لبنان ٢٤:
2025-08-12@08:32:46 GMT

بري شكر فرنسا ودول مؤتمر الدعم

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

توجه رئيس مجلس النواب نبيه بري، في بيان، "بالشكر والتقدير للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وفرنسا حكومة وشعبا على تنظيم المؤتمر الدولي لدعم لبنان وسيادته ماليا وسياسيا وإنسانيا".
 
وقال: " شكرا لصديق لبنان، فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون وللحكومة الفرنسية والشعب الفرنسي، والشكر أيضا موصول للإتحاد الأوروبي وللحكومة اللبنانية ولكافة الدول التي شاركت ، الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة في المؤتمر الذي خصص لدعم لبنان وشعبه وجيشه في مواجهة تداعيات الحرب العدوانية الإسرائيلية التي يتعرض لها لبنان وإنسانه وتراثه وحضارته ورسالته ودوره في المنطقة والعالم".


 
وأضاف الرئيس بري: "إن ما أفضى اليه المؤتمر من نتائج على مستوى الدعم المالي لإغاثة النازحين وتمكين ودعم الجيش اللبناني من أجل القيام بدوره في حفظ الأمن وصون السيادة الوطنية على كامل التراب الوطني لا سيما في منطقة جنوب الليطاني الى جانب قوات اليونيفل إنفاذا وتنفيذا للقرار الأممي 1701 يرسخ لدينا القناعة أن لبنان ليس وحده في مواجهة الخطر الوجودي الذي يتهدده"

أضاف: "إننا نتطلع بنفس القدر من الأمل وعلى وجه السرعة بأن يلاقي المجتمع الدولي ما أفضى اليه المؤتمر من نتائج وتوصيات لكي يبادر الى وقفة إنسانية تاريخية جادة، لقد آن الاوان لإنقاذ الإنسان وإنقاذ لبنان من العدوان".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

قررت الانسحاب من مفاوضات باريس المرتقبة.. دمشق ترفض مخرجات مؤتمر الحسكة

البلاد (دمشق)

تصاعد التوتر بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، عقب مؤتمر”وحدة الموقف لمكونات شمال وشرق سوريا” الذي عُقد الجمعة الماضية في مدينة الحسكة، بمشاركة نحو 400 شخصية من سياسيين وقادة عشائر ورجال دين.
وشهد المؤتمر حضور شخصيات بارزة، بينها الشيخ محمد مرشد الخزنوي، والزعيم الروحي لطائفة الموحّدين الدروز الشيخ حكمت الهجري، ورئيس “المجلس الإسلامي العلوي الأعلى” غزال غزال، الذي أثار اسمه انتقادات واسعة من قبل سوريين اتهموه بالارتباط بالنظام السابق.
وأعلنت زارة الخارجية السورية عدم مشاركة دمشق في المفاوضات المزمع عقدها في باريس خلال أغسطس الجاري، في خطوة فسّرها مراقبون بأنها رد مباشر على مخرجات المؤتمر. وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية في الخارجية السورية، قتيبة إدلبي: إن المؤتمر تضمّن “محاولة للاستقواء بأطراف خارجية”، معتبراً أن تصريحات “قسد” والشيخ حكمت الهجري جسّدت ذلك التوجّه.
إدلبي شدّد على رفض دمشق “تكرار تجارب حزب الله، أو أي نماذج مشابهة على الأراضي السورية”، منتقداً منح “قسد” منصات لشخصيات– مثل الهجري– قال إنها “لا تمثل المكونات التي تتحدث باسمها”. وأوضح أن الحكومة السورية منفتحة على مبدأ “اللامركزية الإدارية” لكنها ترفض “أي لامركزية سياسية” رفضاً قاطعاً.
من جانبها، أكدت مصادر في “قسد” وأخرى دبلوماسية فرنسية، أن القوات لم تتلقّ حتى الآن إخطاراً رسمياً بانسحاب دمشق من المفاوضات، ما يترك الباب مفتوحاً أمام مزيد من التوتر أو احتمالات العودة للحوار، وسط ترقب للموقف الفرنسي من هذا التطور.

مقالات مشابهة

  • مرشدات عمان يحصدن الأوسمة والدروع في مؤتمر الإقليم العربي
  • بمشاركة أكثر من 70 دولة.. انطلاق فعاليات مؤتمر «صناعة المفتي الرشيد»
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية ونظيره بكوت ديفوار
  • عبد الله الثقافي البلنوري يمثّل الهند في مؤتمر الإفتاء
  • تحولات سوق العمل محور نقاش "مؤتمر التحول الحكومي" بصلالة
  • رغم كونها الدولة الأكثر زيارة في العالم.. كيف نجت فرنسا من الاحتجاجات ضد السياحة التي عصفت بجيرانها؟
  • قررت الانسحاب من مفاوضات باريس المرتقبة.. دمشق ترفض مخرجات مؤتمر الحسكة
  • انطلاق فعاليات مؤتمر التحول الحكومي والقيادة المستدامة بصلالة
  • فرنسا تسعى لانتزاع ضمانات بالانسحاب الاسرائيلي ومؤتمر الدعم رهن موقف واشنطن والرياض
  • الخارجية السورية ترفض مؤتمر الحسكة.. تصدير لرموز النظام المخلوع