيرانيين الذين كانوا يدعمون نظام الأسد حتى سقوطه. كان من المفترض أن تُشكّل نهاية النظام السابق في سوريا مصدر ارتياح لإسرائيل، خاصةً أنها جاءت في أعقاب إجراءات إسرائيل التي قلّصت بشكل كبير القدرات العسكرية لحزب الله في لبنان وقضت على قيادته في خريف العام الماضي، ونهاية النظام الموالي لطهران في دمشق. ففي نهاية المطاف، لطالما ساور إسرائيل القلق من استمرار وجود إيران ووكلائها بالقرب من حدودها. لكن هذا لم يعد الحال الآن بعد أن تضررت القدرات العسكرية لحماس وحزب الله بشدة، ومع تغيير القيادة في دمشق، قُطعت شريان إمدادات الأسلحة لحزب الله في لبنان، مما أدى إلى إنشاء منطقة عازلة بين إسرائيل وعدوها الإقليمي الأول".   وقال: "مع ذلك، جاء تغيير القيادة في سوريا بأحمد الشرع إلى السلطة. وهذا مصدر قلق لإسرائيل، التي اتخذت قراراً باستخدام القوة العسكرية للاستيلاء على أراضٍ من الحكومة الجديدة، ليس رداً على أي عمل عدائي، بل كدفعة أولى لردع قيادة قد تكون عدائية أو لا تكون. وحتى الآن، لم يُشر أي مؤشر على أن سوريا تلغي اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 التي حافظت على هدوء هذه الحدود. ومع ذلك، كانت إسرائيل أول من انتهك اتفاقية الهدنة بسيطرتها الفورية على أكثر من 400 كيلومتر مربع من الأراضي التي كانت، وفقاً لاتفاقية ما بعد حرب 1973، منطقة عازلة منزوعة السلاح في عمق الأراضي السورية".   ورأى التقرير أنه "لدى إسرائيل مخاوف مشروعة بشأن شكل الدولة التي ستؤول إليها سوريا بعد الأسد، باعتبار أن الجماعة المسلحة الرئيسية التي قادت الثورة قد انبثقت من فلول جبهة النصرة، الفرع السوري السابق لتنظيم القاعدة"، وأردف: "إن إسرائيل لا تتبع ما بعد 7 تشرين الأول 2023 سوى أسلوب عمل واحد، وهو استخدام القوة العسكرية المفرطة، وهو ما يثير استياء حتى الدول التي لا تكنّ لها بالضرورة نوايا سيئة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف Lebanon 24 هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة Lebanon 24 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 16:48 | 2025-05-12 12/05/2025 04:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:38 | 2025-05-12 12/05/2025 05:38:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:12 | 2025-05-12 12/05/2025 05:12:01 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 17:02 | 2025-05-12 12/05/2025 05:02:19 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:43 | 2025-05-12 12/05/2025 04:43:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) Lebanon 24 قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) 01:56 | 2025-05-12 12/05/2025 01:56:53 Lebanon 24 Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! 03:51 | 2025-05-12 12/05/2025 03:51:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو 08:00 | 2025-05-12 12/05/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر 09:42 | 2025-05-12 12/05/2025 09:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) 04:41 | 2025-05-12 12/05/2025 04:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:48 | 2025-05-12 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 17:38 | 2025-05-12 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:12 | 2025-05-12 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:02 | 2025-05-12 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 16:43 | 2025-05-12 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:20 | 2025-05-12 بالأرقام والأسماء... نتائج أولية للانتخابات في بلدية الميناء – طرابلس! فيديو "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) 23:34 | 2025-05-09 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • نجا من هجوم سابق.. من الصحفي حسن إصليح الذي اغتالته إسرائيل بغزة؟
  • لوبوان: إسرائيل عالقة في فخّ غزة الذي نصبه يحيى السنوار
  • آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
  • ما أبرز الأسلحة الإسرائيلية التي يعتمد عليها الجيش الهندي؟
  • من العمق السوري.. إسرائيل تعلن عن استعادة رفات جندي إسرائيلي قُتل عام 1982 في لبنان
  • لانا الشريف وجه الطفولة بغزة الذي شوهته الحرب الإسرائيلية
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يعلق على استعادة جثة فيلدمان
  • ‌إسرائيل تعلن استعادة جثة جندي من سوريا مفقود منذ حرب 1982
  • بعد 43 عاما.. إسرائيل تستعيد جثمان جندي مفقود في سوريا بعملية استخباراتية معقدة
  • الأونروا: إطالة أمد حصار غزة يزيد الضرر الذي لا يمكن إصلاحه